يمانيون/ البيضاء ناقش اجتماع في محافظة البيضاء، برئاسة قائد المنطقة العسكرية السابعة اللواء ناصر المحمدي، الترتيبات العسكرية والأمنية لتعزيز الجاهزية لمواجهة أي تحركات لقوى العدوان وأدواتها لزعزعة الأمن والاستقرار بالمحافظة.

وتطرق الاجتماع الذي ضم محافظ البيضاء عبد الله إدريس، ووكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن والاستخبارات اللواء علي حسين الحوثي، ومسؤول التعبئة العامة بوزارة الدفاع اللواء ناصر اللكومي، ونائب مدير دائرة الاستخبارات العسكرية العميد حسين الضيف، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، إلى مستوى الأداء الخدمي بالمحافظة واحتياجاتها من المشاريع الملحة، وكذا الجوانب المتصلة بتعزيز التنسيق بين الأجهزة الأمنية والجهات المعنية لترسيخ الأمن والاستقرار والسكينة العامة.

كما تطرق الاجتماع بحضور وكيل محافظة البيضاء لشؤون مديريات رداع صالح الجوفي، ومسؤول التعبئة العامة بالمحافظة سام الملاحي، ومدير الأمن العميد أحمد الشرفي، والمسؤول الاجتماعي أحمد القبلي، إلى خطط التعبئة العامة وأنشطتها المختلفة في سياق رفع الجهوزية والاستعداد لمواجهة وإفشال مخططات العدو ومؤامراته التي تستهدف الوطن خدمة لقوى الاستكبار بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.

وفي الاجتماع أشار قائد المنطقة العسكرية السابعة، إلى أهمية هذا الاجتماع للاطلاع على الأوضاع في المحافظة والجهود المبذولة لتحسين مستوى الأداء، وكذا معالجة أي إشكاليات تواجه السلطة المحلية بما يمكنها من القيام بمهامها في خدمة أبناء المحافظة.

وأكد على ضرورة اضطلاع الجميع بالمسؤولية لإحداث نقلة في مسارات العمل التنموي، وتلبية احتياجات المواطنين من المشاريع الملحة ترجمة لتوجيهات القيادة الثورية.

وشدد اللواء المحمدي على أهمية تعزيز التنسيق لإفشال مخططات العدوان والتصدي لكل من يحاول النيل من أمن الوطن.. لافتا إلى أن الجميع بات على دراية كاملة بحجم المؤامرات التي تحاك ضد اليمن ما يتطلب من الجميع القيام بمسؤولياتهم في مختلف المسارات.

كما أكد قائد المنطقة العسكرية السابعة، الاستعداد والجاهزية العالية لمواجهة أي مخططات أو تحركات للأعداء.

من جانبه تطرق محافظ البيضاء إلى الجهود المبذولة لتحسين مستوى الأداء وتنفيذ المشاريع الخدمية والتنموية وتفعيل المبادرات المجتمعية، وكذا التنسيق بين الجهات المعنية والشخصيات الاجتماعية لمعالجة القضايا المجتمعية.

وأشار إلى ما تم تحقيقه في مسار التعبئة والتحشيد والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” لتعزيز الجاهزية لمواجهة أي تصعيد من قبل الأعداء.

بدوره أشار وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن والاستخبارات، إلى أهمية تعزيز التعاون والتنسيق مع الأجهزة الأمنية بما يمكنها من القيام بمهامها على أكمل وجه وترسيخ الأمن والاستقرار.

ولفت إلى أهمية مضاعفة الجهود والعمل كفريق واحد لإفشال مخططات العدوان التي تحاك ضد الوطن، وكذا التوعية بمؤامرات العدو لخلخلة الجبهة الداخلية وتمزيق النسيج الاجتماعي.

