حقيقة هدم فيلا الفنان رياض الخولي .. صور
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
خاص
تصدر اسم الفنان المصري رياض الخولي مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، عقب تداول أنباء حول إصدار قرار بهدم الفيلا الخاصة به التي تقع في منطقة حدائق الأهرام
وذكر مصدر مسؤول بأن فيلا الفنان رياض الخولي تم بيعها لمالك جديد، وبالفعل تم إصدار قرار بهدم الفيلا بسبب خطورتها الداهمة على سلامة المواطنين.
ووفقاً لوسائل الإعلام المحلية، فإن الخولي قد باع الفيلا لمالك جديد من فترة طويلة ولم يكن مقيمًا فيها، مشيرة إلى أن الفيلا تعرضت إلى تصدعات وتشققات مما جعلها آيلة للسقوط .
من جانبه، علق الخولي على الخبر بأنه لا يريد الحديث في هذا الموضوع لأنه ليس له علاقه به، وأنه منشغل الآن ومتواجد في تصوير مسلسل “حكيم باشا”.
والجدير بالذكر أن الفنان رياض الخولي، يقوم ببطولة مسلسل “حكيم باشا”، المقرر عرضه ضمن الموسم الرمضاني 2025،
بمشاركة الفنان مصطفى شعبان .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رياض الخولي فيلا قرار إزالة ریاض الخولی
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض تُحيي ذكرى وفاة "السميران": قطبان من الفن المصري تركوا بصمة لا تُنسى
النهاردة تحل ذكرى وفاة اثنين من أعز الناس على قلوبنا، النجمين الكبيرين سمير غانم وسمير صبري، اللذين كان لهما مكانة خاصة في قلوب محبيهم وزملائهم في الوسط الفني.
وفي هذه المناسبة المؤثرة، حرصت الفنانة عايدة رياض على إحياء الذكرى عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، لتعبر عن محبتها الكبيرة وذكرياتها الجميلة معهم.
عايدة نشرت كلمات صادقة مؤثرة، أكدت فيها أن "السميران" لم يكونا مجرد فنانين عاديين، بل كانا قطبين كبار في الفن المصري، وأشخاصاً طيبين القلب لا يُعوض مكانهم بسهولة. وأضافت أن الذكريات التي جمعتها معهما لا تُنسى، وأنهما كانا سبباً في إسعاد قلوب الملايين بابتسامتهم وروحهم المرحة.
وفي منشورها، دعت عايدة الجميع إلى الدعاء لهما، خاصة في هذا اليوم الذي يذكرنا بفقدانهم، لأنهم في أمس الحاجة إلى الرحمة والغفران. وقالت: "لو كانوا سبب في ابتسامتك ولو مرة في حياتك، فادع لهم بالرحمة والمغفرة، وربنا يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته."
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع كلمات عايدة رياض، التي أعادت تسليط الضوء على أثر سمير غانم وسمير صبري في حياة الكثيرين، ليس فقط كنجوم كبار في الفن، بل كأشخاص حملوا بين طياتهم حباً وإنسانية قل نظيرها.
رحلة "السميران" الفنية ما زالت حية في قلوب محبيهم، والذكرى اليوم تعيد إلينا دفء وجودهم وروحهم الطيبة التي لا تموت.