أرنولد يقرر مصيره مع ليفربول!
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
ليفربول (د ب أ)
أخبار ذات صلة
قال ترينت ألكسندر أرنولد، مدافع ليفربول، إنه يرغب في أن يكون له إرث وشعبية كبيرة وسط جماهير ناديه، وذلك في الوقت الذي ينتهي عقده مع الفريق في يونيو.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن أرنولد «26 عاماً» يرغب في أن تتذكره الجماهير حتى بعد اعتزاله اللعب، واحداً من أفضل من شغلوا مركز الظهير الأيمن في اللعبة.
وفاز ألكسندر أرنولد بلقب الدوري الإنجليزي، ودوري أبطال أوروبا، وكأس الاتحاد الإنجليزي مرة، وكأس الرابطة مرتين.
وقال اللاعب الدولي الإنجليزي في حديث بمدونة صوتية، لدى سؤاله عن الأشياء التي يرغب في تحقيقها: «بالطبع الفوز بالمزيد من البطولات، لكن على المستوى الشخصي أريد أن أبني إرثاً لي لاعباً، وهذا شيء مهم».
وأضاف: «أريد أن يتم الحديث عني بأكبر قدر من الاحترام، خاصة بعد اعتزال اللعب».
وتابع: «خلال 10 أو 15 عاماً إذا تم الحديث عني واحداً من أفضل اللاعبين في مركز الظهير الأيمن، أو أفضل ظهير أيمن، هذا ما ألعب من أجله الآن واستخدمه كحافز لي».
وتستمر التكهنات حول مستقبل أرنولد في الوقت الذي تم ربطه بقوة بالانضمام إلى ريال مدريد الإسباني، ويتبقى أقل من أسبوعين، ويكون قادراً على مناقشة عقد مبدئي مع الأندية الراغبة في ضمه.
لكن مع تصدر ليفربول ترتيب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، وارتداء أرنولد شارة قيادة الفريق في مباراة دور الثمانية بكأس الرابطة الإنجليزية أمام ساوثهامبتون في غياب القائد الهولندي فيرجيل فان دايك، لا زال لدى اللاعب وقت للتواجد في «أنفيلد».
وقال ألكسندر أرنولد: «لقد كنت مشجعاً، وأعرف المشاعر جيداً في تلك اللعبة لدي أصدقاء من حولي جميعهم مشجعين، لذلك بالطبع أرى كل شيء، وأنا أكثر قرباً من الجماهير من اللاعبين الآخرين، ولدي الكثير من العلاقات مع أشخاص محبين للنادي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي ليفربول ألكسندر أرنولد ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يقرر الإفراج عن الناشط الفلسطيني محمود خليل
واشطن
قرر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية في مدينة نيوارك بولاية نيوجيرسي، مايكل فاربيارز، الإفراج عن طالب جامعة كولومبيا الناشط الفلسطيني محمود خليل، من مركز احتجاز الهجرة الفيدرالي في ولاية لويزيانا الأمريكية، وذلك بعد مرور 104 أيام على اعتقاله.
وأمر مايكل فاربيارز قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية في مدينة نيوارك بولاية نيوجيرسي، بإطلاق سراح خليل قائلًا “سيكون من غير المعتاد للغاية أن تستمر الحكومة في احتجاز مقيم قانوني في الولايات المتحدة من غير المرجح أن يفر ولم يُتهم بأي أعمال عنف”.
وأثناء جلسة استماع استمرت ساعة، قال فاربيارز “إنه من الواضح أن الحكومة لم تستوف معايير الاحتجاز”، فيما حكم فاربيارز بأن الحكومة لا تستطيع ترحيل خليل على أساس مزاعمها بأن وجوده قد يقوض السياسة الخارجية، لكنه أعطى الإدارة الأمريكية مجالا لمواصلة متابعة الترحيل المحتمل بناءً على مزاعم بأنه كذب في طلب البطاقة الخضراء، وهو الاتهام الذي ينفيه خليل.
وأفادت (أسوشيتيد برس)، أن خليل خريج جامعة كولومبيا غادر مركز احتجاز الهجرة الفيدرالي أمس ومن المتوقع أن يتوجه إلى نيويورك ليلتقي زوجته وابنه الذي وُلد خلال فترة احتجازه.