فيما تطرق مسؤول التعبئة العامة بوزارة الدفاع، إلى الأنشطة الخاصة بالتدريب والتأهيل وتعزيز مستوى الجاهزية.. مؤكدا على ضرورة مضاعفة الجهود والاستمرار في التعبئة والتحشيد في إطار موقف اليمن المساند لغزة والرد على أي عدوان يستهدف اليمن.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العسکریة السابعة التعبئة العامة لمواجهة أی

إقرأ أيضاً:

بعد 52 يوماً من العدوان على اليمن.. ترامب يعترف بشجاعة أنصار الله ويرفع الراية البيضاء

 

 

واشنطن تتكبد خسارة أكثر من ملياري دولار وإسقاط 7 طائرات مسيّرة وغرق مقاتلتين حربيتين إجبار 75% من السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وبريطانيا على إعادة توجيه مساراتها السفير الأمريكي في تل أبيب : لا دخل لنا في إسرائيل محللون : انتصار صنعاء يُكريس اليمن لاعباً مؤثراً في الشرق الأوسط

الثورة / محمد شرف
“لقد انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم بدءاً من اليوم، وإن لم تفعلوا، فستشهدون جحيماً لم تروا مثله من قبل”، هكذا خاطب الرئيس المهزوم ترامب أنصار الله، حينما أطلق حملته العسكرية ضد اليمن منتصف مارس الماضي .
وبعد نحو 52 يوماً من الصراع المرير مع الجيش اليمني، اضطر ترامب إلى القفز من سفينة المجرم نتنياهو والاعتراف بشجاعة أنصار الله، معلناً وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة واليمن، ليؤكّد الاعتراف الأمريكي بالفشل في تحقيق الأهداف المعلنة للحملة الجوية الأمريكية، والتي تمثّلت في تقويض قدرات الجيش اليمني باعتبارها تهديداً لأمن البحر الأحمر وأمن إسرائيل.
لقد أدى الصمود اليمني والاستمرار في استهداف الأصول الأمريكية في الأسابيع الماضية إلى قلب الموازين، على نحو فرض إعادة النظر في الخطط المبنية على الرغبة في تحقيق إنجازات مستعجلة.
وإذ بات واضحاً أن أياً من الأهداف لم يتحقّق، وأن اليمن تكيّف مع الوضعية الحالية، وأن على إدارة ترمب، في المقابل، تحمّل كلفة مادية ومعنوية ثبت أنها غير مستعدّة لدفعها، فقد دفعت كل هذه المعطيات أصحاب القرار الأمريكيين إلى إجراء اتصالات مع اليمن عبر الوسيط العماني، وعرض الموافقة على وقف إطلاق النار .

