البوابة:
2025-05-17@23:14:30 GMT

طريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتون

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

طريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتون

تعتبر طريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتون الأخضر من اشهى السلطات وخاصة في فصل الشتاء، وتعد من السلطات الصحية واللذيذة، حضّرها وزين بها سفرتك وقدميها كطبق جانبي غني بالفيتامينات والمعادن:

اقرأ ايضاًفوائد الشمندر الأحمر المسلوقطريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتونالمقادير:1/2 ملعقة حجم صغير فلفل أسود3 شمندر مسلوق ومقطّع1/2 كوب من البقدونس المفروم الناعم1/2 كوب من النعناع المفروم1/2 بصل أحمر يكون حجم صغير أو متوسط، مقطع رقيق1 ملعقة حجم كبير عسل1 ملعقة حجم صغير قشر الليمون1 ملعقة حجم صغير ملح1/2 كوب زيتون أخضر1/4 كوب عصير ليمون3 ملاعق حجم كبير زيت زيتونطريقة التحضير:أولاً قم بنقع البصل الأحمر والزيتون الأخضرقم بجمع في وعاء حجمه كبير شرائح من البصل الأحمر والزيتون الأخضر وأيضاً عصير الليمون وزيت الزيتون والعسل.

ثم قشر الليمون والملح والفلفل الأسود.قم بوضع كل شيء معًا مع تركه لمدة 30-45 دقيقة مع البصل الأحمر والزيتون بالمخلل السريع مما يكثف ويزيد من نكهة السلطة.قم بإضافة الشمندر والأعشابأضف الشمندر بشكل مكعب وبقدونس ونعناع إلى الوعاء وقم بوضع جميع المكونات.وأخيراً اترك السلطة مدة 15 دقيقة، وصحتين وعافية. كلمات دالة:طريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتونشمندرزيتون تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند طريقة عمل سلطة الشمندر المتوسط والزيتون حظك اليوم الجمعة 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 إلتون جون: فقدت البصر في إحدى عيني أول بيان لحزب الله بعد الهدنة مع "إسرائيل"..ملخص للعمليات ورسالة لشعب لبنان مسلسل "مائة عام من العزلة".. الإعلان الترويجي الأول لرواية غابرييل غارسيا ماركيز Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: شمندر زيتون ملعقة حجم حجم صغیر

إقرأ أيضاً:

اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة 

قال الكاتب المصري الكبير محمد حسنين هيكل، اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة، كلام يصدر من كاتب سياسي صاحب تجربة سياسية خاض مرحلة مهمة من مراحل النضال العربي، وما يؤكد كلامه ان الحقل السياسي في اليمن لم يتحرر من سلطة القبيلة، وكانت الاحزاب السياسية تتسابق لكسب ولاء القبائل، وقوة تأثير الحزب جماهيرا يعتمد على القبيلة نفسها.

فالمجتمع اليمني جنوبه وشماله مجتمع قبلي، وتأثير القبيلة متجذرا في سلوك الافراد، والمناطق المدنية محصورة في عدن وجزا من تعز والمكلا، على اعتبار انها مدن بنسيج اجتماعي تمرد على القبيلة، بحكم تنوعه العرقي والثقافي و الرقي الفكري الذي تشكل من هذا التنوع، و هو اليوم مستهدف من قبل القبائل وصراعها على السلطة.

القبائل التي تتلقى دعم غير محدود من قبل المحيط الاقليمي المتآمر على الدولة الوطنية في اليمن، يريدها دولة تستقيم على ثقل قبلي واسري، عرقي سلالي، خاليه من أي فكر سياسي، فنجد المجتمع اول ما ينقسم لا ينقسم على فكر سياسي، بقدر انقسامه القبلي والمناطقي والعقائدي، وهذا ما يخدم القوى التقليدية والعسكرية، و بنيتها القبلية، وهي التي تمسك بأطراف المشهد السياسي، و وكلا يجره اليه في تشظي واضح، قبائل ومناطق وجهوية، حتى الايدلوجيا التي كانت تسيطر على الجنوب صارت بحامل قبلي ومناطقي، مجتمع كهذا فقد قدرته على انتاج سلطة مدنية، ترسم شكل الدولة الجامعة، ليكن نمط دولة الجماعة هو السائد، دولة مبنية على القبيلة وتضيق حلقات البنى فيها لمستوى القرية.

دولة كهذه من الطبيعي ان تكون التشكيلات الامنية ولائها للقبيلة وقائدها، والوطن مجرد شعار وراية للمزايدة فقط، دولة تستند على قائد هو مصدر الثقة، ومصدر القرار، تتوزع اسرته على مواقع مهمة تحمي سلطة الاسرة والقبيلة.

وبالتالي لا تغيير حقيقي، تبقى القوى التقليدية والعسكرية القبلية هي نفسها تحكم، وان تغيرت الاوجه .

كل السلطات المتعاقبة على البلد لم تأتي بإرادة الناس، بل اتت بحامل أيدلوجي ودعم قبلي او مناطقي وجهوي معزز عسكريا، وبالتالي لا تمثل تطلعات الشرائح الاكبر بالمجتمع بل تمثل تطلع نخبة هي التي تتكون منها السلطة والمناصرين.

