قالت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، إن الكراكيب هي أي شيء نحتفظ به لفترة تتعدى 6 أشهر دون استخدامها، فبالتالي تتحول إلى كراكيب.

وأضافت "الحبال"، خلال استضافتها ببرنامج "صباح الورد" المذاع على فضائية "Ten"، أن الملابس غير المستعملة والتي نحتفظ بها في دولاب الملابس تسمى "كراكيب".

وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الكراكيب تعيق مسار الطاقة في المكان، وبالتالي تعيق تردد الرزق و الزواج وغيرها، مؤكدة أن الكراكيب “تصد الرزق”.

 

وأشارت إلى أن الأشياء المرتبطين بها من الطفولة كالأمهات اللاتي يحفظن أدوات أطفالهن منذ الصغر كملابسهم وألعابهم، تعتبر "طاقة سامة في البيت".

ونصحت "الحبال" بضرورة التبرع بالملابس والأشياء القديمة للمحتاجين و الفقراء بدلا من الاحتفاظ بها ككراكيب تعيق مسار الطاقة في البيت.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطاقة صباح الورد كراكيب المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

في قداس «يوبيل المساجين» البابا لاون يؤكد: الرجاء ممكن والإنسان لا يُختزل في أخطائه

ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، صباح اليوم الأحد، قداس "يوبيل المساجين"، وذلك ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان، موجّهًا رسالة رعوية قوية إلى السجناء، والعاملين في مؤسسات الإصلاح، ركّز فيها على الرجاء، والعدالة الرحيمة، وإمكانية البدء من جديد، حتى في أحلك الظروف.

يوبيل الرجاء لعالم السجون

وجاءت عظة الأب الأقدس في إطار "يوبيل الرجاء لعالم السجون"، المتزامن مع الأحد الثالث من زمن المجيء "Gaudete – افرحوا"، حيث شدد الحبر الأعظم على أن هذا الزمن الليتورجي يذكّر المؤمنين بأن الانتظار المسيحي ليس انتظارًا مظلمًا، بل ثقة راسخة بأن شيئًا جميلًا ومفرحًا سيحدث.

واستعاد قداسة البابا في كلمته نداء سلفه قداسة البابا فرنسيس الموجّه إلى السجناء العام الماضي، والذي تمحور حول صورتين أساسيتين: الحبل في اليد، ومرساة الرجاء، في إشارة إلى الإيمان بمستقبل أفضل، وفتح أبواب القلوب، ليصبح الإنسان صانعًا للعدالة، والمحبة بقلب سخي.

وأقرّ بابا الكنيسة الكاثوليكية بأن عالم السجون لا يزال يواجه تحديات كبيرة، لكنه شدد على رفض الاستسلام لليأس، مؤكدًا أن العدالة الحقيقية هي مسار تعويض، ومصالحة، وأن الإنسان لا يُختزل فيما ارتكبه.

ودعا عظيم الأحبار إلى صون جمال المشاعر الإنسانية، والتمسك بالرحمة، والغفران، معتبرًا أن حتى داخل البيئات القاسية يمكن أن تزهر زهور رائعة، وتنشأ مبادرات، ومشروعات، ولقاءات تحمل قيمة إنسانية عميقة، مجددًا دعوته إلى التوبة، والرجاء، مشيرًا إلى ضرورة ترسيخ حضارة المحبة في المجتمعات المعاصرة.

وفي هذا السياق، عبّر الأب الأقدس عن أمله في أن تستجيب الدول لنداء قداسة البابا فرنسيس بمنح أشكال من العفو، أو الإعفاء من العقوبة، بمناسبة السنة المقدسة، بما يتيح فرصًا حقيقية لإعادة الإدماج الاجتماعي، وبناء مستقبل جديد.

البابا ليو الرابع عشر يستقبل لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوة الإنسانية 2026البابا أثناء احتفالية يوم الصحافة والإعلام القبطي: من الأسرة يخرج القديسونالبابا تواضروس: الروابط بين المصريين حجر زاوية لصمود الوطن أمام التحدياتالبابا تواضروس يلتقي كهنة الرعاية الاجتماعية بإيبارشيات الوجه البحري والقاهرة الكبرى والإسكندرية

واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر كلمته بتوجيه رسالة تشجيع للسجناء، ولجميع العاملين في هذا المجال، مؤكدًا أن قصد الله النهائي هو ألا يهلك أحد، بل أن يخلص جميع الناس، وأن الرب قريب، ويسير مع كل إنسان في طريق الرجاء.

طباعة شارك قداسة البابا لاون قداسة البابا لاون الرابع عشر يوبيل المساجين الفاتيكان البابا لاون الرابع عشر

مقالات مشابهة

  • لا يفرق بين فصيل وآخر - حماس: نحتفظ لأنفسنا بحق الرد على خروقات الاحتلال
  • دوللي شاهين لـ صدي البلد: أتمنى والدتي تكون معايا في 2026 |فيديو
  • دعاء صلاة العشاء ليتسير الرزق وقضاء الحوائج.. لا تفوت أوقات الاستجابة
  • في قداس «يوبيل المساجين» البابا لاون يؤكد: الرجاء ممكن والإنسان لا يُختزل في أخطائه
  • البطريرك الراعي: السلام ممكن
  • وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة عن الطاقة الكامنة في الأهرامات (فيديو)
  • الطاقة الكامنة في الأهرامات.. وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة| فيديو
  • هالة فاخر تروي كيف أنقذها الدعاء قبل سفرها إلى عجمان
  • بسبب الطاقة الشمسية.. حريق كبير داخل منزل في كفرتبنيت (فيديو)
  • زحمة سير خانقة تعيق مداخل بيروت الرئيسية