جماهير الأهلي توجه رسائل قاسية للاعبين خلال مباراة شباب بلوزداد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
وجهت جماهير النادي الأهلي الحاضرة بمدرجات استاد القاهرة لمؤازرة المارد الأحمر في مباراة شباب بلوزداد الجزائري بدوري أبطال أفريقيا، رسائل قوية للاعبين عبر هتافاتها ما قبل انطلاق المباراة.
هتافات جمهور الأهليورددت جماهير النادي الأهلي العديد من الهتافات خلال إجراء اللاعبين عمليات الإحماء قبل المباراة قالوا فيها:
"إدارة سلبية صلاحيتكم منتهية".
و"يا شناوي متعش الدور خد كهربا يالا وغور".
و"اسمع وافهم متستهبلش جمهور الأهلي ميتهددش".
وأيضًا: "عاوزين لاعيبة رجالة مش لاعيبة عالة".
و"جمهور الاهلي كبير يا المكسب يا الرحيل".
وختامًا: "خذتوا الدعم فين الرد عايزين لاعيبة تموت ع الارض".
ويدير مباراة الأهلي وشباب بلوزداد طاقم تحكيم تونسي مكون من، حكم ساحة: صادق السالمي، مساعد أول: وائل الحناشي، مساعد ثان: يوسف الجامي، وحكمًا رابعًا: يسري بو علي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رسائل قاسية الاهلي جماهير الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
أحمد حسن يصدم جمهور الأهلي برحيل نجم جديد
كشف الإعلامي الرياضي أحمد حسن، عن اقتراب رحيل نجم جديد من صفوف النادي الأهلي.
وكتب أحمد حسن، عبر فيسبوك: "عمرو السولية قام بتوديع لاعبي الأهلي وأبلغهم رحيله بشكل رسمي عن الفريق".
وأعلن النادي الأهلي رحيل الثلاثي رامي ربيعه وأكرم توفيق وحمزة علاء لاعبي الفريق الأول لكرة القدم لعدم تجديد عقودهم التي انتهت بنهاية الموسم الحالي.
وقال الأهلي ، عبر موقعه الرسمي : "وجه النادي الشكر لثلاثي الفريق الأول لكرة القدم رامي ربيعة وأكرم توفيق وحمزة علاء بعد نهاية عقودهم.
رحيل علي معلولوأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب علي معلول: “تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي، أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء”.
وتابع: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
وأضاف: “تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى”.
واستطرد: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي".