آخر تحديث: 16 دجنبر 2024 - 9:47 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف موقع “مكان” العبري، اليوم الاثنين، عن مضمون رسالة بعث بها “مسؤول بارز” في إقليم كردستان العراق إلى الكيان الصهيوني.ونقل الموقع عن المسؤول البارز الذي لم يُصرّح بهويته، القول إنه “تم نقل رسائل إلى إسرائيل مفادها أن دعمها العلني للأكراد في سوريا ضار ويصب في مصلحة أطراف متطرفة وإيران”.

وأضاف الموقع أن “المسؤول الكردي حذر من أن التصريحات الإسرائيلية العلنية الداعمة للأكراد في سوريا تعرض الأكراد لخطر فقدان مكانتهم الإقليمية”.وبحسب الموقع العبري فقد أشار المسؤول الكردي إلى أن “مثل هذه التصريحات قد تظهر الأكراد كمتعاونين مع إسرائيل، وهو ما قد ينعكس سلبا على وضعهم في المنطقة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

مسؤول عسكري إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بتوريط إسرائيل في مأزق غزة

اتهم يسرائيل زيف، رئيس العمليات السابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بإدخال "إسرائيل في مأزق إنساني ولوجستي" في قطاع غزة.

وأكد زيف، أن القطاع يشهد "فوضى، وأن المسؤول الوحيد عنها هو إسرائيل"، قائلا: "إسرائيل تغرق في مستنقع بأعين مفتوحة ودون منفذ للنجاة".

وأضاف أنه "بعد 600 يوم من الحرب، لم نقترب خطوة واحدة من النصر الكامل"، مشيرا إلى أن جنود الاحتياط "منهكون ومستنزفون وأن الجيش يقترب من التحول إلى ميليشيا من حيث الانضباط".

كما لفت إلى أن الجيش يُطلب منه "الاستمرار دون هدف واضح أو استراتيجية خروج"، واصفا "الشعارات الداعية إلى القضاء على حماس بأنها جوفاء ومنفصلة تماما عن الواقع".

ووفق تقديرات مصادر إسرائيلية مطلعة، فإنه "لا يتوقع أن تعارض إسرائيل اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما وإفراج حماس عن أسرى إسرائيليين، بينهم 10 أحياء ونصف الأسرى الأموات، مقابل الإفراج عن عدد غير معروف حاليا من الأسرى الفلسطينيين، بموجب مقترح المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف".



وطوال المفاوضات بين الاحتلال والمقاومة بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية، أصرت الحركة على وقف إطلاق دائم وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة كله، ورفضت إسرائيل هذا المطلب بالمطلق.

وعقب اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى السابق، في الفترة بين 19 كانون الثاني/ يناير و18 آذار/ مارس من العام الحالي، استأنف الاحتلال الحرب وأعلن أنها تسعى إلى تحقيق الأهداف نفسها التي وضعتها في بداية الحرب، قبل حوالي 20 شهرا، وهي القضاء على حماس وإعادة الأسرى من غزة.

وفشل الاحتلال بتحقيق أي من الهدفين، فيما ترفض حكومة نتنياهو حتى الآن الحديث عما يسمى "اليوم التالي" في غزة بعد الحرب، وتعلن في الوقت نفسه أن الحرب لن تتوقف، وأنها تسعى إلى تنفيذ مخطط طرد سكان غزة إلى خارج القطاع، فإنه أصبح واضحا أن الحرب ليست ضد حماس فقط، وإنما هي بالأساس ضد سكان غزة المدنيين، الذين يشكلون الغالبية العظمى من القتلى والجرحى والمهجرين الذين دمرت بيوتهم وحياتهم كلها.

مقالات مشابهة

  • ‏⁧‫رداً على مسؤول عراقي رفيع‬⁩‏((خاطبني هذا المسؤول:- ألا تتعب من اختيار المعارضة ؟ ماذا جنيت سنين طويلة وانت معارض ؟!))
  • لغة الأرقام في التصريحات الرسمية (3-1)
  • إسرائيل ترفض عقد اجتماع لوزراء عرب في رام الله
  • مسؤول عسكري إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بتوريط إسرائيل في مأزق غزة
  • التمرد المالي الكردي يعيد شبح الانهيار السياسي في العراق
  • مسؤول بحكومة الإقليم: قرار المحكمة الاتحادية يصب في مصلحة موظفي كوردستان
  • إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول: صبر ويتكوف على إسرائيل بدأ ينفد
  • المياه النيابية تحذر من جفاف دجلة والفرات وتتهم السوداني بعدم المبالاة
  • مسؤول حوثي: ارتفاع عدد الطائرات المدنية التي دمرتها إسرائيل في مطار صنعاء إلى 8
  • نائب كردي: إيقاف رواتب الإقليم من قبل بغداد لعدم التزام حكومة البارزاني بقانون الموازنة