الخسائر الأمريكية
على مدى 52 يوما من العدوان على اليمن، تكبّدت الولايات المتحدة خسائر مادية كبيرة خلال هذه الحملة، رغم أن مدتها لم تصل إلى شهرين، وفق ما ذكره إعلام أمريكي.
فقد نقلت شبكة “إن بي سي” الإخبارية عن مسؤولين أمريكيين، أن الحرب على ما أسموهم بـ “الحوثيين” كلّفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس.
وأفاد المسؤولون بأن الحرب كلفت الجيش الأمريكي آلاف القنابل والصواريخ، فضلا عن إسقاط 7 طائرات مسيّرة، وغرق مقاتلتين حربيتين.
ووفقا لوكالة الأناضول، فقد اعتبر المسؤولون أن الجهود في عهد ترامب ضد الجيش اليمني جاءت بتكلفة باهظة واستنزفت المخزونات الأمريكية.
وبخلاف الخسائر العسكرية، تعاني الولايات المتحدة من خسائر اقتصادية أخرى جراء عرقلة حركة الملاحة في البحر الأحمر، لكن لا تتوفر أرقام بشأن تلك الخسائر خلال الفترة منذ مارس الماضي.
فوفقا لمقال نُشر على الموقع الرسمي للبيت الأبيض بعنوان “الرئيس ترامب يتصدى للإرهاب ويحمي التجارة الدولية”، خلفت أعمال “قطع الطريق” بالبحر الأحمر خسائر مالية كبيرة، إذ أدت إلى انخفاض حاد في حركة الشحن البحري عبر البحر الأحمر، من 25 ألف سفينة سنويا قبل الأزمة إلى نحو 10 آلاف سفينة فقط، بانخفاض قدره 60 %.
وأجبرت الهجمات “حوالي 75 % من السفن المرتبطة بالولايات المتحدة والمملكة المتحدة، على إعادة توجيه مساراتها” حول قارة أفريقيا بدلا من عبور البحر الأحمر.
وأدى ذلك إلى إضافة نحو 10 أيام لكل رحلة، وتكاليف وقود إضافية تقدر بنحو مليون دولار لكل رحلة.
ووفقا لبيان البيت الأبيض، تسببت هذه الهجمات، التي أدت إلى ارتفاع أسعار الشحن، في زيادة معدلات التضخم العالمي للسلع الاستهلاكية بنسبة تتراوح بين 0.6 و0.7 % عام 2024م.
وفيما يتعلق بالخسائر البشرية، تحطمت مقاتلة من طراز F/A-18F Super Hornet في البحر الأحمر، في 6 مايو الجاري بعد فشل نظام التوقيف أثناء محاولة هبوط على متن الحاملة، وتمكن الطياران من القفز بالمظلات وتم إنقاذهما، لكنهما أصيبا بجروح طفيفة.
وقبل ذلك في 28 أبريل، سقطت مقاتلة أخرى من طراز F/A-18E في البحر أثناء مناورات لتجنب نيران محتملة من الجيش اليمني. وجراء ذلك، أُصيب أحد أفراد الطاقم بجروح.

استسلام أمريكي أمام صنعاء
لقد جاء الإعلان عن وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة واليمن، ليؤكّد الاعتراف الأمريكي بالفشل في تحقيق الأهداف المعلنة للحملة الجوية الأمريكية، والتي تمثّلت في تقويض قدرات الجيش اليمني باعتبارها تهديداً لأمن البحر الأحمر وأمن إسرائيل.
كما أكّد الإعلان استمرار الارتجال في اتخاذ القرار، من دون تنسيق مع الحلفاء البريطانيين والإسرائيليين، تماماً كما حصل حين الإعلان عن بدء الضربات الجوية في منتصف آذار الماضي، بعدما خُطّط لها على عجل ومن دون رؤية واضحة، وفق ما ظهر في دردشة كبار أعضاء الإدارة الأمريكية على تطبيق “سيغنال”.
وبحسب الأخبار اللبنانية؛ فقد اضطرت واشنطن إلى إجراء اتصالات مع اليمن عبر الوسيط العماني، وعرض الموافقة على وقف إطلاق النار، يعود إلى جملة من الأسباب، منها :
– التأكّد من أنْ لا إمكانية لتدمير قدرات اليمن العسكرية المحصّنة، أو التأثير على القرار السياسي اليمني في إسناد قطاع غزة، مهما طال أمد الضربات الجوية.
– الوصول إلى نتائج قاطعة بعدم القدرة على إنشاء تحالف عربي (مصر، السعودية والإمارات) يمكن استخدامه لغزو اليمن برياً، إذ تحوّلت الولايات المتحدة من دولة تبتز الأعداء والأصدقاء بواسطة إدارة النزاعات بين الأطراف المختلفة، إلى دولة تتعرّض للابتزاز لحاجتها إلى دول قرّرت أنه ليس من مصلحتها الانخراط في حرب تشنّها واشنطن نيابة عن إسرائيل.
– عدم جهوزية الفصائل المحلية للمرتزقة المُموّلة من السعودية والإمارات لفتح جبهات عسكرية برية ضد قوات صنعاء.
– ازدياد شعبية “أنصار الله” بفعل انخراطها في إسناد غزة، وتحوّلها إلى حالة ملهمة، ولا سيما بعد استهدافها الأصول الأمريكية في البحر الأحمر.
– نجاح اليمن في إسقاط 22 طائرة مُسيّرة من نوع “إم كيو 9” والتسبّب في سقوط ثلاث طائرات مقاتلة من نوع “إف 18”، فضلاً عن خشية المستوى العسكري الأمريكي من الإصابة المباشرة لإحدى حاملات الطائرات أو القطع المرافقة لها، وهي إمكانية واردة بقوة، وفق البيانات الرسمية وتصريحات الضباط، الأمر الذي يُنظر إليه في “القيادة المركزية الأمريكية” على أنه عار أبديّ للبحرية الأمريكية.
– تحوّل الخسائر المدنية اليمنية جراء القصف العشوائي إلى مادة في التجاذب الداخلي الأمريكي، واستغلالها من قبل خصوم ترامب.

