5 أبراج رجالها أكثر صدقا وإخلاصا في الحب.. أبرزها السرطان
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
الصدق والإخلاص من أكثر الصفات التي تبحث عنها الفتيات في شريك حياتها قبل الزواج، ما يجعل بعضهن يلجأن إلى الأبراج وعلم الفلك؛ لمعرفة هؤلاء الرجال الذين تتوفر لديهم هذه الصفات، وهناك أصحاب أبراج أكثر إخلاصًا وصدقًا في حبهم.
أبراج رجالها أكثر صدقا وإخلاصايتمتع رجال بعض الأبراج، بصفات الصدق والإخلاص في علاقتهم، ومنها برج السرطان والثور والحمل والعذراء والجدي، وتتمثل صفاتهم في التالي، وفقًا لما قدمه موقع «horoscope today»:
برج السرطانمواليد برج السرطان يُعرفون بأنّهم الأكثر عاطفية، فيعتبرون الاستقرار العاطفي من أهم أولوياتهم، ويلتزمون بعلاقاتهم العاطفية على نحو كبير، كما أنهم يكونوا حريصين على عدم القسوة في التعامل مع شريك حياتهم، لذا يعتبرون الأكثر صدقًا وإخلاصًا.
يسعى برج الثور الذي يحكمه كوكب الزهرة إلى الاستقرار العاطفي، لذا يكون أصحابه شخصيات مخلصة تُعرف بالحب والصداقة مع شريك حياتهم، ما يجعلهم مخلصين في علاقاتهم، يفضلون الالتزام في تقوية علاقتهم بشريك حياتهم باستمرار.
يعرف مواليد برج العذراء بأنهم من أكثر الأبراج صدقًا وإخلاصًا في الحب، إذ يتسموا بطبيعتهم المسؤولة والموثوقة، كما أنهم يتعاملون مع شريك حياتهم برفق ويسعون دائمًا لحل المشكلات.
برج الحملمواليد برج الحمل قد لا يظهرون دائمًا المشاعر، ولكن عندما يتعلق الأمر بشريك حياتهم فإنهم يكونوا أكثر حرصًا على التحدث معه، كما أنّ مواليده يتميزون بأنهم مخلصون بشدة ويبذلون جهودًا كبيرة للحفاظ على العلاقة مع الشريك.
يبحث مواليد برج الجدي دائمًا عن السلام والتوازن، لذلك يكونون أكثر صدقًا في علاقتهم مع شريك حياتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجدي برج الحمل برج السرطان توقعات الأبراج موالید برج
إقرأ أيضاً:
البنيان: القطاع غير الربحي شريك رئيس لتطوير التعليم وتحقيق مستهدفات رؤية 2030
المناطق_متابعات
أكّد معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، أن الوزارة بدأت خطوات جادة نحو “أنسنة” المدارس وتحسين البيئة التعليمية، بما يسهم في رفع جودة نواتج التعلّم؛ موضحًا أن البيئة المدرسية تمثل ما يقارب ثلث التأثير في نواتج التعليم إلى جانب المناهج والمعلمين.
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الرئيسة بعنوان “الفرص الواعدة واستشراف المستقبل للقطاع غير الربحي في التعليم والتدريب”، ضمن فعاليات ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب في نسخته الثانية، الذي أقيم في مقر وزارة التعليم بالرياض تحت شعار شراكات نوعية وحلول مستدامة.
أخبار قد تهمك “البنيان” يستعرض الدور القيادي الفاعل للمملكة في تنمية القدرات البشرية 29 فبراير 2024 - 2:03 مساءًوأشار معاليه إلى أن العمل المشترك مع وزارة البيئة والمياه والزراعة يُعدُّ ركيزة أساسية لتحول التعليم وضمان استدامة التحسينات في بيئة التعلّم؛ وقال: “بدأنا في تحسين أنسنة المدارس ونعمل على الاستفادة من برامج الوزارة في دعم البيئة التعليمية ضمن رؤية متكاملة تسعى لتوفير بيئة صحية ومحفزة داخل المدارس.
وأفاد بأن القطاع غير الربحي شريك رئيس إلى جانب القطاعين الحكومي والخاص في تطوير التعليم وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أن الوزارة تعمل على تطوير المعلمين عبر برامج بناء القدرات وضمان جودة المخرجات، وإنشاء مركز وطني لأول مرة لتطوير المناهج بالشراكة مع خبراء ومؤسسات متخصصة، وإطلاق مبادرات لتحسين البيئة التعليمية وتهيئة مرافق مدرسية جاذبة ومحفزة، فضلًا عن تعزيز الحوكمة والمحاسبة؛ لضمان استدامة الأثر وقياس العوائد.
وأوضح أن الوزارة أسست مؤسسة “تطوير” لدعم احتياجات المعلمين، ووقعت العام الماضي 18 اتفاقية تضمنت أكثر من 2400 برنامج، ونفذت مبادرات بقيمة تجاوزت 400 مليون ريال عبر منصة إحسان، وأسهمت في تقديم أكثر من 2700 منحة دراسية بالتعاون مع صندوق الشهداء والمفقودين والأسرى في المدارس الأهلية.
وأعلن معاليه أن عدد المتطوعين في قطاع التعليم تجاوز 600 ألف متطوع قدّموا أكثر من 20 مليون ساعة تطوعية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز التاريخي يتطلب أن يكون العمل مؤسسيًا؛ لضمان استدامته وتحقيق أثر ملموس في المجتمع.
وأشار إلى أن الوزارة مستمرة في تحديث اللوائح التنظيمية والتشريعية؛ مبينًا أنه صدرت قرارات من مجلس الوزراء تُمكّن وزارة التعليم بالتعاون مع وزارة البلديات والإسكان من إسناد المباني والمواقع للمدارس غير الربحية بأساليب جديدة تسهم في توسيع نطاق الدعم وتوفير موارد مستدامة؛ مشددًا على أهمية برامج نوعية مثل التدريب المهني للمعلمين عبر المعهد الوطني لتطوير المعلمين والمركز الوطني للمناهج؛ لتعزيز جودة التعليم وتفعيل الشراكة المجتمعية.
وشهد ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب فعالية “ساعة تطوع”, بمشاركة عدد من المسؤولين في قطاعي التعليم والتدريب، والقطاعات غير الربحية حيث خصص المشاركون ساعة لتقديم خبراتهم واستشارتهم للممارسين والمهتمين بمجالات التعليم والتدريب غير الربحي.