أدعت اختطافها لتهرب بأموال والدها مع حبيبها أستاذ الجامعة .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
خاص
لجأت فتاة من ولاية أوتار براديش الهندية عمرها 19 عام لحيلة من أجل الهروب بأموال والدها مع حبيبها أستاذ الجامعة التي تدرس فيها.
وظهرت الفتاة في مقطع وهي مقيدة اليدين تناشد والدها إنقاذها من شخص اختطفها حيث قالت بأن الخاطف سيقتلها إن لم يوفر فدية قدرها 10 ملايين روبية.
وقام الأب بجمع كل مدخراته وباع سيارته ومزرعة يملكها وقطعة أرض واستلف من كل معارفه لإنقاذها فأخذ جميع الأموال وقدمها للخاطف.
وتدخلت الشرطة وبعد التحقيقات تمكنت من الوصول للخاطف الذي تبيّن أنه الاستاذ الجامعي الذي يقوم بتدريسها في الجامعة وأن بينه وبين الفتاة قصة حب وأقنعته بهذه الحيلة حتى تأخذ من والدها المال ليتزوجا ويهربا لمكان بعيد ويعيشا حياة رغيدة ويسافرا حول العالم.
وقبضت السلطات عليهم وأستردوا الأموال وأعادوها للأب الذي سامح ابنته وطالب بعودتها وعدم محاكمتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-232.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجامعة الهند ولاية أوتار براديش
إقرأ أيضاً:
كواليس تواصل ميجان ماركل مع والدها بعد تدهور حالته الصحية
تواصلت ميجان ماركل، دوقة ساسكس، مع والدها توماس ماركل وسط أزمة صحية طارئة، بعد أن خضع الأخير لعملية جراحية لبتر ساقه.
وأكد مصدر قريب لمجلة People أن الدوقة أجرت الاتصال لتعزية والدها ومتابعة حالته الصحية بعد العملية، رغم الخلافات العائلية المستمرة منذ زواجها من الأمير هاري في 2018.
عملية طارئة لإنقاذ الحياةنُقل توماس ماركل إلى المستشفى يوم الأربعاء، وخضع لجراحة استمرت ثلاث ساعات بعد تفاقم حالة جلطة دموية في ساقه اليسرى أدت إلى تدهور الدورة الدموية وتحول قدمه إلى اللون الأسود.
وأوضحت التقارير أن الأطباء قرروا بتر الساق أسفل الركبة كخيار أخير لإنقاذ حياته.
رغبات والدها وحضور الحفيدينكشف مصدر مقرب أن رغبة توماس الوحيدة بعد العملية كانت رؤية حفيديه آرتشي وليليبت، وهو ما يعكس حرصه على الحفاظ على الروابط الأسرية رغم سنوات الانفصال الطويلة. وتجدر الإشارة إلى أن والدته، دوريا راجلاند، حافظت على علاقة إيجابية مع الدوقة ومع صهرها الأمير هاري، ما ساعد على تسهيل التواصل بين أفراد الأسرة خلال الأزمة.
خلفية الخلاف العائليعاشت ميجان ماركل انفصال والديها وهي في سن العامين، واختتم الطلاق في 1987. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقة بين الدوقة ووالدها توترات متقطعة، مع فترات قليلة من التقارب.
وعلى الرغم من هذه الخلافات، أظهرت ميجان نضجًا عاطفيًا عند تواصلها معه بعد الأزمة الصحية، مؤكدة حرصها على متابعة وضعه الصحي ودعمه.
ردود الفعل الإعلاميةتناولت وسائل الإعلام البريطانية الحدث بتغطية مكثفة، وسط اهتمام كبير بالتفاصيل الإنسانية للعائلة الملكية.
ورغم أن الأميرة كيت وسائر أفراد العائلة المالكة كانوا محور التغطية، برزت لحظة تواصل ميجان كأحد أهم الأحداث العاطفية لهذا الأسبوع، مؤكدة التزامها بالقيم الأسرية حتى في ظل الصراعات القديمة.