بن رحمة: “جِئت “حراڤة” إلى أوروبا”
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تحدث اللاعب الدولي الجزائري، ونجم نادي أولمبيك ليون الفرنسي، سعيد بن رحمة، عن كيفية وصوله إلى الأراضي الفرنسية في سن مبكرة.
وولد بن رحمة، في الـ 10 أوت 1995 بمدينة عين تموشنت، أين حمل ألوان أصاغر نادي بطيوة. ما بين 2004 و2006. في بداياته مع كرة القدم.
وسُئل لاعب “الخضر” عن الطريق الذي سلكه نحو أوروبا.
ورد بن رحمة: “ذهبت للمشاركة في دورة باسبانيا، مثل كأس العالم. في الجزائر اختاروا أفضل 14 لاعبا شابا، وأنا كنت أولهم في تلك الدورة الدولية”.
وواصل في مقابلة مع منصة “SAM FOOTX” نشر مقطع منها على منصة “إكس”: “وصلت إلى اسبانيا “حراقة”.. المهاجرون غير الشرعيون يعانون وأتمنى أن يوفقهم الله”.
قبل أن ينفجر بن رحمة ضاحكا. وهو يسرد طريقة انتقاله للعيش في فرنسا: “تحدثت والدتي مع الرئيس (يقصد رئيس التشكيلة التي شاركت في الدورة الدولية).. هو أيضا كان حراقا، لعبت الدورة أُقصينا، وقررت البقاء هناك”.
La folle anecdote de Said #Benrahma sur son arrivée en France “j’ai hrag” : FOU RIRE ????????????????????????????
Rdv en janvier pour la full interview ????????⏳️???? pic.twitter.com/nfLLmm580n
— SAM FOOTX ⚽️ (@samfootx) December 19, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن رحمة
إقرأ أيضاً:
الطالبي العلمي يدشن “استوديو برلماني” بحضور سفرة الإتحاد الأوربي
زنقة 20 ا الرباط
أشرف رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، يومه الثلاثاء بالرباط، على تدشين استوديو سمعي بصري جديد داخل المجلس، بحضور سفيرة الاتحاد الأوروبي بالمغرب، Patricia Llombart Cussac، ورئيسة مكتب مجلس أوروبا بالمملكة، Carmen Morte Gomez، وعدد من مسؤولي المؤسسة التشريعية.
ويأتي هذا المشروع في إطار برنامج “تعزيز دور البرلمان في توطيد الديمقراطية في المغرب”، الذي نُفذ بين سنتي 2022 و2024، بشراكة بين مجلس النواب والجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي.
وفي كلمته خلال حفل التدشين، ثمَّن الطالبي العلمي التعاون الوثيق مع الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا، مُبرزًا أن هذا البرنامج يأتي امتدادًا لمسارات سابقة من التعاون، من بينها مشروعا التوأمة المؤسساتية، خلال 2016-2018 و2022-2024، والتي أثمرت أدوات عمل مرجعية، ودلائل إرشادية، ودورات تكوينية ومهام دراسية شملت قضايا متنوعة من صميم العمل البرلماني.
وأكد رئيس المجلس أن الاستوديو الجديد يُعد منجزًا ملموسًا للتعاون المؤسساتي، ويعكس الحرص المشترك على تقوية التواصل مع المجتمع، وتعزيز الانفتاح، وتمكين المواطنات والمواطنين من متابعة أنشطة المؤسسة التمثيلية بشكل أكثر مهنية ووضوحًا.
وأوضح الطالبي العلمي أن أهمية هذه الآلية تتزايد في ظل السياق التواصلي الراهن الذي يعرف تدفقًا هائلًا في المعلومات، قد لا يخلو من حملات تضليلية تستهدف المؤسسات والديمقراطية، وهو ما يجعل من الإعلام الجاد والمسؤول شريكًا أساسيًا في بناء الديمقراطية.
كما أبرز أن المجلس يُعد من أكثر المؤسسات المنتجة للمعلومة، ويشتغل فيه أزيد من 250 صحفيًا معتمدًا، مما يجعل الحاجة إلى تنظيم وتقوية البنية التواصلية ملحة، وهو ما سيساهم فيه الاستوديو الجديد، عبر تخصيص فضاء مهني لتسجيل الحوارات والتصريحات لفائدة النواب والصحفيين.
وختم رئيس مجلس النواب كلمته بتجديد الشكر للاتحاد الأوروبي وسفارته بالمغرب، ولمكتب مجلس أوروبا والجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، مؤكدًا التزام مجلس النواب بمواصلة هذا التعاون وتثمين المنجزات وتقاسمها مع برلمانات أخرى، في أفق مواصلة تعزيز انفتاح المؤسسة وتطوير تواصلها مع الرأي العام.