وظائف خدمة عملاء لحديثي التخرج دون خبرة.. إليك رابط التقديم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
توفر شركة اتصالات مصر 400 فرصة عمل مميزة في مجال خدمة العملاء والدعم الفني بمقرها في مدينة السادس من أكتوبر، محافظة الجيزة، الوظائف تستهدف حديثي التخرج من الشباب الذكور، مع اشتراط إجادة اللغة الإنجليزية بمستوى جيد جدًا، ومهارات أساسية في الحاسب الآلي، وفقا لما جاء على موقع التوظيف «فرصنا».
تتميز الوظائف الشاغرة براتب ثابت، تأمينات اجتماعية وصحية، بالإضافة إلى توفير وسائل نقل مريحة وحوافز إضافية للالتزام بساعات العمل الإضافية، فإذا كنت تبحث عن فرصة عمل مميزة في مجال خدمة العملاء بشركة اتصالات مصر، إليك التفاصيل الكاملة للوظائف ورابط التقديم عليها:
متطلبات الوظيفةالخبرة: حديث التخرج «لا يتطلب خبرة سابقة».
الجنس المطلوب: ذكور فقط.
العمر المطلوب: من 22 إلى 30 عامًا.
المؤهل الدراسي: مؤهل عال.
المهارات اللغوية: مستوى جيد جدًا في اللغة الإنجليزية.
مهارات الحاسب الآلي: معرفة بأساسيات الحاسب الآلي وبرامج مايكروسوفت أوفيس.
الوظيفة تناسب ذوي الاحتياجات الخاصة ممن لديهم إعاقات حركية خفيفة، استخدام العكاز، أو استخدام كرسي متحرك.
توفير راتب أساسي ثابت: 5100 جنيه.
يتم احتساب الوقت الإضافي لتوفير دخل إضافي.
توفير تأمينات صحية واجتماعية.
توفير وسيلة مواصلات على حساب الشركة.
كيفية التقديمإذا كنت تجد نفسك مؤهلًا ومناسبًا لهذه الوظيفة، احرص على تجهيز سيرتك الذاتية بشكل احترافي مع التأكيد على مهاراتك اللغوية والتقنية، وتقدم على عبر الشركة، أو بالضغط على على رابط التقديم، ثم الضغط على «تقدم للوظيفة» وإدخال البيانات المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خدمة عملاء وظيفة شاغرة وظائف شاغرة خدمة عملاء وظائف لحديثي التخرج وظائف بشركة اتصالات مصر
إقرأ أيضاً:
أحكام وتحذيرات.. الذكاء الاصطناعي بين الإباحة والتحكم الشرعي
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الذكاء الاصطناعي (AI) هو قدرة الحاسوب الرقمي أو الروبوت على أداء مهام ترتبط عادة بالكائنات الذكية، مثل التفكير المنطقي واكتشاف المعنى والتعلم من التجارب السابقة، وتستخدم هذه التقنية في مجالات متعددة تشمل التشخيص الطبي، ومحركات البحث، والتعرف على الصوت والكتابة اليدوية، بالإضافة إلى برامج الدردشة الآلية.
ويشير العلماء إلى أن استخدام هذه التطبيقات مباح من حيث الأصل، إذ يقول الله تعالى:﴿وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْه﴾، ويؤكد حديث النبي ﷺ: «مَا أَحَلَّ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ فَهُوَ حَلَالٌ، وَمَا حَرَّمَ فَهُوَ حَرَامٌ، وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَهُوَ عَافِيَةٌ»، مما يعني جواز استخدام كل ما هو مفيد للإنسان ما لم يترتب عليه ضرر شرعي.
رغم جواز استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الحكم الشرعي مرتبط بالغرض من استخدامها، وفق ما أوضح الفقهاء، فإذا كانت الوسيلة تُستخدم فيما هو مباح أو مندوب أو واجب، أخذت حكم هذا الغرض. أما إذا استُخدمت لأمر محرم، فإن الحكم يكون وفق المقصد الشرعي، وهو ما أكده الإمام العز بن عبد السلام: أن الوسائل تأخذ أحكام المقاصد، والحكم يدور مع علته وجودًا وعدماً.
وبالتالي، فإن أي استخدام للتقنيات الحديثة يجب أن يكون متوافقًا مع الشريعة، وألا يكون وسيلة لإلحاق الضرر أو ارتكاب المحظورات.
الشريعة الإسلامية والتطور التكنولوجي
أوضحت دار الإفتاء أن الشريعة حثت على استخدام كل ما هو جديد ومتطور لخدمة الإنسان والفائدة العامة، بما يشمل مواكبة الثورة العلمية والتقنية، واستغلالها في نشر الخير، وتوضيح سماحة الإسلام، وبيان مبادئه العادلة وأحكامه المنصفة وحضارته العظيمة.
وأكدت الدار أن استثمار التقنيات الحديثة في خدمة المجتمع والفرد يُعد من النعم التي أباحها الله للإنسان في الأرض، بما يحقق النفع والصلاح، ويعم الفائدة على المجتمع. قال تعالى:﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾.
الذكاء الاصطناعي أداة قوية يمكن استثمارها في كل مجال نافع، من الطب والتعليم والدعوة ونشر العلم، لكن الشرط الأساسي هو توافق الاستخدام مع القيم الشرعية والمقاصد الإسلامية، لضمان أن يكون التطور التكنولوجي خدمة للبشرية لا أداة للضرر أو الانحراف عن الدين.