موقع 24:
2025-06-08@17:44:59 GMT

دراسة تحدد الأنشطة المفيدة للدماغ أثناء الجلوس

تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT

دراسة تحدد الأنشطة المفيدة للدماغ أثناء الجلوس

وجدت دراسة جديدة أن بعض الأنشطة التي تتطلب الجلوس، مثل: القراءة والحرف اليدوية والتواصل الاجتماعي أكثر فائدة لصحة الدماغ من سلوكيات أخرى مثل مشاهدة التلفزيون.

وعلى الرغم من كونها خاملة، فإن الأنشطة المفيدة تنشط الدماغ باليقظة وحل المشكلات.

ويقول الخبراء إن شعار "تحرك أكثر واجلس أقل" لا يزال صحيحاً، ولكن مزيجاً من النشاط البدني والمشاركة العقلية هو الأفضل لمنع التدهور المعرفي.

ووفق "مجلة هيلث"، من الواضح أن السلوك المستقر قد يكون عامل خطر للتدهور المعرفي، ولكن الآن، تُظهر الأبحاث الجديدة أن ليست كل السلوكيات المستقرة متساوية عندما يتعلق الأمر بصحة الدماغ.

وقالت الدكتورة ماديسون ميلو مؤلفة الدراسة: "الوظيفة الإدراكية هي مقياس جيد للتقدم المحتمل لمرض الزهايمر، وبالنسبة للخرف مثل مرض الزهايمر، يمكن أن تبدأ التغييرات في الحدوث في الدماغ قبل أكثر من عقد من ظهور أي تغييرات إدراكية".

وفي الدراسة قارن الباحثون في جامعة ساوث أستراليا كيف تؤثر الأنشطة المستقرة المختلفة على الوظيفة الإدراكية.

الأنشطة المفيدة

ووجدوا أن الأنشطة الاجتماعية، أو المحفزة عقلياً مثل القراءة أو الحرف اليدوية كانت مفيدة للذاكرة وقدرات التفكير.

ومع ذلك، كانت الأنشطة السلبية مثل مشاهدة التلفزيون ضارة.

وقال الباحثون: "إن الأنشطة مثل الحرف اليدوية والقراءة والعزف على آلة موسيقية والصلاة تحفز الإدراك، ويستفيد الأشخاص الذين يشاركون في هذه الأنشطة من التحفيز العقلي واليقظة وحل المشكلات التي يحتاجون إليها". 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الخرف الزهايمر

إقرأ أيضاً:

حكمة القيادة ووفاء الشعب من ذاكرة الأمة إلى نبض الحاضر في عيد الجلوس الملكي

صراحة نيوز ـ هدى نفاع

في كل أمة محطات تتجاوز في رمزيتها حدود التاريخ، وتستقر في وجدان الشعوب بوصفها مناسبات مجد وهوية وتجديد عهد وولاء.

وفي الأردن، يأتي عيد الجلوس الملكي، في التاسع من حزيران من كل عام، يجدد فيه الشعب الاردني ميثاق الثقة والانتماء والوفاء بينه وبين القيادة الهاشمية الرشيدة.
في هذا اليوم الوطني الخالد حين اعتلى جلالة #الملك_عبداللة_الثاني_بن_الحسين – حفظه الله ورعاه – الملك المعزز عرش المملكة، خلفًا لوالده العظيم الملك الباني الحسين بن طلال، طيّب الله ثراه، وفي لحظة تاريخية تجلّت فيها أسمى معاني الدستورية، والشرعية الملكية، والوفاء لمسيرة الحكم الهاشمي المستند إلى إرثٍ ضارب في الجذور، وعمق ديني وسياسي.

