اعتمد المجلس الأعلى للجامعات تشكيل وتحديد اختصاصات لجان قطاعات التعليم الجامعي الدورة الجديدة 2025-2028، والتي ستبدأ أعمالها بدءً من تاريخ 5 يناير 2025. 

جاء ذلك إيماناً بالدور المنوط للمجلس الأعلى للجامعات منذ نشأته في عام 1950 واختصاصاته المحددة بقانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 ولائحته التنفيذية، والحرص الدائم على تحقيق أهداف الدولة المصرية للتنمية المستدامة وتحقيقاً للخطة الاستراتيجية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

 

وكان الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس المجلس الأعلى للجامعات، قد وجه بضرورة تحديث وتطوير شامل لآليات وقواعد تشكيل لجان قطاعات التعليم الجامعي بما يحقق رؤية وأهداف الجمهورية الجديدة، وأن يكون متفق مع المتغيرات السريعة في العلوم والتكنولوجيا والبحث العلمي، بما يحقق الأهداف المنشودة من خلال عدد من المحاور الاستراتيجية. 

تشكيل لجان قطاعات التعليم الجامعي

ويتكون تشكيل لجان قطاعات التعليم الجامعي للدورة الجديدة من عدد 23 قطاع من بينها لجنة قطاع الدراسات البينية السابق الإشارة اليها، والعرض وفق المجالات العلمية التابع لها القطاعات:

أولاً: مجال الآداب والعلوم الإنسانية:

1- قطاع الآداب: برئاسة الدكتور أحمد عبد الله زايد، الأستاذ بكلية الآداب جامعة القاهرة ورئيس مكتبة الإسكندرية، وأمانة الدكتور محمد نجيب أحمد محمود التلاوي، الأستاذ بكلية الآداب جامعة المنيا.

2- قطاع الدراسات التربوية: برئاسة الدكتور السيد محمد دعدور، رئيس جامعة دمياط سابقاً وأمانة الدكتور ماجد محمود أبو العنين، العميد السابق لكلية التربية جامعة عين شمس.

3- قطاع الآثار والتراث: برئاسة الدكتور ممدوح محمد جاد الدماطي، وزير الآثار الأسبق، وأمانة الدكتور علاء عبد المحسن شاهين، الأستاذ بكلية الآثار جامعة القاهرة. 

4- قطاع الفنون والتربية الموسيقية: برئاسة الدكتور علية محمود عبد الهادي، الأستاذ بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، وأمانة الدكتور طارق صالح سعيد، الأستاذ بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان. 

ثانياً: مجال علوم اجتماعية وإدارة: 

5- قطاع الدراسات اللغوية: برئاسة الدكتور صالح هاشم مصطفى عبد الرازق رئيس اتحاد الجامعات العربية السابق، وأمانة الدكتور علا عادل محمد عبد الجواد نائب رئيس جامعة الملك سلمان الدولية. 

6- قطاع الخدمة الاجتماعية: برئاسة الدكتور أحمد محمد يوسف عليق، الأستاذ بكلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان، وأمانة الدكتور كريم حسن أحمد همام الأستاذ بكلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان.

7- قطاع العلوم الرياضية: برئاسة الدكتور محمد أمين محمد رمضان الأستاذ بكلية العلوم الرياضية جامعة حلوان، وأمانة الدكتور هيثم عبد الحميد أحمد داود الأستاذ بكلية العلوم الرياضية جامعة حلوان.

8- قطاع الدراسات الإعلامية: برئاسة الدكتور حسن عماد مكاوي عميد كلية الاعلام جامعة القاهرة الأسبق، وأمانة الدكتور وليد فتح الله بركات، الأستاذ بكلية الاعلام جامعة القاهرة.

9- قطاع الدراسات القانونية: برئاسة الدكتور أحمد جمال الدين موسي، وزير التربية والتعليم الأسبق، وأمانة الدكتور محمد أنس قاسم جعفر، رئيس جامعة بنى سويف ومحافظها الأسبق.

10- قطاع الاقتصادية والعلوم السياسية: برئاسة الدكتور هبة أحمد عبد السلام نصار، نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق، وأمانة الدكتور سامي السيد فتحي، وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة الأسبق.

11- قطاع السياحة والفنادق: برئاسة الدكتور حازم أحمد عطية الله الأستاذ بكلية السياحة والفنادق جامعة حلوان، ومحافظ الفيوم الأسبق، وأمانة الدكتور مي إبراهيم زكي الأستاذ بكلية السياحة والفنادق جامعة حلوان.

