بعد قليل.. محاكمة متهم «يحمل جنسية أجنبية» بقتل صديقه في بدر
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تستكمل محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس، اليوم الخميس، محاكمة شاب على خلفية اتهامه بقتل صديقه بسبب خلافات بينهما على فتاة في مدينة بدر بالقاهرة.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة بالقاهرة، ملابسات قضية مقتل شاب يحمل جنسية أجنبية على يد صديقه من نفس الجنسية بمدينة بدر.
وتبين أن المتهم قرر الانتقام من صديقه بعد أن اكتشف أنه على علاقة بصديقته، حينما شاهد رقمها على هاتف المجني عليه، فبدأ يشك في صديقته وظل يراقبها حتى ضبطهما معا داخل مطعم في مدينة بدر.
ونشبت بينهما مشاجرة، على إثرها تعدى المتهم بالضرب على المجني عليه بحجر فهشم رأسه مما تسبب في وفاته في الحال متأثرًا بإصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًاعرف طريقك.. خريطة الزحام المروري بطرق ومحاور القاهرة والجيزة
لامس جسدها في مطعم.. محاكمة شاب تعدى على فتاة في بدر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قتل جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع مقتل بدر حوادث محاكمة قتل صديقه
إقرأ أيضاً:
بعد قليل.. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
تستكمل المحكمة المختصة، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري.
ونجحتِ الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.
وأسفرتِ التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء وجودها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وتواصلها مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.
كما كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضًا من شخص يُدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.
وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقًا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه.. مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميًّا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيهًا.
وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقًا، موضحًا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلَّم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.
كما أوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق «إنستا» كنوع من المجاملة، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًّا.
وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي بالسيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جرامًا وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».
اقرأ أيضاً«شائعات إخوانية».. مصدر أمني ينفي الدعوة لتجمعات في عدد من المحافظات
خلال ساعات.. استكمال محاكمة 86 متهمًا بـ «خلية النزهة»
استكمال محاكمة 312 متهمًا في قضية «خلية جبهة النصرة».. بعد قليل