قال الفنان الكبير يحيى الفخراني، إن علاقته بالفنان نبيل الحلفاوي لم تنقطع على مدار السنوات الماضية، مؤكدا أنه والفنان نبيل الحلفاوي كانوا أصدقاء منذ الجامعة داعيا له بالشفاء العاجل والتعافي من الوعكة الصحية التي يمر بها.

فقد الوعي | تطور مفاجئ في حالة نبيل الحلفاوي الصحيةادعوا له حالته صعبة .. تفاصيل مرض نبيل الحلفاوي | ماذا قالت عائلته ؟

وأكد الفخراني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن نبيل الحلفاوي ترك لي دوره في بداية حياتي الفنية خلال المشاركة في مسرحية في بدايته الفنية، مؤكدًا أن العلاقة كانت ممتدة حتى هذا اليوم.

وتابع: "نبيل الحلفاوي هو أصدق الأصدقاء بالنسبة له، وساب لي دوره في مسرحية "مدرسة الأزواج" عشان كان هو مسافر فترة قليلة.. وأنا كنت لسه متخرج من كلية الطب"، موضحًا أنه بعد عودته من السفر كان مُصر على الاستمرار في المسرحية.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو يحيى الفخراني نبيل الحلفاوي الدراما الفخراني المزيد نبیل الحلفاوی

إقرأ أيضاً:

لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”

صراحة نيوز- بقلم/ انس العدوان

في لحظةٍ تختلط فيها الحاجة إلى جذب الاستثمارات مع ضرورة الحفاظ على صورة متزنة للمشهد الاقتصادي والسياحي .

ان “الإعلام المبالغ فيه ساهم سابقاً في ضياع استثمارات كبرى بسبب الطرح غير المسؤول. ابتعدوا عن التهويل، فالمكان بحاجة لحوار على الطاولات لا ضجيج في العناوين.”
ليست هذه مجرد ملاحظة عابرة، بل هي وصف دقيق لمشكلة ظلت تتكرر: التسرّع في إطلاق الأحكام، والتهويل في طرح القضايا، والإضرار غير المقصود بصورة بيئة الاستثمار.
لا أحد ينكر دور الإعلام في كشف القضايا وتسليط الضوء على مكامن الخلل، بل هو شريك رئيسي في الإصلاح والتنمية.
لكن حين يتعلق الأمر بالقطاع السياحي، فإن الإعلام يصبح أكثر حساسية، لأن هذا القطاع بطبيعته هشّ ومتأثر ومتقلب.
تكفي إشاعة صغيرة أو عنوان مضلل ليتراجع تدفق السياح، ويتردد المستثمر، وتخسر المنشآت السياحية شهوراً من العمل في لحظة.
السياحة تعيش على “الصورة”، والإعلام هو من يصنعها أو يشوّهها. ولذلك، فإن الحديث عن السياحة يجب أن يكون موزونًا ومدروسًا، ومبنيًّا على معلومات دقيقة لا على انطباعات أو مصالح آنية.
لا بد أن نمنح الحوار المؤسسي أولوية على السجالات الإعلامية.
فالقطاع السياحي يتأثر بالإشاعة مثلما يتأثر بالأزمة الحقيقية، بل أحياناً يكون وقع العنوان الصاخب أشد ضرراً من أزمة حقيقية يتم احتواؤها بهدوء.
نحتاج اليوم إلى إعلام سياحي محترف ومسؤول، يدرك حساسية القطاع وتأثره السريع، ويوازن بين واجب النقد ودور الحماية.
ونحتاج إلى مسؤولين يقولون الحقيقة دون مواربة، ولكننا نحتاج بالمقابل إلى من يسمعهم، لا إلى من يصنع من كل تصريح مادة للجدل.
لأننا إن واصلنا صناعة الضجيج، سنفقد ما هو أهم من الحضور الإعلامي: ثقة المستثمر، وسمعة الوطن.
*مدير الاعلام والعلاقات العامة هيئة تنشيط السياحة

مقالات مشابهة

  • يحيى عطية الله يقترب من العودة للوداد بعد موافقة سوتشي الروسي
  • تيمور جنبلاط: دعم الجيش لا يكون بالكلام بل بتأكيد دوره الشرعي في حماية الوطن
  • جمال عبد الحميد: الزمالك كسب 95 مليون جنيه من مسرحية إمام عاشور
  • أحمد نبيل: تكريمي بمهرجان المسرح عندي بالدنيا وحسيت إنى رجعت 30 سنة
  • لماذا نشعر بالوحدة رغم كثرة الأصدقاء الرقميين؟”
  • الوزير الشيباني: تعبنا من الحرب خلال 14 سنة، نريد لم شمل الشعب السوري في الداخل والخارج وهو ما يحتاج إلى بيئة مواتية ومساعدة ودعم من الأصدقاء
  • رانيا فريد شوقي تروي موقف طريف مع يحيى الفخراني من كواليس يتربى في عزو
  • عرض مسرحية «طوق» في مهرجان إدنبرة الدولي
  • الأردنيين في الصين بخير
  • استبعاد أحمد نبيل كوكا من حسابات الأهلي الفنية.. تفاصيل