مظاهرة أمام البرلمان الأوروبي تطالب بحماية الشعب الفلسطيني ووقف الإبادة بغزة
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
#سواليف
نُظمت #مظاهرة، أمام مبنى #البرلمان_الأوروبي في مدينة #ستراسبورغ بفرنسا، للمطالبة بحماية #الشعب_الفلسطيني ووقف #الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة.
وأفادت وسائل إعلامية فرنسية بتجمع متظاهرين أمام البرلمان الأوروبي، بدعوة من منظمات مدنية فرنسية وأوروبية، أبرزها جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية.
وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واللبنانية، ولافتات باللغات الفرنسية والإنجليزية والألمانية مكتوب عليها: “لا نسمح لكم بدعم الإبادة الجماعية بغزة” و”أوقفوا الإبادة الجماعية” و”لا أسلحة للإبادة الجماعية”.
كما تضمنت المظاهرة عرض ملصق كبير يحمل صور مدنيين قتلوا في الهجمات الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ أكثر من عام.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 149 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مظاهرة البرلمان الأوروبي ستراسبورغ الشعب الفلسطيني الإبادة الجماعية غزة
إقرأ أيضاً:
منظمة العفو تنتقد بمناسبة معرض لوبورجيه استمرار بيع أسلحة فرنسية للعدو الصهيوني
الثورة نت/
استنكرت منظمة العفو الدولية، اليوم الاثنين، “وجود شركات تبيع أسلحة تُستخدم في حرب غزة” في معرض لوبورجيه للطيران ، و”تزويد إسرائيل معدات عسكرية فرنسية”.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، اعتبرت المنظمة غير الحكومية في بيان لها أن “الحكومة الفرنسية تُواصِل، رغم مزاعمها، إرسال مكونات مواد حربية لتصنيع الأسلحة في إسرائيل، مما يمهّد الطريق أمام إمكان رفع دعاوى بتهمة التواطؤ في جرائم دولية”.
واضافت المنظمة أن “على الدول التي تُواصل نقل الأسلحة إلى إسرائيل أن تدرك أنها تنتهك التزامها بمنع جريمة الإبادة الجماعية، وتخاطر بأن تصبح متواطئة في هذه الجريمة”.
ولفتت المنظمة التي أطلقت بمناسبة معرض لوبورجيه موقعا إلكترونيا مزيفا بعنوان “معرض الإبادة الجماعية”، إلى أن “شركات الأسلحة هي الأخرى ليست في منأى عن خطر التواطؤ هذا”.
ودأبت الحكومة الفرنسية على نفي اتهامات المنظمات غير الحكومية بتسليم أسلحة إلى إسرائيل لأغراض غير دفاعية أو لإعادة التصدير.