قائد القوات الجویة يشهد اختتام التمرين الجوي المشترك والمختلط «طويق 4»
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
المناطق_واس
شهد صاحب السمو الملكي الأمير الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية، اليوم، اختتام مناورات التمرين الجوي المشترك والمختلط «طويق 4»، وذلك بحضور عدد من قادة القوات الجوية للدول المشاركة بالتمرين.
وكان في استقبال سموه والوفد المرافق له لدى وصوله قاعدة الأمير سلطان الجوية بالقطاع الأوسط، قائد القاعدة اللواء الطيار الركن محسن بن سعيد الزهراني.
وشَهِد التمرين الجوي المشترك والمختلط «طويق 4» على مدى أسبوعين تنفيذ طلعات جوية لمهام الإسقاط الجوي التكتيكي، ومحاضرات وندوات.
وأظهرت القوات الجوية المشاركة الجاهزية العالية في التخطيط والإعداد والتنفيذ، مما عزز مفهوم العمل الجوي المشترك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القوات الجویة وزارة الدفاع الجوی المشترک
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تُعلن اغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني بينهم مسؤول سلاح الجو والدفاع الجوي
يونيو 13, 2025آخر تحديث: يونيو 13, 2025
المستقلة – متابعة إخبارية
أعلنت إسرائيل، اليوم الجمعة، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية داخل الأراضي الإيرانية أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني، في تصعيد جديد يُنذر بتدهور خطير في الأوضاع الإقليمية.
وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان نقلته وسائل إعلام وتابعته “المستقلة”، أنه تم اغتيال قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء أمير علي حاجي زاده، الذي يعد من أبرز المسؤولين عن تطوير برنامج الصواريخ والطائرات المسيّرة في إيران.
كما أشار البيان إلى مقتل كل من:
العميد مهدي رباني، مساعد شؤون العمليات في الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، وهو أحد المسؤولين عن التخطيط الاستراتيجي العسكري الإيراني. العميد داود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، والمسؤول عن تطوير وتشغيل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. تفاصيل العملية وأهميتهاتأتي هذه العملية في سياق التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وسط تقارير استخباراتية تشير إلى تكثيف الأنشطة الإيرانية في المنشآت العسكرية والنووية، إضافة إلى تنامي القدرات الجوية غير التقليدية مثل المسيّرات والصواريخ الدقيقة.
وتُعد هذه الضربة من أبرز العمليات التي استهدفت قيادات عليا في الحرس الثوري خلال السنوات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل عنيفة من الجانب الإيراني، خاصة وأن القادة المستهدفين يلعبون أدوارًا مركزية في الهيكل العسكري الإيراني.