مشجع لـ سلمان الفرج: أقسم بالله لأقطع أربطتي وأعطيك إياها الحين .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر قائد الفريق الأول لكرة القدم بنادي نيوم، سلمان الفرج، برفقة أحد مشجعي الفريق، في مقطع فيديو، حيث عبر عن حبه الشديد له.
وجاء المشجع خلال المقطع قائلًا: “أقسم بالله لأقطع أربطتي وأعطيك إياها الحين”.
وتعرض سلمان الفرج لإصابة بقطع في الرباط الصليبي، خلال تدريبات المنتخب الأول لكرة القدم قبل ساعات من مواجهة أستراليا.
وبدأ الفرج بتنفيذ برنامج تأهيل طبي فى إندونيسيا، تمهيدًا لخضوعه بعد العودة إلى إجراء جراحة ترميم الرباط الصليبي.
ويتصدر نيوم جدول ترتيب دوري الدرجة الأولى” دوري يلو”، برصيد 26 نقطة حصدهم من 11 مواجهة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/ssstwitter.com_1733499725446.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رباط صليبي سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
كلمة إلى منتخبنا الوطني لكرة القدم
مجيد بن عبدالله العصفور
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون- كما عودتنا دائمًا- السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
لذلك أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق...
رابط مختصر