قال أحمد الشرع "الجولاني" القائد العام لإدارة العمليات العسكرية السورية، إنه سيكون مرتاحا إذا لم يطلب منه الشعب السوري الترشح للرئاسة، مشيرا إلى انه ليس من المفروض قيادة الدولة بعقلية الثورة.

وأضاف الجولاني في تصريحات صحفية، أن الوضع السوري منهك بعد سنوات من الحرب والصراعات لا يسمح بالدخول في أي صراعات جديدة .

وأشار الجولاني، إلى أن الأولوية في هذه المرحلة هي إعادة البناء والاستقرار في سوريا، وليس الانجرار لنزاعات قد تؤدي لمزيد من الدمار.

 

ولفت الجولاني، إلى أن السلطة في سوريا ستكون متساقة مع نفسها ومع الحالة التاريخية التي مرت بها سوريا، مؤكدا:  نسعى إلى بناء دولة تقوم على مؤسسات وحكم القانون.

لا صراعات مع الشعب الإيراني

وأوضح، أنه لا صراعات مع الشعب الإيراني، وما حصل في سوريا انتصار على المشروع الإيراني الخطر على المنطقة.

وأكد الجولاني، أن إسرائيل كانت تنوي دخول سوريا بذريعة التواجد الإيراني وحجتها انتهت الآن، موضحا أن نظام الأسد يستحق جائزة عالمية في صناعة الكبتاغون.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجولاني صراعات إيران الشعب للرئاسة الشعب السورى الشعب الإيراني نظام الأسد

إقرأ أيضاً:

قائد الجيش الإيراني: إسرائيل تدرك عجزها عن المواجهة المباشرة ولا نستبعد الحماقات

قائد الجيش الإيراني: إسرائيل تدرك عجزها عن المواجهة المباشرة ولا نستبعد الحماقات

مقالات مشابهة

  • تأكيداً على وحدة الشعب السوري وتلاحمه.. المهندس كده يلتقي وفداً من الطائفة الشيعية الكريمة
  • بالصور.. مأدبة عشاء في قصر العلم العامر تكريمًا للرئيس الإيراني
  • قتل وتنكيل وتأجيج صراعات.. الحوثي يصعد إرهابه ضد قبائل الجوف
  • إعادة انتخاب قاليباف رئيساً للبرلمان الإيراني
  • 30 قتيلا في صراعات وسط نيجيريا
  • قائد الجيش الإيراني: إسرائيل تدرك عجزها عن المواجهة المباشرة ولا نستبعد الحماقات
  • اللواء أبو قصرة: سنبني جيشاً له عقيدة عسكرية وطنية تحمي الشعب السوري
  • اللواء أبو قصرة: نتعاون مع وزارة الداخلية في ملاحقة فلول النظام وضبط السلاح وحصره بيد الدولة ومنع أي تعديات أو تجاوزات على الشعب السوري
  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة في لقاء خاص مع قناة الإخبارية السورية: صورة وسمعة الجيش السوري السابق مشوهة بسبب ما قام به من جرائم بحق الشعب السوري، ونحن اليوم نسعى لترميم هذه الفجوة بين الجيش والشعب
  • وفاة حفيد نوال الدجوي.. انتحار أم جريمة وسط صراعات ميراث المليارات؟