الهاشميون… من النسب الشريف إلى عهد الرؤية

العرش الأردني تجسيدًا لرسالة تاريخيّة فالعائلة الهاشمية التي تنحدر من الدوحة النبوية الشريفة، حملت منذ التأسيس مسؤولية بناء الدولة الأردنية الحديثة على مبادئ العدالة، والاعتدال، والكرامة، والاستقلال الوطني.
ومع انتقال الراية إلى جلالة الملك عبد الله الثاني، استمر هذا النهج، بل وازداد رسوخًا. فقد جاء جلالته إلى الحكم حاملاً رؤية جديدة للدولة العصرية، ركيزتها: الإنسان الأردني، وأفقها: المستقبل.
ربع قرن من القيادة الواعية والحكمة الثابتة
منذ الجلوس على العرش، أثبت جلالة الملك عبد الله الثاني، أن القيادة تقاس بعمق الأثر.
وعلى مدار أكثر من عقدين، لم يُعرف عن جلالته إلا الإخلاص للمسؤولية، والبصيرة في المواقف، والرحابة في الصدر تجاه شعبه. والحكمة المنوطة بالحنكة السياسيه.

قاد جلالته مشاريع الإصلاح السياسي والإداري والاقتصادي، ودفع برؤية التحديث الوطني في شتى القطاعات. زيارته إلى القرى والأطراف والمحافظات سياسة قيادة ميدانية، كانت الأقرب إلى نبض الشارع والإحن لشعبه.

خارج حدود الوطن، ظل جلالته عنوانًا للحكمة والاتزان. نال احترام العالم في كافة المحافل الدولية، بفضل مواقفه الثابتة في الدفاع عن الحق الفلسطيني، وفي مقدمة ذلك القدس الشريف، حيث حمل جلالته الوصاية الهاشمية بإيمان وقوة، مدافعًا عن مقدسات الأمة، وعن فلسطين مدينة الرسل والأنبياء

كما وقف الأردن، بقيادة جلالته، صامدًا في وجه العواصف والتحديات، وفي زمن تغيرت فيه ملامح دول حافظ الأردن على أمنه، ومنعته، ومكانته السياسية و الدبلوماسية.

عيد الجلوس… يوم الوفاء للمسيرة

إن عيد الجلوس وقفة إجلال وطنية نستذكر فيها أن هذه الدولة التي نفاخر بها العالم قد قامت على سواعد أبنائها، وعزم قادتها، وصلابة إرادتها.
هو يوم نقف فيه أمام الإنجاز، لا لنتغنى فحسب، بل لنجدد العهد: عهد الإخلاص، وعهد البناء، وعهد الوفاء وعهد الولاء الصادق للعرش الهاشمي المفدّى.

قول ملكي خالد لجلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين
(أنا فخور بكم، وبوعيكم، وإرادتكم، وإصراركم. وستبقون دائمًا مصدر الإلهام، وعنوان الأمل، وعصب المستقبل)

في عيد الجلوس الملكي، ماضون في البيعة بثبات، ونؤكد أن الوطن بقيادته الهاشمية سيظل مرفوع الجبين، وعزيزا شامخا مكللًا بالعز، محصنًا بالإرادة والعزم ومتجذرًا في الوفاء.

كل عام وجلالة الملك عبداللة الثاني بألف بخير، وكل عام والأردن بأمن وأمان وكرامة تحت راية أردنية خفاقة.

مقالات مشابهة

  • “هيئة الطرق”: طريق الهجرة يشهد إطلاق مبادرات جديدة لخدمة ضيوف الرحمن في الحج
  • نتيجة الصف السادس الابتدائي برقم الجلوس والاسم .. ظهرت في المدارس
  • حكمة القيادة ووفاء الشعب من ذاكرة الأمة إلى نبض الحاضر في عيد الجلوس الملكي
  • مستشفى الكندي يهنئ جلالة الملك بعيد الجلوس على العرش
  • دراسة حديثة: النوم لمدة طويلة له تأثير سلبي على الدماغ
  • العمل لساعات طويلة يغير بنية الدماغ.. دراسة تشرح
  • دراسة تحذر: السهر يسرّع شيخوخة الدماغ ويزيد خطر الإصابة بالخرف والسكري
  • غسل الدماغ وإبادة العقل لدى الأنظمة الاستبدادية.. التقنيات والأساليب والوظائف
  • “بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر
  • ماذا تعرف عن المنطقة السقيفية في الدماغ؟.. هكذا تحفز التعامل مع المكافآت