سبب وفاة عمرو كالوشا في الملعب .. تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
توفي عمرو كالوشا لاعب مركز شباب ساحة ناصر الذي ينافس في الدرجة الرابعة بالشرقية خلال خوض التدريبات، وذلك بعد تعرضه لـ سكتة قلبية مفاجأة.
السكتة القلبية
السكتة القلبية، المعروفة أيضًا بالسكتة القلبية المفاجئة، هي عندما يتوقف القلب عن النبض فجأة. يمكن أن يؤدي نقص تدفق الدم إلى المخ والأعضاء الأخرى إلى فقدان الشخص للوعي أو الإعاقة أو الوفاة إذا لم يتم علاجه على الفور.
يشرح دكتور جوناثان كريسبين، أخصائي أمراض القلب وخبير عدم انتظام ضربات القلب في جامعة جونز هوبكنز، أعراض السكتة القلبية في التقرير التالي.
ما هي أعراض السكتة القلبية؟
في بعض حالات السكتة القلبية، قد لا تظهر أي أعراض على الإطلاق. قد تعاني من الأعراض التالية قبل السكتة القلبية:
تعب
دوخة
ضيق في التنفس
غثيان
ألم صدر
خفقان القلب (ضربات قلب سريعة أو قوية)
فقدان الوعي
يمكن أن تكون أعراض السكتة القلبية مهددة للحياة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكتة القلبية عمرو كالوشا وفاة عمرو كالوشا اعراض السكتة القلبية المزيد المزيد السکتة القلبیة
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.