وزير العدل يصدق على تعيين إلياس إبراهيم موثقا منتدبا ببطريركية أنطاكية بمصر
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
كلف وزير العدل المستشار عدنان فنجري، بسرعة إنهاء معاناة أبناء طائفة السريان الأرثوذكس بمصر وتكبدهم مشقة السفر إلى دول أخرى لإجراء مراسم عقود الزواج الخاصة بهم، وسرعة الانتهاء من تعيين موثق لطائفة السريان الأرثوذكسي بمصر لعدم وجود موثق.
وصدق المستشار عدنان فخري، على القرار الوزاري رقم 7970 لسنة 2024 في 5-12-2024 الذي أصدرته محكمة شئون الأسرة بمحكمة شمال القاهرة الابتدائية بجلسة 21-11-2024 بتعيين المرشح إلياس إبراهيم إلياس شهرستان موثقا منتدبا ببطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس بمصر، وفق ما ذكرته الصفحة الرسمية لوزارة العدل على «فيسبوك».
اقرأ أيضاً«أمن القاهرة» يضبط كيان تعليمي وهمي في الأزبكية
القاتل الصامت يُنهي حياة أم وطفليها داخل منزلهم ببني سويف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير العدل النيابة المستشار عدنان فنجري إلياس إبراهيم
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.