ولهذا تقاتلوا في الجنوب على السلطة بمجرد تفكير المستعمر بالرحيل، وضلت القبيلة في الشمال تفرض نفسها حاكمة، بالتوارث والاصطفاء القبلي، حتى وصلت للاصطفاء الالهي، وتقسيم الناس لأسياد وعبيد، وتحولت المجتمعات لقطيع.

صحيح ان الشعب اليمني يقاوم هذه التركيبة، ويثور ويسمح له ان يثور بحيث لا يهدد التركيبة، حينها ترفع العصاء، كما لوح بها في كل المراحل، قال الكاتب المصري الكبير محمد حسنين هيكل، اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة، كلام يصدر من كاتب سياسي صاحب تجربة سياسية خاض مرحلة مهمة من مراحل النضال العربي، وما يؤكد كلامه ان الحقل السياسي في اليمن لم يتحرر من سلطة القبيلة، وكانت الاحزاب السياسية تتسابق لكسب ولاء القبائل، وقوة تأثير الحزب جماهيرا يعتمد على القبيلة نفسها.هذه العصاء التي تدافع عن المقدس، مشروع وراية وقائد، ان بحثت في محتوى هذا المقدس ستجده يحمي سلطة القبيلة.

مع الاسف ان البعض يرى في هذه السلطة ضرورة تاريخية، ولكنه يتجاهل ان لا ضرورة بدون حرية، الحرية تضع الضرورة المقرونة بالمسؤولية، بل وتستطيع اعادة تفكيكها واعادة انتاجها ان لزم الامر مرة ومرات، دون ان تحدث انفجار يستفز تركيبة السلطة وهي القبيلة، وترفع عصاها لتفكك المجتمع معها وضد، واقتران السلطة بالمسؤولية ان تجعل العسكري يقف موقف شجاع لخدمة الوطن، وليس لحماية السلطة وما تحمله من جهوية وايدلوجيا وعقيدة، تحمي الوطن و المصالح العامة وتخدم تطلعات الناس وحقوقهم وكرامة الامة .

القبيلة ان اجتمعت اغتصبت السلطة، وان تفرقت تقاتلت عليها، وفي كل الاحوال المواطن هو الخسران، ويضيع الوطن تحت بسبب قائد بليد ورايه مقدسة وشعار للمزايدة ، حيث لا يسمح للحرية ان تبدي رايها وتختار ما يلبي تطلعاتها، اغتصاب يحول الجماهير لمجرد قطيع في مزرعة الحاكم، بعد ان استطاع تشكيل ادواتها الاعلامية واستحوذ على ادوات المجتمع المدني، فلا غرابة ان نجد من يفتي بتقديس المقدس، وامن يرفع عصاه ليهدد من يخرج عن الحاكم وعن مشروعه و الراية ، فالوطن وطنه ونحن عبيد، انها عبودية الجهل والتخلف، عبودية المصالح، عبودية السلطة والمال والجاه.

اكيد سلطة كهذه لن تنظر للناس، ولن تهتم لاحتياجاتهم، تنصب جهودها في حماية اركانها، تربرب عسكرها وتنمي قدرتها الدفاعية، وتجمع حولها المنافقين والافاقين، ومن يتماهون معها في الجهوية، وترمي الفتات لمن اراد ان يقتات من فتاتها، فتغتصب المؤسسات وتهدر طاقاتها ومقوماتها، لتنتج سلطة ذات نمط يعتمد على العلاقات الضيقة، العلاقات الاجتماعية التقليدية بعد تفكيك منظومتها الاخلاقية، لتكن مؤهلة بعوامل التسلط والاستبداد، ولن تكن إلا بأدوات فاسدة، وتؤمن بشعارات فارغة، وقائد وعسكر .

انها السلطة دولة الجماعة، لا دولة الاجماع، وهي الدولة العميقة، لها مؤسساتها الموازية، وقرارتها الخاصة، لتتحول المؤسسات من عامة لخاصة، وهذا ما يفضي لنتائج خطرة، هي انحياز الافراد عن الحياة العامة ليعيشوا حياتهم الخاصة، وتنقطع صلتهم بحياة الناس، وبالتالي يبقى الناس بلا سلطة تحميهم، مهما صرخوا واستغاثوا واستنجدوا، فلا رابط يربطهم بتلك السلطة، فينزلق المجتمع في حرب خدمات وتجويع وانهيار للعملة، و تفتح ابواب الفهلوة والشطارة والانتهازية والكذب والتدليس، وهذا ما نحن فيه اليوم .

مقالات مشابهة

  • 28 سبتمبر.. افتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط
  • انطلاق الدورة 41 من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط .. سبتمبر المقبل
  • اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة 
  • خبير زلازل يطمئن المصريين: لا خطر من تسونامي بعد زلزال البحر المتوسط
  • ما هي أسرع طريقة للتخلص من الرشح؟
  • روبيو يوضح: سنستخدم سلطة الإعفاءات لسوريا ولن نرفع العقوبات بشكل كامل حاليا
  • المغرب يحتضن قمة أفريقية أطلسية غير مسبوقة
  • أغنية: طرابلس تعيش تحت سلطة “مثلث الرعب والسلاح”  
  • انخفاض أسعار نفط البصرة المتوسط خلال شهر
  • الصحة تعلن خبر مفرح لمرضي الثلاسيميا.. التوصل إلى علاج جديد