«يطوي» تطارد لقب «مجاني ستيكس» للخيول العربية في «ميدان»
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
محمد حسن (دبي)
يستضيف مضمار ميدان في الساعة الخامسة والنصف مساء الجمعة، حفل سباقه الرابع هذا الموسم، الذي يتألف من 8 أشواط مثيرة، تبدأ مع انطلاق نسخة جديدة من «تحدي مجاني ستيكس» للفئة الثانية للخيول العربية الأصيلة، يعقبه بقية أشواط الحفل التي خُصصت للخيول المهجنة الأصيلة.
ويستقطب سباق مجاني ستيكس في الشوط الأول لمسافة 1900 متر، 12 خيلاً تبرز منها «أيه إف يطوي»، بإشراف سيف المرر، وقيادة ساندرو بايفا، الذي بدأ الموسم بفوز باهر بمضمار العين، ومن الخيول المتحدية «راجح»، بإشراف مصبح المهيري، وقيادة دانيال تودهوب، و«مجدي»، بإشراف عبد الله الحمادي، وقيادة أندرو سلاتري، بجانب «المحبوبة»، بإشراف إبراهيم الحضرمي، وقيادة كونور بيسلي.
ويعد الشوط الخامس لمسافة 1600 متر «تكافؤ» أقوى أشواط الخيول المهجنة، حيث تتنافس على اللقب 7 خيول، وتسعى «جريت كوليكشن»، بإشراف دوج واتسون، وقيادة ادري دي فريز لاستعادة نغمة الفوز، لكن «أمبريال أمبرور»، بإشراف بوبات سيمار، وقيادة تاج أوشي تقف بالمرصاد، بعد تألقها في افتتاح الموسم بذات المسافة، وينافس أيضاً «الجداف»، بإشراف أحمد بن حرمش، وقيادة كونور بيسلي، بجانب «خنجر»، بإشراف مصبح المهيري، وقيادة دانيال تودهوب.
وتدخل 5 خيول في اختبار السرعة في الشوط الثاني لخيول السنتين لمسافة 1200 متر «تكافؤ»، وتبرز بقوة «دارك سافرون»، بإشراف أحمد بن حرمش، وقيادة كونور بيسلي، بجانب «مليتري أوردر» بإشراف بوبات سيمار، وقيادة تاج أوشي، ورفيقه «جولدن ريدمشن» بقيادة ريتشارد مولن.
وتسعى «الضجة»، بإشراف مصبح المهيري، وقيادة دانيال تودهوب، تعويض خسارتها الأخيرة التي حلت وصيفة، عندما تدخل منافسة قوية على لقب الشوط الثالث لمسافة 1900 متر «تكافؤ، لكنه ربما تواجه صعوبات، في ظل وجود خيول قوية، مثل المهرة الصاعدة «كيبو ميساكي»، بإشراف سالم بن غدير، وقيادة برناردو بينيرو، و«فول أوف روم»، بإشراف بوبات سيمار وقيادة تاج اوشي.
وتشارك حصة كاملة قوامها 16 خيلاً في الشوط الرابع لمسافة 1400 متر «تكافؤ» «تبرز منها كل من «مابلوود»، بإشراف أسامة الرفاعي، وقيادة ريتشارد مولن، و«نيار» بإشراف دوج واتسون، وقيادة بات دوبس، و«مطلوب» بإشراف مايكل كوستا، وقيادة بن كوين.
وخصص الشوط السادس للمبتدئة لمسافة 2000 متر، بمشاركة 10 خيول تتطلع لحصد الفوز الأول، يتوقع أن تقود التنافس «السيف»، بإشراف كوستا، وقيادة بن كوين، و«الجيرنون»، بإشراف بوبات سيمار، وقيادة ساندرو بايفا، و«فالديفيا» بإشراف أحمد بن حرمش، وقيادة كونور بيسلي.
ويتوقع أن تقود «لوريلي»، بإشراف جوليو أولسكواجا، وقيادة برناردو بينيرو، التنافس على الشوط السابع لمسافة 1400 متر «تكافؤ»، بجانب كل من «ماجيك بيتشن»، بإشراف أحمد بن حرمش، وقيادة كونور بيسلي، و«سترايت اند ليفل»، بإشراف سيمار، وقيادة تاج أوشي.
ويختتم الحفل بسباق قوي لمسافة 1900 متر «تكافؤ»، بمشاركة 5 خيول، تتقدمها «قاصد»، بإشراف مايكل كوستا، وقيادة بن كوين، و«طوكيو تاور»، بإشراف مصبح المهيري، وقيادة دانيال تودهوب، بجانب «كيلر كوليكشن»، بإشراف بوبات سيمار، وقيادة تاج أوشي، لكن ربما تأتي الخطورة من رفيقه في الإسطبل «مندلسون باي» بطل الجينيز في العام الماضي، بقيادة باتريك كوسجريف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي مضمار ميدان الخيول العربية الأصيلة الخيول سباقات الخيول
إقرأ أيضاً:
بركان يثور مجددا في إندونيسيا رافعا حالة التأهب
ثار بركان في شرق إندونيسيا مرتين، اليوم الاثنين، ما أدى إلى إطلاق سحب من الرماد يصل ارتفاعها إلى كيلومتر واحد، في حين رفعت السلطات حالة التأهب إلى أعلى مستوى.
فقد ثار بركان جبل "ليوتوبي لاكي لاكي" في جزيرة فلوريس السياحية ما أدى إلى إطلاق الرماد الكثيف لمسافة 1,2 كيلومتر فوق قمته، على ما ذكرت وكالة علم البراكين المحلية في بيان.
وأعقب ذلك ثوران آخر في الساعة، وفق المصدر نفسه.
كانت السلطات قد رفعت مستوى التأهب إلى الحد الأقصى، مساء أمس الأحد، لهذا البركان ذي القمتين والذي يبلغ ارتفاعه 1584 مترا.
وقال محمد وافد مدير الوكالة الجيولوجية الإندونيسية، في بيان الأحد "أظهرت نتائج التحليلات البصرية والأدواتية أن أنشطة ليوتوبي لاكي لاكي لا تزال مرتفعة"، محذرا من خطر محتمل لثوران "أكبر".
وذكرت الوكالة أن سلسلة من الانفجارات البركانية، الأحد، أطلقت الرماد لمسافة تصل إلى ستة كيلومترات فوق قمة الجبل.
وطلب مدير الوكالة الجيولوجية من السكان أيضا وضع أقنعة لحماية أنفسهم من الرماد البركاني، كما دعا السياح إلى عدم الاقتراب لمسافة ستة كيلومترات من الموقع.
وحذر أيضا من خطر حدوث انهيارات طينية أو تدفقات حطام في حالة هطول أمطار غزيرة، خصوصا بالنسبة للمجتمعات الواقعة حول الأنهار التي تنبع من قمة البركان.
وكان بركان "ليوتوبي لاكي لاكي" قد ثار مرات عدة في نوفمبر الماضي، ما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص وإلغاء عشرات الرحلات الجوية الدولية إلى بالي وإجبار الآلاف من الأشخاص على النزوح.
"لاكي لاكي" تعني "رجل" باللغة الإندونيسية.
الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع