7 طرق لتخفيف آلام الظهر بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
آلام الظهر من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا، وتؤثر على حياة ملايين الأشخاص حول العالم و إذا كنت تبحث عن طرق طبيعية لتخفيف الألم دون الاعتماد على الأدوية، فإن هذه النصائح قد تكون الحل.
إليك سبع استراتيجيات فعالة يمكنك تطبيقها بسهولة في حياتك اليومية وضعها دكتور فيجاي فاد، متخصص في الطب الرياضي للتخلص من الام الظهر وذلك وفقا لما جاء في موقع spine-health:
1.تناول مشروبات مضادة للالتهابات
إضافة مشروبات طبيعية إلى نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في تقليل الالتهابات التي تسبب آلام الظهر لذا جرب حليب الكركم الممزوج بالحليب الدافئ أو عصير الكرز الحامض الذي يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات.
شاي الزنجبيل الأخضر أيضًا خيار مثالي لتهدئة الألم وتحسين الدورة الدموية.
2. تحسين جودة النومالنوم الجيد ليس رفاهية، بل ضرورة لتقليل الألم اليومي. يمكنك تحسين نومك من خلال تناول مكملات مثل الميلاتونين، أو تجربة أعشاب طبيعية مثل جذور حشيشة الهر كما يساعد عصير الكرز الحامض في تعزيز النوم العميق.
3. تجنب الوضعيات الثابتة لفترات طويلةالجلوس أو الوقوف لفترة طويلة قد يزيد الضغط على العمود الفقري وحاول تغيير وضعياتك بشكل دوري، والتحرك كل ساعة لتخفيف التوتر عن العضلات والمفاصل لذا استخدام مكتب قائم أثناء العمل أو تغيير الأنشطة بين الجلوس والوقوف قد يساعد في تقليل الإجهاد.
4. ممارسة اليوجاتمارين اليوجا فعالة في تمديد العضلات وتحسين مرونة العمود الفقري.
خصص وقتًا في الصباح لممارسة تمارين بسيطة تساعد على تخفيف التصلب وتحسين تدفق الدم إلى الأنسجة الرخوة.
5. التأمل الواعيالتأمل يساعد في إطلاق الإندورفين، وهي هرمونات تخفف الألم وتقلل القلق وابحث عن مكان هادئ ومارس التأمل لمدة 10 دقائق يوميًا، أو جرب تمارين التنفس لتهدئة الأعصاب وتخفيف الألم.
6. التمارين المائيةالتمارين داخل حمام سباحة دافئ تقلل من الضغط على المفاصل وتخفف الألم و توفر هذه التمارين بيئة مثالية لتحريك العضلات دون إجهادها.
7. استخدام الرقع الحراريةاللصقات الحرارية توفر راحة سريعة من الألم و يمكن استخدامها أثناء السفر أو العمل لتخفيف التوتر العضلي وتحسين الدورة الدموية في المناطق المؤلمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الظهر الام الظهر المزيد
إقرأ أيضاً:
معيط: دمج المراجعتين الخامسة والسادسة لصندوق النقد إجراء طبيعي وتقدير للظروف الاستثنائية
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أنه تم التوافق مع بعثة صندوق النقد الدولي على دمج المراجعتين الخامسة والسادسة، بما يمنح فرصة زمنية أوسع لتنفيذ الالتزامات، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء معتاد ولا يُعد أمرًا استثنائيًا.
وأضاف «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن مصر حققت تقدمًا كبيرًا في أغلب المستهدفات الخاصة بالسياسات النقدية والمالية، بالإضافة إلى عدد من الإصلاحات الهيكلية، مؤكدًا أن التأجيل جاء لإعطاء فرصة أطول لتنفيذ برنامج الطروحات، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة، وهو أمر يقدّره صندوق النقد الدولي.
وأشار إلى أن مصر أحرزت تقدمًا ملموسًا في مؤشرات الاقتصاد الكلي، وعلى رأسها ارتفاع الاحتياطي النقدي الأجنبي الذي بلغ مستويات غير مسبوقة، وانخفاض معدلات التضخم، بالإضافة إلى تطبيق مرونة في سعر الصرف داخل السوق.
ولفت معيط إلى أن انخفاض التضخم وأسعار الفائدة سيسهم في تخفيف الضغط على الموازنة العامة للدولة، موضحًا أنه حين ارتفع التضخم وسعر الفائدة، شكّلا عبئًا كبيرًا على الموازنة، وهو ما بدأ في التراجع مؤخرًا، ما يعزز التوقعات بتحسن مالي ملحوظ خلال الفترة المقبلة.