السجن المشدد لمُدان بالتخلص من فتاة فى سوهاج
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات سوهاج، حكمًا بمعاقبة المتهم "ح.ع. م" 40 سنة عامل بالسجن المشدد 15 سنة، لاتهامه بقتل المجنى عليها "ح.ح.ع" بدائرة مركز دار السلام.
أحداث القضية تعود إلى عام 2024 بدائرة مركز دار السلام بسوهاج عندما تلقت أجهزة الأمن إخطارا من مستشفى دار السلام بوصول المجنى عليها جثة هامدة إثر التعدى عليها بسلاح أبيض.
تبين أن المتهم وراء ارتكاب الواقعة بسبب خلافات سابقة بينهما، حيث قرر التخلص منها والانتقام، وتوجه إليها فى مكان الحادث وانهال عليها طعنا بسلاح أبيض فى أماكن متفرقة من جسدها حتى فارقت الحياة، وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها المتقدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنايات سوهاج المشدد دار السلام
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة|متسولة تحاول تخدير فتاة لاختطافها في وضح النهار.. والأمن يُلقي القبض عليها
روت فتاة من الإسكندرية تفاصيل مروعة عن محاولة لاختطافها من قِبَل سيدة داخل ميكروباص بعد تخديرها.
وكتبت عبر حسابها على فيسبوك: "يا جماعة، خلّوا بالكم من نفسكم، وبلاش تركبوا عربيات فاضية أو تركبوا لوحدكم. أنا ركبت امبارح من الهانوفيل مشروع منشية، وكان فيه 4 أفراد، وبدأ يحمل من البيطاش. الست دي ركبت من البيطاش، شكلها متسولة زي ما أنتم شايفين، وقعدت في الكنبة اللي ورا خالص، وبعدين جت وقعدت جنبي رغم إن كان في أماكن كتير فاضية. فجأة جابت منديل على وشي ومالت عليا وقالتلي: متخافيش، متخافيش".
وتابعت: "لولا ستر ربنا، بعدت عنها بسرعة وقاومت؛ لأني عارفة ريحة البنج. قولت للسواق: على جنب، ونزلت من المشروع من الخوف. كنا وقتها وصلنا الورديان، وأول ما حطيت رجلي على الأرض لقيت جسمي شبه بيشل، بدأ ينمل، ودماغي تقيلة، ولساني تقل ومش عارفة أتكلم".
وأضافت: "قولت للسواق: افتح الباب جنبك، خدني جنبك هنا. وكان في واحد راكب جنبه، قولت للسواق: أبوس إيدك خليك جنبي لحد ما أفوق، أنا اتخدرت. قال لي: الراكبة ورا دي؟ قولت له: آه. قال لي: اسمك إيه؟ قولت له: آية. دي آخر حاجة قولتها، وكان التليفون في إيدي وشنطتي معايا. وبجد ربنا يجازيه خير، مسك الست هو واتنين ركاب كانوا شهود، ومحدش فيهم سابني لحد ما روحنا القسم، ومن القسم للنيابة تاني يوم، لحد ما الست اتحبست، وطلعت مسجلة خطر ولها سوابق".
واختتمت: "حابّة أشكر النائب العام، ومحكمة الدخيلة، والأستاذ محمد خطاب اللي تعب معايا جدًا، ومعاملته كانت كويسة جدًا. ربنا يبارك له، ولكل حد وقف جنبي وساعدني أجيب حقي. أنا بجد مش عارفة أشكركم إزاي، والحمد لله على كل حال".