إنتر ميلان يهاجم الاتحاد الدولي.. معايير مشكوك فيها
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تحدث رئيس نادي إنتر ميلان الإيطالي عن معايير الفيفا لاختيار أفضل لاعب والتي قضت باستبعاد لاوتاور مارتينيز، وعن تصدره لمرحلة المجموعات من دوري أبطال أوروبا.
التقى إنتر ميلان مع لايبزيج الالماني ضمن منافسات الجولة الخامسة من مرحلة المجموعات في دوري أبطال أوروبا، يوم الثلاثاء الماضي الموافق الموافق 26 نوفمبر بنتيجة هدف واحد دون رد.
يحتل فريق إنتر ميلان الإيطالي وصافة جدول ترتيب الدوري بفارق نقطة عن نابولي المتصدر، ويستعد لمواجهة فيورنتينا يوم الأول من ديسمبر ضمن الجولة الرابعة عشرة.
إنتر ميلان يفتح أبواب "الكالتشيو" أمام فيراتي إنتر ميلان يفقد جهود نجم الفريق بسبب الإصابة إنتر ميلان يهاجم الاتحاد الدوليقال رئيس إنتر ميلان(ماروتا) بعد استبعاد لاوتارو من قائمة المرشحين لجائزة The Best من الفيفا
من المفاجئ والمخيب للآمال أن لاوتارو لم يتم اعتباره ضمن المرشحين للجائزة بعد موسم استثنائي. أدائه الاستثنائي ساهم في وصول الإنتر إلى إنجاز تاريخي، المنتخب الأرجنتيني للفوز في كوبا أمريكا، كان أيضًا هداف البطولتين، هو يستحق المزيد من الاحترام والتقدير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال أوروبا الجولة الرابعة عشر الاتحاد الدولي افضل لاعب إنتر ميلان الإيطالي دوري أبطال أوروبا قائمة المرشحين إنتر میلان
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية ضد باريس سان جيرمان في أحداث نهائي دوري الأبطال
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الخميس، عقوبات مالية وانضباطية على نادي باريس سان جيرمان، على خلفية أحداث الشغب التي رافقت تتويجه التاريخي بلقب دوري أبطال أوروبا خلال نهائي البطولة في مايو الماضي بمدينة ميونيخ الألمانية.
وشهد النهائي، الذي انتهى بفوز كاسح لباريس على إنتر ميلان بنتيجة 5-0، خروقات جماهيرية واسعة كان لها أثر سلبي على التنظيم، حيث اقتحم عدد كبير من المشجعين أرضية الملعب، واستخدمت الألعاب النارية بشكل عشوائي، كما تم رفع لافتات غير مناسبة وإلحاق أضرار ببعض مرافق الملعب.
وأوضح اليويفا في بيان رسمي أن لجنة الانضباط قررت فرض غرامة مالية قدرها 148 ألف يورو على النادي الفرنسي، نتيجة للمخالفات الجماهيرية التي رافقت اللقاء، وعلى رأسها الاقتحام الجماعي لأرض الملعب وإشعال الشماريخ.
وتضمنت العقوبات أيضًا منع باريس سان جيرمان من بيع تذاكر لمباراة واحدة خارج أرضه ضمن بطولات الاتحاد الأوروبي، على أن يتم تعليق تنفيذ القرار لعامين، ويُفعَّل فقط في حال تكرار السلوكيات نفسها خلال تلك المدة.
ويعد هذا القرار بمثابة إنذار رسمي للنادي الباريسي بضرورة ضبط سلوك جماهيره في المباريات الأوروبية، خصوصًا في ظل التطلعات المتزايدة بعد تحقيق أول بطولة قارية في تاريخه.