كاتب صحفي: مصر مستهدفة والرئيس السيسي يقدم نموذجا مثاليا لدحض الشائعات
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إن مصر مُستهدفة من الخارج لذلك فإن الرئيس السيسي يحرص على إظهار الحقيقة أمام الشعب المصري.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، الرئيس السيسي أعطى نموذجا لكيفية مواجهة الشائعات وزيادة الوعي لدى الشباب من خلال حواره مع الشباب المتقدمين للالتحاق بأكاديمية الشرطة، والرئيس السيسي عندما يتحدث فإنه يظهر الحقائق كاملة أمام المواطنين.
وتابع: «منذ عام 2014 والدولة المصرية مُستهدفة بشكل كبير جدًا من قبل أجهزة استخبارات خارجية، وعناصر لتنظيم الإخوان الإرهابي، والأذرع الإعلامية المتواجدة فى الخارج».
مواقع التواصل الاجتماعي وخطر الشائعات والتسريباتوأكمل: «مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت أكبر خطر يهدد الدول فى الوقت الحالي من خلال تسريب الأخبار غير الصحيحة والشائعات والمعلومات المغلوطة والتى هدفها فقدان الثقة وإثارة البلبلة، والعمل على هدم الدول من الداخل، وهى أهم جزئية فى حروب الجيل الرابع والخامس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي اكسترا نيوز مصر حروب الجيل الرابع
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.