انقلاب الأحداث في مسلسل وتر حساس.. من قتل ليلى؟
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
يبحث الجمهور عن قاتل «ليلي» التي تجسّد دورها الفنانة جنا الأشقر، ضمن أحداث مسلسل وتر حساس 31، إذ قدم جارهم بلاغاً بعد أن وجد باب الشقة مفتوحاً، ودخل إلى المنزل ووجدها مقتولة بعدما سقطت على رأسها، وبجوارها «بيبو» صديقها التي كانت تساعده.
من قتل ليلى في مسلسل وتر حساس؟وكشفت أحداث الحلقة 31 ضمن مسلسل وتر حساس، أنَّ سارق المقتنيات والمجوهرات من المنزل هو شقيق «فرح» التي تجسد شخصيتها الفنانة الشابة تقي حسام منتحرة، وذلك بعد معاناتها كفتاة فقيرة في الحصول على حقها من «مازن» الذي يجسد دوره الفنان أحمد جمال سعيد.
وجاءت ضمن أحداث الحلقة اعتراف شقيق فرح بالسرقة وصديقته بتحدث معه بشأن أنه يجب عليه أن يخبئ تلك المسروقات حتي لا ينكشف الأمر، دون توضيح منهما أنهما قتلا ليلي .
وفي نهاية أحداث الحلقة 31، قرر مازن أن يعترف بقتل زوجته ليلى، خاصة بعدما علم أنّها قتلت في شقتهما وكان برفقها صديقها «بيبو» في المنزل، وذهب إلى النيابة للاعتراف على نفسه، ولكن الجمهور توقع خلال التعليقات أنّه لم يفعل ذلك ولكن اعترافه لمجرد الثأر لشرفه ليس أكثر.
مسلسل وتر حساس من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وتر حساس مسلسل وتر حساس صبا مبارك إنجي المقدم مسلسل وتر حساس
إقرأ أيضاً:
ليلى طاهر تُثير الجدل : لا أؤمن بأن الحجاب فرض
خاص
أثارت الفنانة المصرية ليلى طاهر جدلًا واسعًا بعد تصريحاتها الأخيرة عن الحجاب والتي أكدت فيها أنها لا تؤمن بأنه فريضة.
وقالت ليلى في تصريحات صحفية: “لم أفكر في ارتداء الحجاب، ولا أؤمن بفرضيته لأنه غير مذكور في القرآن.”
وقوبلت تصريحات ليلى طاهر بردود واسعة، أبرزها من الدكتورة هبة عوف، أستاذة التفسير بجامعة الأزهر، التي أوضحت أن: “الحجاب بمعنى غطاء الرأس مذكور في القرآن الكريم بوضوح، وكون الحجاب فرضًا ليس رأيًا فقهيًا خاضعًا لمدرسة واحدة، بل عليه إجماع علماء المسلمين قديمًا وحديثًا.”
وأكدت الدكتورة أن هذه المسائل لا تخضع للأهواء الشخصية، بل إلى النصوص الواضحة والثابتة في الشريعة الإسلامية.
وتعتبر ليلى طاهر من أبرز نجمات الجيل الذهبي للسينما والتلفزيون في مصر، وتميّزت بأدائها الهادئ الذي جعلها رمزًا رائعًا في السينما المصرية خلال الستينيات والسبعينيات.