فورين أفيرز: اتفاق يوثق موقف صنعاء
وتقول مجلة فورين أفيرز الأمريكية: بعد 7 أسابيع ونصف من الغارات الجوية المكثفة على أكثر من ألف هدف، انتهت حملة القصف التي شنتها الإدارة الأمريكية على ما أسمتهم بجماعة الحوثيين في اليمن فجأة كما بدأت، مع أن حركة “أنصار الله” لا تزال قادرة على فرض حصار بحري شامل بالبحر الأحمر والبحر العربي .
وأضافت “ورغم أن هجمات “الحوثيين” فعالة للغاية ضد الشحن الدولي في البحر الأحمر، وخاصة ضد إسرائيل -كما أوضحت المجلة في تقرير مطول بقلم أبريل لونغلي آلي- فإن الاتفاق لا يقيد صراحة أعمال “الحوثيين” ضد أي دولة أخرى غير الولايات المتحدة”.
ومن اللافت للنظر والمثير للحيرة -حسب الصحيفة- غياب إسرائيل والسفن المرتبطة بها عن الاتفاق، وأن إعلان البيت الأبيض جاء رغم أن موقف حركة أنصار الله لم يتغير جوهريا منذ أن بدأت إدارة ترامب حملتها الجوية المصعدة في 15 مارس.

إعلان
وعندما أطلقت واشنطن عملية “الراكب الخشن” -كما تسميها- لاستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر، كانت قوات صنعاء تستهدف علنا إسرائيل والسفن المرتبطة بها لا السفن الأمريكية، وأشار الجيش اليمني إلى أنه سيواصل ذلك حتى تنهي إسرائيل حربها في غزة.
ومنذ بداية العدوان الأمريكي، أوضح قادة أنصار الله أنهم سيتوقفون عن مهاجمة السفن الأمريكية إذا أوقفت واشنطن القصف، ولكن هجماتهم على إسرائيل ستستمر، وبعد إعلان ترامب عن اتفاق السادس من مايو كرر المتحدث باسم أنصار الله محمد عبدالسلام هذا الموقف.
وبعبارة أخرى -كما تقول المجلة- فإنه بعد عملية عسكرية أمريكية كلفت أكثر من ملياري دولار، ويفترض أن لها تأثيرا بعيد الأمد على قدرات انصار الله العسكرية، لم يسهم وقف إطلاق النار إلا في ترسيخ موقف صنعاء الأصلي، مع وصفها الاتفاق بأنه “انتصار لليمن”، رغم ادعاء ترامب أن ما اسماهم بالحوثيين “استسلموا”، حسب المجلة .
ونبهت المجلة إلى أن وقف إطلاق النار وفر لإدارة ترامب، نهاية سريعة لحملة كانت تزداد صعوبة، لأن القصف لم يكن باهظ التكلفة فحسب، بل يثير مخاوف من احتمال انزلاق الولايات المتحدة إلى حرب أخرى لا تنتهي في الشرق الأوسط، وهو مدعوم من جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي، وأعضاء الإدارة الأكثر ميلا إلى الانعزالية الجديدة.
والواقع أن فشل الحملات الجوية الأمريكية، كان حقيقة معروفة منذ زمن، وتحدّثت عنه طويلاً الصحافة الأمريكية وحتى الإسرائيلية، كما سبق لترامب نفسه أن اعترف بامتلاك «أنصار الله» أسلحة متطورة، في حين أقرّ كثير من المسؤولين العسكريين الأمريكييين بصعوبة المواجهة مع الحركة وكلفتها العالية، وتأثيرها الاستراتيجي في القوة الأمريكية في العالم، وصورة الولايات المتحدة التي أهينت حاملات طائراتها وسلاحها الجوي في البحار والأجواء اليمنية.

العدو الإسرائيلي أصبح وحيدا
وبحسب صحافة العدو الإسرائيلي، فإن العدو فوجئ بإعلان ترامب الذي لم يُطلع الكيان مسبقاً على مجريات المفاوضات مع «أنصار الله»، في ما يمثّل دليلاً إضافياً على ضيقه برئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو، الذي صار يتصرّف أخيراً كمن يوجّه الأوامر إلى الإدارة الأمريكية، ويرعى حملات ضدّ عدد من أركانها الذين يميلون إلى الوصول إلى اتفاقات تخفّف من حدّة الأزمات في الشرق الأوسط، بما في ذلك مع إيران، في حين أن المجرم نتنياهو يسعى مع بعض أنصاره داخل الإدارة الأمريكية إلى توريط الولايات المتحدة في حروب لا نهاية لها، تستنزف مواردها وتزيد العداء لها في الشرق الأوسط ومناطق أخرى من العالم.
ودافع السفير الأمريكي لدى الكيان الإسرائيلي مايك هاكابي عن اتفاق بلاده مع صنعاء بشأن وقف اطلاق النار والذي تم التوصل إليه بوساطة عمانية .
وقال هاكابي في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، إن “الولايات المتحدة ليست مُلزمة بالحصول على إذن من إسرائيل لوضع ترتيبات تمنع قوات صنعاء من إطلاق النار على سفنها”.
وأضاف ان إجراءات بلاده ضد هجمات الجيش اليمني تعتمد على مدى إلحاقها الضرر بالمواطنين الأمريكيين وما عدا ذلك لا دخل لها بأحد في إشارة إلى إسرائيل.
وكان وزير خارجية العدو الإسرائيلي جدعون ساعر قد قال في تصريحات سابقة إن واشنطن لم تبلغ بلاده مسبقا بالاتفاق مع الحوثيين في اليمن.
وأجمع خبراء ومحللين، على أن هذا يعد تحول من شأنه أن يؤدي إلى تكريس اليمن لاعباً مؤثراً في الشرق الأوسط، استطاع أن يستغلّ موقعه الجغرافي الذي يشمل ممرات مائية حساسة لسلاسل الإمداد العالمية، وتطوير قوته وحمايتها ومنع القوى المناوئة له من النيل منها.

مقالات مشابهة

  • سوني قد ترفع سعر بلايستيشن 5 لمواجهة ضربة الرسوم الجمركية المحتملة
  • مسير لقوات التعبئة في مديرية السبعين بالأمانة نصرة لغزة وتأكيد الجهوزية
  • هجوم على دورية لقوى الأمن في عكار.. وتحرير موقوف بالقوّة!
  • على اوتوستراد بخعون.. الاعتداء على دورية لقوى الأمن من قبل مجموعة من الشبان
  • قائد منطقة وادي سيدنا العسكرية يتحدث عن تحركات وترتيبات وبشريات القوات المسلحة لتحرير كل السودان
  • وقفات قبلية ومسيرات مسلحة نصرة لغزة ومواجهة العدوان
  • وقفة ومسيّر لقوات التعبئة في الحديدة تأكيداً على الجهوزية القتالية والنفير لمواجهة الأعداء
  • وقفة ومسيّر لقوات التعبئة بمدينة الحديدة تأكيداً على الجهوزية لمواجهة العدو
  • بعد 52 يوماً من العدوان على اليمن.. ترامب يعترف بشجاعة أنصار الله ويرفع الراية البيضاء
  • قبائل القفر تعلن النفير لمواجهة العدو وإسناد غزة