طاجن اللحم بالخضروات.. وصفة مغذية وسهلة التحضير
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
طاجن اللحم بالخضروات يُعد من الأطباق الرئيسية الشهية التي تجمع بين اللحم الطري والخضروات الطازجة، مما يجعلها وجبة متكاملة ومناسبة للعائلة.
لتحضير طاجن اللحم بالخضروات، ستحتاج إلى 500 جرام من اللحم المقطع مكعبات، حبة بصل كبيرة مفرومة، 2 فص ثوم مفروم، حبة بطاطس مقطعة مكعبات، حبة كوسة مقطعة حلقات، جزرة مقطعة، حبة طماطم مبشورة، ملعقة كبيرة من صلصة الطماطم، كوب مرق لحم، وملعقة صغيرة من التوابل (ملح، فلفل، كمون، كزبرة ناشفة).
ابدأ بتسخين ملعقتين من الزيت في وعاء على نار متوسطة، ثم أضف البصل والثوم وقلبهما حتى يذبلا. أضف اللحم وقلّب حتى يتحول لونه إلى البني. أضف الخضروات المقطعة، الطماطم، وصلصة الطماطم، مع التوابل، وقلّب جيدًا.
اسكب كوب المرق فوق المكونات، واترك الخليط على نار هادئة لمدة 10 دقائق. انقل الخليط إلى طاجن فخاري، وقم بتغطيته بورق فويل. ضع الطاجن في فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 مئوية، واتركه لمدة ساعة.
قدم الطاجن ساخنًا مع الأرز الأبيض أو الخبز البلدي واستمتع بوجبة غنية بالنكهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طاجن اللحم تحضير طاجن اللحم طاجن اللحم بالخضروات
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: القرآن قدم وصفة واضحة في 5 آيات لحماية الأوطان من الانهيار
أكد الشيخ أحمد ربيع الأزهري، من علماء الأزهر الشريف، أن محبة الأوطان لا تُقاس بالأقوال، بل تتجلى بالأفعال، خاصة في أوقات الشدائد والملمات التي تمر بها الشعوب.
وقال الشيخ أحمد ربيع الأزهري، في تصريحات تلفزيونية، إن وحدة الصف الوطني هي الحصن الأول الذي يحمي أي وطن من محاولات الهدم والاختراق، مشيرًا إلى أن قوة أي مجتمع، سواء النموذج المصري أو الفلسطيني أو غيرهما، تتجلى في تماسك جبهته الداخلية.
شيخ الأزهر يبحث مع رئيس التنظيم والإدارة مراحل تنفيذ تعيين 40 ألف معلم
جامعة الأزهر: مصر نموذج رائد في دعم فلسطين والتميّز العلمي
شيخ الأزهر: مبررو مأساة غزة فقدوا غطاءهم الزائف من دعاوي حقوق الإنسان
مجلس جامعة الأزهر: ما تقوم به مصر وأزهرها الشريف نحو غزة يسبق أي جهود
وأوضح العالم الأزهري، أن أعداء الأمة يركّزون دائمًا على اختراق الصفوف عبر بثّ اليأس وزرع الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، لأن الاقتتال الداخلي هو مفتاح الهلاك وسقوط الدول، مؤكدا أنه "حين يتنازع أبناء الوطن الواحد، تنهار الأوطان من داخلها، وتضيع قوتها وهيبتها".
وأشار أحد علماء الأزهر إلى أن القرآن الكريم قدّم وصفة واضحة لحماية الأوطان من الانهيار، عبر خمس آيات تأسيسية للاتحاد والقوة، أبرزها قوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا"، وقوله تعالى: "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم"، متابعًا: "الآية الكريمة تتحدث عن الفشل وذهاب الريح، أي ذهاب القوة، وهو نفس المصطلح الذي تستخدمه العلوم السياسية الحديثة عند وصف الدول التي سقطت في التناحر والفوضى بالدول الفاشلة".
وأكد أحد علماء الأزهر على أن حفظ الوطن ليس شعارًا يُرفع، بل سلوكًا يُترجم على أرض الواقع، داعيًا الجميع إلى الصبر والوحدة، لأن الله تعالى وعد بالنصر والثبات لمن تمسّك بالصبر فقال: "واصبروا إن الله مع الصابرين".