تسونامي 2004 | عشرون عاماً على ذكرى الاجتياح المائي .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
عرضت فضائية “يورونيوز عربي”٫ فيديو تحت عنوان “تسونامي 2004.. عشرون عاماً على الذكرى”.
وأوضحت أنه في تايلاند، في قرية بان نام خيم، وهي قرية تضررت بشدة من كارثة تسونامي، حضر نحو 300 شخص صلاة بين الأديان.
وفي الهند، تجمع مئات الأشخاص في تشيناي، حيث أودى تسونامي بحياة 10,749 شخصًا. وأشادت مجتمعات الصيد، التي تضررت بشكل خاص، بالضحايا بإضاءة الشموع والصلاة.
وبعد مرور عقدين من الزمن، لا تزال آثار هذه المأساة واضحة للعيان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسونامي تايلاند كارثة تسونامي يورونيوز عربي المزيد
إقرأ أيضاً:
الفلسطينيون يحيون الذكرى الـ77 للنكبة
#سواليف – رصد
تحل #النكبة وسط استمرار #حرب_الإبادة في قطاع #غزة، وعدوان متواصل على مخيمات شمالي الضفة الغربية
#إسرائيل قتلت 154 ألف فلسطيني وعربي في #فلسطين منذ عام 1948 فيما تم تسجيل نحو مليون حالة اعتقال منذ “نكسة” 1967 957 ألف فلسطيني تم تشريدهم من أصل 1.4 مليون كانوا يقيمون في نحو الف و300 قرية ومدينة فلسطينية عام 1948 عدد الفلسطينيين تضاعف نحو 10 مرات منذ أحداث “نكبة” 1948 عدد المواقع الاستعمارية والقواعد العسكرية الإسرائيلية بلغ نهاية عام 2024 في الضفة الغربية 551 موقعًا عدد المستوطنين في الضفة الغربية “بلغ 770 ألفا و420، وذلك في نهاية العام 2023 (معظمهم) يسكنون محافظة القدستحل على #الفلسطينيين الذكرى الـ 77 لـ”النكبة” التي يحيونها هذا العام وسط استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وعدوان متواصل على مخيمات شمالي الضفة منذ 20 يناير/ كانون الثاني الماضي.
في الخامس عشر من أيار/مايو من كل عام، يستذكر #الفلسطينيون والعرب الذكرى الأليمة لنكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، التي مثّلت لحظة مفصلية في التاريخ الفلسطيني والعربي الحديث، حينما أُجبر مئات الآلاف من الفلسطينيين على مغادرة ديارهم قسرًا، وبدأت معها أطول قضية لجوء في العالم المعاصر.
وها هي الذكرى السابعة والسبعون تحلّ هذا العام في ظل أوضاع كارثية، لا سيما في قطاع غزة الذي يواجه واحدة من أكثر الكوارث الإنسانية فداحة منذ النكبة الأولى، بما يعكس استمرار مسلسل التطهير العرقي والإلغاء الممنهج الذي لم يتوقف منذ سبعة عقود ونيّف.
مقالات ذات صلة وزير الخزانة الأمريكي يؤكد بدء رفع العقوبات عن سوريا 2025/05/15و”النكبة” مصطلح يطلقه الفلسطينيون على اليوم الذي أُعلن فيه قيام إسرائيل على معظم أراضيهم بتاريخ 15 مايو/ أيار 1948.
ووفق تقرير حديث لجهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني (رسمي)، قتلت إسرائيل 154 ألف فلسطيني وعربي في فلسطين منذ عام 1948، إضافة إلى تسجيل نحو مليون حالة اعتقال منذ “نكسة” 1967 حين احتلت إسرائيل قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
وأوضح أن “عدد #الشهداء منذ بداية انتفاضة الأقصى في عام 2000 وحتى اليوم بلغ حوالي 64 ألفا و500”.
وأشار البيان، إلى أن من بين هؤلاء “ما يزيد على 52 ألفا و900 شهيد خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مواطن في عداد المفقودين.
وفي الضفة الغربية قتل، وفق البيان، “964 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي يوم 7 أكتوبر 2023”.
** #النكبة في أرقام
ويشير جهاز الإحصاء المركزي إلى أن 957 ألف فلسطيني تم تشريدهم من أصل 1.4 مليون كانوا يقيمون في نحو الف و300 قرية ومدينة فلسطينية عام 1948، وذلك إلى الضفة الغربية وقطاع غزة والدول العربية المجاورة، فضلاً عن التهجير الداخلي للآلاف منهم داخل الأراضي التي خضعت لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
وسيطرت إسرائيل في حينه على 774 قرية ومدينة فلسطينية، 531 منها تم تدميرها بالكامل، بينما تم إخضاع المتبقية إلى الاحتلال وقوانينه.
