تداول 12 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة في ميناء البحر الأحمر خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 8 سفن، إذ جرى تداول 12 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 729 شاحنة و368 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 404 شاحنة و180 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 325 شاحنة و188 سيارة.
حركة الصادرات 7000 طن بضائعويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة Alcudia Express بينما تغادر السفينتين الحرية ودليلة فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس وغادرت السفينتين الحرية وAlcudia Express، كما تم تداول 2000 طن بضائع و267 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية «وصول وسفر» لثلاث سفن وهى سينا، آور وآيلة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1644 راكب بموانيها.
وأصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية عدد 12 سفينة، بينما غادر عدد 9 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينةز
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 5366 طن تشمل 5050 طن مولاس و316 طن حديد، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 14126 طن تشمل 8823 طن قمح و1933 طن حديد و80 طن أبلاكاش و1550 طن عدس و1740 طن زيت طعام.
إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينةوبلغت حركة الصادر من الحاويات 947 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 379 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4727 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 133907 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 184583 طنًا، كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2462 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا وشبرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموانئ موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا حركة الصادرات ميناء دمياط طن بضائع
إقرأ أيضاً:
طارق يثير سخرية واسعة .. من الهزيمة إلى السفلتة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
تعرض ’’طارق’’ ، قائد ما يسمى بـ”حراس الجمهورية”، لسخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب كلمة ألقاها أمام مجموعة من الإعلاميين والناشطين المحسوبين على حكومة المرتزقة،
اعتُبرت من قبل سياسيين ومراقبين اعترافاً ضمنياً بالهزيمة النفسية والعسكرية التي لحقت به وبحلفائه بعد انسحاب الولايات المتحدة من مسرح المواجهة في البحر الأحمر.
وفي كلمته، أقر ’’طارق’’ بأن القرار في المواجهة كان بيد واشنطن، إلا أنها انسحبت لأسباب وصفها بـ”المرتبطة بحسابات خاصة”، في إشارة إلى الفشل الأمريكي في التصدي للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي ألحقت بالقوات الأمريكية خسائر متتالية، كان أبرزها إسقاط طائرتين متطورتين من طراز F-35، وإجبار حاملة الطائرات “ترومان” على التراجع والانسحاب الاضطراري من البحر الأحمر في أكثر من مرة.
وأثار طارق موجة سخرية بعد تبريره عدم خوضه الحرب بعبارة قال فيها إنه “سيتجه إلى الزفلته”، رداً على أحد معاونيه، في تعبير اعتبره مراقبون دليلاً على حالة الانهيار المعنوي التي وصلت إليها أدوات التحالف في اليمن، بعد انكشاف محدودية الدعم الأمريكي وتخليه عن حلفائه في الميدان.