بوابة الوفد:
2025-05-23@05:19:21 GMT

أطباء يكشفون مخاطر حقن البوتوكس على الجلد

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

أفاد أطباء من الولايات المتحدة أنه في السنوات الأخيرة، بدأ الشباب في اختيار حقن التجميل، بما في ذلك البوتوكس الخطير، في وقت مبكر وفي وقت سابق.

 

ويقول الباحثون إن موضة حقن التجميل أصبحت منتشرة على نطاق واسع في السنوات الأخيرة لدرجة أن الناس بدأوا في القيام بها دون أي إشارة للوقاية.

 

قبل بضع سنوات، تلقت النساء الأكبر سنا فقط مثل هذه الحقن لتنعيم التجاعيد، أما في الوقت الحاضر، وبعد سن العشرين، تبدأ الفتيات بحقن مواد سامة في جباههن وبين الحاجبين لمنع ظهور التجاعيد.

 

وتحاول الفتيات الحفاظ على جمال وجوههن بهذه الطريقة، رغم قصر مدة مفعول هذه الأدوية، ويعطون الحقن بانتظام كل ستة أشهر ويزيدون الجرعة باستمرار حتى يكون التأثير أكثر وضوحًا.

 

يربط علماء النفس هذه العملية بعبادة النماذج وعمل الشبكات الاجتماعية. وعندما يلاحظ مشتركو كايلي جينر أو عائلة كارداشيان أن نجماتهم قد خضعوا لهذه الإجراءات، فإنهم يتوجهون أيضاً إلى المتخصصين للقيام بإجراء مماثل، حتى في الحالات التي لا توجد فيها مؤشرات لاستخدامه.

 

في الولايات المتحدة الأمريكية، تشير الإحصائيات إلى أن 41٪ من الفتيات الصغيرات يستخدمن البوتوكس حاليًا لمنع التجاعيد المبكرة، في حين أن الأغلبية واثقة من فعالية هذه الطريقة ولا تنزعج من حقيقة أن البوتوكس مادة ضارة إلى حد ما ويمكن أن يكون لها آثار جانبية أيضًا. تأثيرات.

 

كما أن الرجال الآن يحقنون البوتوكس بشكل متزايد. في الولايات المتحدة الأمريكية، حوالي 10٪ من العملاء هم من الرجال، لأنه في أمريكا لا يُمنع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا من زيارة أخصائيي التجميل.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البوتوكس حقن التجميل التجاعيد ظهور التجاعيد منع ظهور التجاعيد

إقرأ أيضاً:

خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة إلى نتيجة

أبدى المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، الثلاثاء، شكوكا في أن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي إلى "أي نتيجة"، مجددا التمسك بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم".

وقال خامنئي في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لمقتل الرئيس الإيراني السابق آية الله إبراهيم رئيسي: "المفاوضات غير المباشرة مع أمريكا كانت قائمة أيضا في زمن الشهيد (الرئيس السابق إبراهيم) رئيسي، تماما كما هي الآن، وبلا نتيجة طبعا. لا نظن أنها ستُفضي إلى نتيجة الآن أيضا، لا ندري ما الذي سيحدث".



وحذر من أنه ينبغي على الجانب الأمريكي أن "يوقف ترهاته تجاه المفاوضات غير المباشرة"، موضحا أن "القول بأن أمريكا لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم هو خطأ كبير"، مؤكدا أن "الجمهورية الإسلامية لا تنتظر الإذن من هذا أو ذاك للتخصيب"، بحسب وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "إرنا".

أجرت واشنطن وطهران منذ 12 نيسان/ أبريل أربع جولات مباحثات بوساطة عُمانية، سعيا إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلا من الاتفاق الدولي الذي أبرم قبل عقد.

ووقعت إيران مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015.

وحدّد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة. إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكري.

وبينما تؤكد طهران أن نشاط تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض" اعتبر الموفد الأمريكي ستيف ويتكوف ذلك "خطا أحمر".

وأكد ويتكوف، الأحد، أن الولايات المتحدة "لا يمكنها السماح حتى بنسبة واحد في المئة من قدرة التخصيب".

وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يقود الوفد المفاوض "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد".

وأضاف عبر "إكس"، الأحد، أن "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق".

وفي تصريحات بثها التلفزيون الحكومي، الثلاثاء، قال عراقجي "لقد شهدنا في الأيام الأخيرة مواقف أمريكية تتنافى مع أي منطق (...) ما يضرّ بصورة فادحة بمسار المفاوضات".

وأشار الوزير الإيراني إلى أنه لم يجر تأكيد أي موعد حتى الآن للجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة.

وألمح مسؤولون إيرانيون إلى أن طهران ستكون منفتحة على فرض قيود مؤقتة على كمية اليورانيوم الذي يمكنها تخصيبه والمستوى الذي تصل إليه.

منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الرئاسية الأولى.

ورغم دعمه للمفاوضات النووية، حذر أيضا من احتمال اللجوء إلى عمل عسكري إذا فشلت تلك الدبلوماسية.



وفي الأيام القليلة الماضية قال ترامب إن على إيران الإسراع في اتخاذ قرار بشأن التوصل إلى الاتفاق وإلا "سيحدث أمر سيئ".

وهو أشار إلى "قرب" التوصل لاتفاق، خلال جولته الخليجية الأسبوع الماضي. لكن مسؤولين إيرانيين انتقدوا ما وصفوه بمواقف "متناقضة" من جانب المسؤولين الأمريكيين إلى جانب استمرار فرض العقوبات التي تستهدف قطاع النفط الإيراني والبرنامج النووي على الرغم من المحادثات.

وقال عراقجي، الأحد، إن طهران لاحظت "تناقضات... بين ما يقوله محاورونا الأميركيون في العلن وفي مجالس خاصة".

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تعلن فرض قيود جديدة على السودان
  • الولايات المتحدة توافق على أول فحص دم لمرض ألزهايمر
  • نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترمب
  • تحذير أميركي من صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء
  • حجيرة : الولايات المتحدة الأمريكية أول وجهة للزليج المغربي والصادرات المغربية أصبحت مؤمٓنٓة نحو أفريقيا
  • تحول ثوري في فهم التوحد عند الفتيات
  • زعيم إيران يقول إنه لا يتوقع نتائج من المحادثات مع الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة الأمريكية تمثل الوجهة الأولى لصادرات الصناعة التقليدية المغربية
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة الى نتيجة
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة إلى نتيجة