قبل سقوط الأسد.. جمال سليمان يروي كواليس صيدنايا في عمل درامي
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
كشف النجم السوري جمال سليمان عن التحضيرات الجارية حالياً لتقديم عمل درامي يتناول كواليس سجن صيدنايا الشهير، والصعوبات التي واجهته خلال التحضيرات لهذا العمل.
وتحدث جمال خلال لقاء له مع برنامج "ET بالعربي" عن تحضيره لمسلسل يروي حكايات من داخل سجن صيدنايا، مؤكداً أن مؤلف العمل أنهى كتابته منذ ثلاثة أشهر، فيما استغرقت الكتابة أكثر من سنة.
وتطرق سليمان للصعوبات التي واجهها أثناء تصوير المسلسل قائلاً : "واجهنا مشكلة مع طاقم العمل، إذ رفض العديد من الممثلين السوريين المشاركة فيه".
وأضاف وكانت الفكرة التصوير في الأردن لعدم إمكانية التصوير في سوريا"، وتابع "العمل جريء، ويحكي كيف استخدم النظام السوري سجن صيدنايا، وكيف أدار النظام السوري حياة السجناء؟".
وعلّق سليمان "إن شاء الله ستشارك فيه نخبة من الفنانين السوريين، ونعود لنجتمع في عمل يحكي الحقيقة".
A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
في رمضانيُذكر أن جمال سليمان يشارك في موسم رمضان المقبل في تعاون جديد مع المخرج رؤوف عبد العزيز بمسلسل "أهل الخطايا"، وذلك بعد تعاونهما في مسلسل "الطاووس" الذي عُرض في رمضان 2021.
ويتناول "أهل الخطايا" العديد من القضايا والجرائم الحقيقية ليقدمها بشكل درامي خاص للمشاهد خلال شهر رمضان، وذلك على مدار 15 حلقة، تم التحضير لها في سرية تامة على مدار الأشهر الماضية مع المؤلفين أحمد أنور ومحمد عبد القوي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا سقوط الأسد جمال سلیمان
إقرأ أيضاً:
صيني يروي تجربته المؤلمة داخل إسرائيل: لم أعد أتعاطف مع اليهود .. فيديو
خاص
أثار مقطع فيديو لمواطن صيني يعمل في إسرائيل موجة جدل واسعة، خصوصًا بعد تصريحاته التي كشف فيها عن منع غير اليهود من دخول الملاجئ خلال الهجمات الصاروخية الأخيرة.
وقال المواطن الصيني، في تسجيل تم تداوله على نطاق واسع في الصين، إنه طُلب منه مغادرة أحد الملاجئ بسبب عدم حمله بطاقة هوية إسرائيلية تُظهر انتماءه للقومية اليهودية.
التصريحات تفاعلت معها وسائل الإعلام الصينية، إذ نشرت صحيفة محلية بارزة في شنغهاي تقريرًا قالت فيه: “خلال الحرب العالمية الثانية، استقبلت شنغهاي نحو 20 ألف يهودي فارين من الاضطهاد، وقدمت لهم الحماية والمأوى، واليوم لا نجد ردًا للجميل، بل نُقابل بالتمييز”.
الصحيفة لفتت إلى أن بطاقات الهوية الإسرائيلية تتضمن حقلًا مخصصًا للقومية، يُكتب فيه “يهودي” أو “عربي” أو “درزي”، مؤكدة أن دخول الملاجئ يقتصر حاليًا على من يحملون الهوية وبها تعريف يهودي فقط، في حين يُستبعد غيرهم، حتى وإن كانوا يعيشون داخل الأراضي المحتلة بشكل قانوني.
واختتمت الصحيفة تقريرها بعبارات لاذعة، مشيرة إلى أن “الديمقراطية وحقوق الإنسان في إسرائيل لا تتجاوز كونها شعارات براقة، تنهار فور مواجهة الأزمات”، مضيفة أن ما وصفته بـ”التمييز العنصري” يُبرره البعض في الداخل الإسرائيلي على أنه شكل من “الحماية الذاتية” طوّرته الأمة اليهودية على مرّ العصور.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1750584538904.mp4