مفاجأة .. الشاي الفتلة يؤدي للزهايمر في هذه الحالة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
كشفت الدكتورة نهلة عبد الوهاب استشاري أمراض البكتيريا والمناعة، حقيقة تسبب أكياس الشاي "الفتلة" في الإصابة بأمراض.
قالت نهلة عبد الوهاب في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" من الضروري أن تكون أكياس الشاي الفتلة مصنوعة من مواد جيدة او تكون الماركة معروفة ".
وتابعت نهلة عبد الوهاب:" إذا كانت أكياس الشاي مغطاة بطبقة بلاستيكية، فيي هذه الحالة قد تذوب الجزئيات البلاستيكية في مياه الشاي ومع مرور الوقت قد تؤثر على الجهاز العصبي ويصاب الفرد بالزهايمر ".
وأكملت نهلة عبد الوهاب :" الشاي الكشري أفضل بكثير من الشاي الفتلة"، مضيفة:" في حالة شرب شاي فتلة لازم نتأكد أن أكياس الشاي ورقية وليست بلاستيكية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو الشاي شاي امراض الشاي الفتلة المزيد نهلة عبد الوهاب أکیاس الشای
إقرأ أيضاً:
الراحل محمد رحيم يوقّع واحدة من أرقى ألحانه مع وائل جسار في «يارب تكون فرحان»
في تعاون فني جديد يجمع بين الإحساس والكلمة الصادقة واللحن العذب، طرح النجم اللبناني وائل جسار أغنيته الجديدة "يارب تكون فرحان"، التي جاءت بتوقيع موسيقي مميز من الملحن والموزع الكبير الراحل محمد رحيم، ليشكل العمل حالة فنية خاصة تمزج بين الشجن والحنين.
الأغنية التي حملت كلمات الشاعر فؤاد حسين أبو ليلة، جاءت لتعكس مشاعر إنسانية عميقة تُلامس القلب، واستطاع محمد رحيم أن يترجم هذه الأحاسيس إلى لحن وتوزيع موسيقي يفيض بالإحساس، في تجربة تؤكد من جديد قدرته على خلق أجواء سمعية استثنائية تضيف للأغنية العربية بعدًا جديدًا.
الكليب أخرجه المخرج اللبناني رُدينة حطوم، التي تولت أيضًا مهمة الإنتاج التنفيذي، وجاءت الرؤية الإخراجية متناغمة مع طبيعة الأغنية الوجدانية، حيث اعتمدت على بساطة الصورة وصدق اللحظة لتصل الرسالة بوضوح إلى الجمهور. وتولى المنتج أحمد الشعراوي مهمة الإنتاج العام، بينما نفّذ الإنتاج سامح شاهين، وأشرف على إدارة الإنتاج أحمد جابر.
العمل أُطلق تحت شعار "Amorada Lifestyle"، ومن المتوقع أن يحصد نسب مشاهدة مرتفعة خلال الأيام المقبلة، خاصة مع ما يتمتع به وائل جسار من شعبية كبيرة في العالم العربي، وما يحمله اسم محمد رحيم من ثقل فني في صناعة الموسيقى.
ويأتي هذا التعاون ليؤكد أن الأغنية الرومانسية الهادئة لا تزال تجد طريقها إلى الجمهور وسط زحام الإيقاعات السريعة، ولتبرز قيمة اللحن الحقيقي والكلمة المؤثرة والصوت الذي يعرف كيف يلامس الوجدان.