المدن والكنائس تتزين بشجرة الكريسماس إيذانًا بقدوم عيد الميلاد
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع اقتراب عيد الميلاد، انطلقت احتفالات تزيين شجرة الكريسماس في مختلف المدن حول العالم، وتُعد الشجرة رمزًا أساسيًا للاحتفال بهذه المناسبة، حيث تُزين بالأضواء الملونة، الكرات البراقة، والنجوم التي تضفي أجواءً مبهجة تمهيدًا لاستقبال عيد الميلاد.
في العديد من الكنائس والميادين العامة، توافدت العائلات للمشاركة في مراسم إضاءة شجرة الكريسماس، وهي لحظة مميزة تُمثل رمزًا للسلام والأمل، وتُقام أيضًا فعاليات مرافقة مثل الأسواق الاحتفالية، عروض الكورال، وأنشطة للأطفال، مما يعزز الأجواء الاحتفالية.
"مع كل ضوء يضيء شجرة الكريسماس، نتمنى أن تعم الفرحة والسلام في قلوب الجميع"، هكذا عبر أحد المنظمين عن أمنيته للموسم الاحتفالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اجواء الاحتفال الكنائس الكريسماس الميلاد المجيد
إقرأ أيضاً:
ذبابة الفاكهة تهدد ثمار الكعك.. وخبراء يوصون بالمصائد والمكافحة العضوية
مع انطلاق موسم حصاد ثمار الكعك التي تشتهر بها مناطق المملكة، يواجه المزارعون تحديًا سنويًا للحفاظ على جودة محاصيلهم من هذه الشجرة الصحراوية الصامدة. وتتصدّر ”ذبابة الفاكهة“ قائمة الآفات التي تهدد الثمار، مما يستدعي اتباع إرشادات زراعية دقيقة لضمان موسم ناجح.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شجرة الكعك الصحراوية شجرة الكعك الصحراوية شجرة الكعك الصحراوية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });التحدي الأكبر.. ذبابة الفاكهةمن جهته، أكد مدير إدارة الزراعة بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية، المهندس وليد الشويرد، أن ذبابة الفاكهة تمثل التحدي الأكبر والآفة الأخطر التي تواجه شجرة الكعك الصحراوية، المعروفة بقدرتها على تحمل الظروف القاسية في المملكة.
أخبار متعلقة رؤساء بعثات الحج: موسم ناجح بامتياز بفضل جودة الخدمات وحُسن التنظيمطوارئ الحرم.. 13 دقيقة من الإنعاش القلبي تنقذ حياة حاجة تعرضت لجلطةوأوضح الشويرد، بالتزامن مع موسم حصاد ثمار الكعك الذي يمتد من مايو إلى نهاية يونيو، أن ذبابة الفاكهة تضع بيوضها داخل الثمرة، مما يسبب تعفنًا داخليًا وسقوطًا مبكرًا للمحصول.
ولمكافحة هذه الآفة، أوصى الشويرد باتباع نهج متكامل يشمل وضع المصائد الفرمونية، والرش الجزئي بالمبيدات العضوية تحت إشراف زراعي، بالإضافة إلى جمع الثمار المصابة والتخلص منها بشكل آمن وحراثة التربة بعد الحصاد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وليد الشويردزراعة شجرة الكعكوفيما يتعلق بزراعة هذه الشجرة القيمة، أفاد المهندس الشويرد أن أفضل وقت لزراعتها هو خلال فصلي الربيع «مارس - أبريل» أو الخريف «أكتوبر - نوفمبر»، مع تجنب الزراعة في ذروة الصيف أو الشتاء.
وأشار إلى أنها تنمو بشكل أفضل في التربة الرملية الطينية جيدة التصريف، ورغم تحملها الشديد للجفاف، إلا أن إنتاجها يتحسن بالري المنتظم خاصة في السنوات الأولى.
وتطرق إلى آفات أخرى قد تصيب الشجرة مثل السوس والعناكب، والتي يمكن مكافحتها باستخدام الصابون الزراعي أو الزيوت الطبيعية كزيت النيم، مع ضرورة تقليم الفروع المصابة.
ولفت، أما نظام الري المقترح في السنة الأولى يكون ري كل 7-10 أيام حسب التربة والجو، وبعد الاستقرار يكون الري مرة كل 2-3 أسابيع في الصيف، ويمكن إيقاف الري شتاءً في المناطق المعتدلة. علمًا بأن الإفراط في الري يضر الشجرة وقد يسبب تعفن الجذور.
وأكد على أن شجرة الكعك من الأشجار المفيدة والمتكيفة مع البيئة المحلية، وأن اتباع الإرشادات الزراعية الصحيحة، مع التركيز على المتابعة المستمرة للآفات، يضمن للمزارعين تحقيق إنتاج وفير من ثمارها ذات القيمة الغذائية العالية.