نقل نبيل الحلفاوي للمستشفى.. وأسرته تطلب الدعاء
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تصدّر اسم الفنان المصري نبيل الحلفاوي محرك البحث عبر منصة إكس، عقب تعرضه إلى أزمة صحية مفاجئة خلال الساعات الماضية، تم نقله على إثرها إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج.
وعبر وسائل إعلام محلية، طالبت أسرة نبيل الحلفاوي، الجمهور، بالدعاء له، رافضين الإفصاح أو الكشف عن تفاصيل الوعكة الصحية الشديدة التي يمر بها حالياً.
عقب ذلك، حرص عدد كبير من الجماهير ومحبي الفنان الكبير على التعبير عن أمنياتهم له بالشفاء العاجل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
كما حرص الإعلامي الرياضي أحمد شوبير على الدعاء له بالشفاء، كاتباً عبر حسابه على إكس: "خالص الدعوات للفنان القدير النجم نبيل الحلفاوي بالشفاء العاجل".
خالص الدعوات للفنان القدير النجم نبيل الحلفاوى بالشفاء العاجل
— Ahmed Shobier (@ShobierOfficial) December 11, 2024وكانت آخر مشاركات نبيل الحلفاوي الفنية فيلم "تسليم أهالي"، الذي جرى عرضه في عام 2022، إذ ظهر كضيف شرف في أحداث العمل، وهو من بطولة دنيا سمير غانم، وهشام ماجد، وبيومي فؤاد، ودلال عبد العزيز، وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ممدوح، وشيكو، ولوسي، وأحمد فتحي، من تأليف شريف نجيب، وإخراج نجله خالد الحلفاوي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم نبیل الحلفاوی
إقرأ أيضاً:
نبيل الصوفي: الناس هم الخطر الوحيد على الحوثي.. لا إسرائيل ولا أمريكا
معركة الحوثي الحقيقية هي ضد الناس.. ضد الشعب، سواء تحت سلطته أو الذين حررتهم جبهات القتال من أزلامه.
بالنسبة للمناطق المحررة فالفاعل الدولي الذي يستخدم الحوثي في الشمال، لديه أدوات أخرى تدير المعركة في سياق صراعات عبثية لاتنتهي محليا.
أما في الشمال، فالناس هم الطرف الوحيد الذي يشعر الحوثي بالقلق منهم.
الناس العاديين، الذين كل مايطالبون به هو دولة ترعى مصالحهم.
يريد اليمني في صنعاء وحجة وصعده وإب وغيرها من المحافظات تحت سلطة عبدالملك دولة لا مخيمات تعبئة، دولة تدير المليارات التي تجبيها من الناس لتأمينهم من خوف واشباعهم من جوع.
ولان الحوثي مجرد عميل للصهيونية الخمينية فمهمته إرهاق الناس لا رعايتهم.. والناس تتوجع من هكذا معادلة وستأتي لحظة الانفجار بعز عزيز أو ذل ذليل، هو قانون أبدي.
ومن هنا يزداد قلق عبدالملك كل يوم، فلا يتوقف عن الاعتقال والتهديد والجباية والحروب.