ووفق التقرير الفلسطيني “صاحب عملية التطهير اقتراف العصابات الصهيونية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين أدت إلى استشهاد ما يزيد على 15 ألف فلسطيني”.
وفي “النكبة” أقيمت إسرائيل على أكثر من 85 بالمئة من مساحة فلسطين التاريخية البالغة قرابة 27 ألف كيلومتر مربع.
ويوضح التقرير، أن “154 ألف فلسطيني وعربي قُتلوا في فلسطين منذ “النكبة” عام 1948، إلى جانب تسجيل نحو مليون حالة اعتقال منذ (نكسة) عام 1967″.
** تضاعف عدد الفلسطينيين 10 مرات
وذكر جهاز الإحصاء المركزي أن “عدد الفلسطينيين الإجمالي في العالم بلغ 15.2مليون نسمة في منتصف 2025″، مشيرا إلى “تضاعف عدد الفلسطينيين نحو 10 مرات منذ أحداث نكبة 1948”.
ويعيش في الضفة الغربية وقطاع غزة 5 ملايين و500 الف فلسطيني، منهم 3.4 مليون في الضفة الغربية، و2.1 مليون في قطاع غزة.
وذكر البيان أن عدد سكان قطاع غزة انخفض بنسبة 10 بالمائة منذ العام 2023 جراء حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة.
وتشير الأرقام إلى أن 7.4 مليون يهودي يعيشون في فلسطين التاريخية (إسرائيل والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية)، يقابلهم 7.4مليون فلسطيني.
** غزة
وتحل ذكرى النكبة بينما يواصل الجيش الإسرائيلي حربه المدمرة على غزة منذ 7 أكتوبر 2023 مخلفا عشرات آلاف القتلى والجرحى من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 11 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وأُجبر سكان قطاع غزة مرارا وتكرارا على الفرار من منازلهم تحت وطأة الإكراه، وفقدوا منازلهم وأصبحوا مشردين في الخيام وفي المدارس، محاصرين بين جدران الفقر والحرب.
وتشير التقديرات، وفق تقرير جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني، إلى نزوح نحو مليونَيْ فلسطيني من بيوتهم من أصل نحو 2.2 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في منازلهم بالقطاع عشية العدوان.
ويضيف أن “الاحتلال الإسرائيلي دمر أكثر من 68 ألف و900 مبنى، وتضرر بشكل كبير حوالي 110 آلاف مبنى، فيما تقدر أعداد الوحدات السكنية التي تم تدميرها، بشكل كلي أو جزئي بما يزيد على 330 ألف وحدة سكنية، وتشكل في مجموعها أكثر من 70 في المئة من الوحدات السكنية في قطاع غزة”.
وأدت الحرب، بحسب ذات المصدر، إلى “تدمير أكثر من 500 مدرسة وجامعة، و828 مستشفى ومسجد و3 كنائس، و224 مقرا حكوميا وآلاف المنشآت الاقتصادية، وتدمير كل مناحي البنى التحتية من شوارع وخطوط مياه وكهرباء وخطوط الصرف الصحي، وتدمير الأراضي الزراعية”.
** استيطان واعتداءات
على الصعيد الاستيطاني، ذكر التقرير، أن “عدد المواقع الاستعمارية والقواعد العسكرية الإسرائيلية بلغ نهاية عام 2024 في الضفة الغربية 551 موقعًا”.
وأضاف أن تلك المواقع “تتوزع بواقع 151 مستوطنة، و256 بؤرة استيطانية منها 29 بؤرة مأهولة تم اعتبارها أحياء تابعة لمستوطنات قائمة، و144 موقعا مصنفا تحت كلمة (أخرى) وتشمل مناطق صناعية وسياحية وخدمية ومعسكرات لجيش الاحتلال.
ولفت التقرير، إلى إن عدد المستوطنين في الضفة الغربية “بلغ 770 ألفا و420، وذلك في نهاية العام 2023 (معظمهم) يسكنون محافظة القدس بواقع 336 ألفا و304 مستوطنين”.
ونفذت “سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين 16 ألفا و 612 اعتداءً بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم خلال عام 2024” وفق ذات التقرير.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وترفض قيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.