برج الدلو.. حظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024: كوّن صداقات جديدة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
برج الدلو (22 يناير - 19 فبراير)، يستطيع أن يقوم بأكثر من تجربة في وقت واحد دون ملل، ولكنه متسرع عند اتخاذ القرارات المهمة وهذا يمكن أن يكون صعبًا في بعض الأحيان.
وإليك توقعات برج الدلو وحظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024 على الصعيد المهني والصحي والعاطفي خلال السطور التالية.
برج الدلو وحظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024قد يتعرض غرورك اليوم لإصابة بالغة، تجنب الصراع مع زملائك الذكور أو شركائك، من الممكن أن تقوم برحلة ترفيهية، قم بربط أوراقك الشخصية أو ادفع باتجاه إتمام التسويات القانونية.
توقعات برج الدلو اليوم عاطفيا
مع دخول كوكب الزهرة إلى برجك في ديسمبر، فإن سحرك وجاذبيتك في أعلى مستوياتهما على الإطلاق، إنها اللحظة المثالية لتكوين صداقات واتصالات جديدة وترك انطباع دائم أينما ذهبت، وقد حان الوقت للتعامل مع أي مشاكل في العلاقات الرئيسية بصبر
برج الدلو مهنيا اليوم
أنت مليء بالطاقة ومتحمس لتحقيق حلم جريء، هذه الموجة من الإلهام حقيقية، ولا يتعين عليك القيام بذلك بمفردك، يمكن للتعاون أن يعزز نجاحك.
توقعات برج الدلو صحيا
دخول الشمس إلى برج الجدي في الحادي والعشرين من الشهر هو إشارة لك للتباطؤ والاسترخاء وإعادة شحن طاقتك، كما إن الخلوة الروحية أو حتى قضاء بعض الوقت الهادئ في التأمل قد يساعدك على إنهاء الأمور العالقة واستعادة توازنك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الدلو وحظك اليوم برج الدلو اليوم عاطفيا حظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر المزيد برج الدلو
إقرأ أيضاً:
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع
خلاف ترمب مع إيلون ماسك متوقع، كان الخلاف حول توقيته، لأنه أصلا زواج متعة سياسي وكل طرف حقق أغراضه.
ترمب يكتسب صديق ويخسر آخر، كما يقال (حوشه ضيق) إذا دخل ضيف لا بد أن يخرج آخر، مثل حيشان بيوت الديم في العزاء المفاجيء قبل نصب الصيوان، تدخل مجموعة والباقي صف في الشارع.
بالنسبة لي القصة ليست ترمب انما الTrumpism
التعامل مع ترمب يسهل التعامل مع تيارات المحافظين و القوميين واليمين الأمريكي عموما والذي إتضح انه لن يهزم حتى لو هزم ترمب، وحتى لو تفجرت داخله الصراعات، والطحن العنيف، هذه هي لغة الداخل الأمريكي وادبياته وليست خروجا من النص.
لم أنظر للجمهوريين والديموقراطيين اطلاقا على أنهم أحزاب، هي أحلاف انتخابية مستقرة، داخلها احزاب وجماعات سياسية وشبكات وتحالفات أصغر، وتوجد فسيفساء، ليست على نطاق 50 ولاية بل على نطاق 435 دائرة إنتخابية وأكثر من ثلاثة آلاف (مقاطعة إدارية) فيها كلها انتخابات مجالس وشجار وتنافس يجعل أقل تكلفة للحملة الانتخابية لنائب في الكونغرس 3 مليون دولار، ومع التنافس الشديد تصل الى 20 مليون دولار، ولمجلس الشيوخ، في حالة وصلت 75 مليون دولار ومع ذلك سقط المرشح، ولذلك الصراع الداخلي مرير جدا وقذر جدا.
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع وهل هنالك نقاط قوة للتأثير والنفاذ غير المال؟ أو تقلل التعويل على المال؟ هذا أفضل من انتظار أن تسفر معركة ترمب – ماسك عن انهيار معسكر ترمب لنكتشف انه ازداد قوة وتصلبا.
هذا التفكير في قراءة المشهد جيدا والتعويل على الذات أفضل من وهم دخول الحفلة تحت عباءة طرف ثري عربي، مع ملاك النفط مرة ومع الغاز مرة؟! فالذي يدخل الوليمة متسولا لن يقدم له صاحب البيت دعوة منفصلة البتة، ولن يتعامل معه باستقلالية اطلاقا، ولن يستمع لعنترياته ورفضه اذا عاد للتمنع، وسيراه “شحاد وقليل أدب”!
الأفضل الاعتماد على الذات لاقصى حد ممكن، وتقليل التعويل على “طرف ثالث” في العلاقة مع أمريكا.
الاشكالية هي مزيج من الكسل، وانتفاع البعض من الطرف الثالث.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب