فان دايك يكشف آخر مستجدات تجديد عقده
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكد مدافع فريق ليفربول، الهولندي فيرجيل فان دايك، اليوم الإثنين، أنه لا يوجد موعد نهائي بشأن تجديد عقده مع الفريق.
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا"، أن عقد المدافع الدولي الهولندي ينتهي هذا الصيف، ويحق له ابتداءً من الأسبوع المقبل أن يتفاوض مع أي ناد آخر بشأن الرحيل إليه بنهاية الموسم.
ورغم ذلك من المعروف أن المدافع 33 عاماً يفضل البقاء في ملعب "أنفيلد"، كما أن تركيز اللاعب منصب على الموسم الحالي والذي يشهد تصدر ليفربول لبطولة الدوري ودوري أبطال أوروبا.
وقال فان دايك في حديث مع الصحافيين بعد المباراة التي حقق فيها فريقه فوزاً كبيراً على توتنهام 6-3: "لا يوجد موعد نهائي، سنرى ما يخبئه المستقبل، هل هناك أي جديد؟ لا".
ويعتبر فان دايك هو واحد من ثلاثة لاعبين كبار تنتهي عقودهم في ليفربول في الأشهر الستة المقبلة، إلى جانب كل من المدافع ترينت ألكسندر أرنولد، والمهاجم المصري محمد صلاح.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات فان دايك ليفربول ليفربول فان دايك الدوري الإنجليزي فان دایک
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف عن مستجدات حالتها الصحية
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الديجوي وابنتها منى الدجوي وحفيدتيها إنجي وماهيتاب، تفاصيل الحالة الصحية للدكتورة نوال الدجوي.
وقال محمد إصلاح في مداخلة هاتفية مع الغعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة اخيرة ” المذاع على قناة “ أون”،:" صحتها جيدة، وكان هناك برنامج أُذيع لمدة ساعة كاملة، في نفس توقيت قضية الحجر، سردت فيه ذكرياتها مع والدها الراحل، وكانت في حالة صحية جيدة تمامًا."
ثم وجهت الحديدي سؤالًا مباشرًا:"هل أنتم تنفون تمامًا أي شبهات تتعلق بالقتل أو إرسال تهديدات للراحل أحمد الديجوي؟ وهل مارستم ضغوطًا عليه قد تكون دفعت به للانتحار؟ لأن كل الكلام عنه أنه كان شخصًا طيبًا ومتربيًا وعاقلًا."فأجاب المحامي:"أحمد كان شخصًا نقيًا، بعيدًا كل البعد عن هؤلاء (يقصد أطرافًا خارجية وصفهم لاحقًا بـ"الأشرار")، وأتمنى من وزارة الداخلية أن تفحص هاتفه بدقة، وتراجع من تواصل معهم وأنا شخصيًا تشرفت بمعرفته، كان إنسانًا مثاليًا بكل معنى الكلمة."
وفي سؤال آخر من لميس الحديدي: "هل هناك استعداد حقيقي للصلح، رغم ما حدث من ألم وحزن ودم؟" فأجاب:"الدكتورة منى الديجوي، الله يرحمها، توفيت إثر أزمة نفسية شديدة، بعد أن قُدمت ضدها هي الأخرى دعوى حجر. وآخر اتصال بيني وبينها كان قبل وفاتها بيوم واحد فقط، وكانت ستُستدعى في اليوم التالي للتحقيق أمام النيابة في هذه القضية.
أردف : " مع ذلك، رغم كل الألم الذي اعتصر الأسرة، كان هناك توافق على الصلح، والنية ما زالت قائمة."
وفي رسالة أخيرة وجّهها إلى أبناء الدكتور شريف الديجوي، قال المحامي:"إنّا لله وإنّا إليه راجعون، فرّوا إلى الله. كلنا هنلتقي أمام الله، والي شايف إنه أذنب أو أخطأ، يجنح للسلم والتسامح والصفح. مش ممكن، في ظل الظروف دي، نحمل أشخاصًا أبرياء كل هذه الشكوك والاتهامات والظنون."
وفي ختام المداخلة، سألته الحديدي: "هل كنت تتخيل يومًا أن يقدم أحمد الديجوي على الانتحار؟" فأجاب: "عمري ما تخيلت، ولا أتخيل أي إنسان يقدم على الانتحار، لأنها حاجة خارجة تمامًا عن ثقافتنا الإسلامية. ولا أتمناها لا لعدو ولا لحبيب."