تزايد كبير.. توقعات بوصول عدد سكان العالم لـ 10 مليارات إنسان
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تتوقع الأمم المتحدة أن يتجاوز عدد سكان العالم مستوى التسعة مليارات نسمة في عام 2037، وقد يرتفع إلى 10 مليارات نسمة في النصف الثاني من القرن الحالي.
ويصل عدد سكان الأرض حاليًا، مع نهاية سنة 2024، إلى 8,156 مليار نسمة، بزيادة قدرها نحو 82 مليون نسمة قبل عام واحد "8,083 مليار نسمة"، حسبما أشارت تقديرات المؤسسة الألمانية لسكان العالم.
أخبار متعلقة "حوكمة الإنترنت" ينقل تجربة المملكة في التحول الرقمي إلى العالمالأمم المتحدة: المجتمع الدولي لا يدرك خطورة الوضع في السودانالأمم المتحدة: 70% من الشعب السوري يحتاجون إلى المساعدة العاجلةوأوضحت المؤسسة أن عدد السكان ينمو بسرعة كبيرة في أفريقيا، حيث من المتوقع أن يتضاعف عدد السكان هناك في العقدين المقبلين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس برلين معدل الإنجاب عدد سكان العالم عدد سكان العالم 2024 الأمم المتحدة عدد سکان العالم
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.