12-  قطاع الدراسات التجارية: برئاسة الدكتور حسين محمد أحمد عيسى رئيس جامعة عين شمس الأسبق، وأمانة الدكتور مجدي جمال عبد القادر الأستاذ بكلية التجارة جامعة القاهرة. 

ثالثاً: مجال علوم الحياة والطب

13- قطاع الدراسات الطبية: برئاسة الدكتور أشرف محمود حاتم وزير الصحة والسكان الأسبق ورئيس لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، وأمانة الدكتور على محمد صادق صبور رئيس قسم جراحة الاوعية الدموية بكلية الطب جامعة عين شمس.

14- قطاع طب الأسنان: برئاسة الدكتور محمد صلاح الدين أيوب الأستاذ بكلية طب الأسنان جامعة عين شمس، وأمانة الدكتور محمد حسام الدين الملاح الأستاذ بكلية طب الأسنان جامعة عين شمس.

15- قطاع التمريض: برئاسة الدكتور سهير على بدر الدين العميد السابق لكلية التمريض جامعة بني سويف، وأمانة الدكتور نادية محمد طه الأستاذ بكلية التمريض جامعة الزقازيق.

16- قطاع الدراسات الصيدلية: برئاسة الدكتور عبد الناصر بدوي إبراهيم سنجاب نائب رئيس جامعة عين شمس الأسبق، وأمانة الدكتور أحمد حسن حسنى الشافعي الأستاذ بكلية الصيدلة جامعة القاهرة.

17- قطاع دراسات العلاج الطبيعي: برئاسة الدكتور علاء الدين بلبع الأستاذ بكلية العلاج الطبيعي جامعة القاهرة، وأمانة الدكتور نيفين عبداللطيف عبدالرؤوف وكيل كلية العلاج الطبيعي جامعة القاهرة.

18- قطاع الطب البيطري: برئاسة الدكتور جمال عبد الرحيم محمد سوسة رئيس جامعة بنها السابق، وأمانة  الدكتور فكرى محمد حسين سيد عميد كلية الطب البيطرى جامعة الاسكندرية السابق. 

رابعاً: مجال العلوم الطبيعية - الهندسة والتكنولوجيا 

19- قطاع الدراسات الهندسية: برئاسة الدكتور هاني محفوظ هلال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق، وأمانة الدكتور شيرين محيى الدين وهبة رئيس قسم الهندسة المعمارية بكلية الهندسة جامعة القاهرة. 

20- قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية: برئاسة الدكتور محمد عصام أحمد مختار خليفة عميد كلية الحاسبات والمعلومات جامعة عين شمس الأسبق، وأمانة الدكتور هالة حلمى محمد زايد عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة بنها الأسبق.

21- قطاع الدراسات الزراعية: برئاسة الدكتور عبد الغني محمد الجندي عميد كلية الزراعة جامعة عين شمس الأسبق، وأمانة الدكتور أيمن حافظ محمد عامر الأستاذ بكلية كلية الزراعة الحيوية جامعة هليوبولس.

22- قطاع العلوم الأساسية: برئاسة الدكتور السيد عبد العظيم الشرقاوي السقا رئيس جامعة السويس السابق، وأمانة الدكتور فكيهه محمد الطيب هيكل الأستاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التعليم التعليم الجامعي قطاعات التعليم الجامعي اختصاصات المجلس الاعلى للجامعات محمد أيمن محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي برئاسة الدکتور جامعة القاهرة الأستاذ بکلیة قطاع الدراسات والبحث العلمی الدکتور أحمد الدکتور محمد جامعة حلوان رئیس جامعة عمید کلیة

إقرأ أيضاً:

بالأسماء.. من هم القادة الذين اغتالتهم إسرائيل في إيران

 

الرؤية- غرفة الأخبار

شنت إسرائيل عدوانًا واسع النطاق على إيران اليوم الجمعة وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين، وإن هذه بداية عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.

وتوعدت إيران برد قاس. وقالت إسرائيل إنها تعمل على التصدي لنحو مئة طائرة مسيرة أطلقتها طهران صوب إسرائيل ردا على الهجمات.

وأعلن المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي ووسائل إعلام إيرانية مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء في الهجوم الذي نفذته إسرائيل على مواقع عدة في إيران فجر يوم 13 يونيو 2025، وأكد خامنئي أن "خلفاءهم وزملاءهم سيستأنفون مهامهم فورا".

ونقل موقع أكسيوس الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي أن الضربات الإسرائيلية على إيران استهدفت عددا من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وكبار العلماء النوويين.

وفي ما يلي تعريف بأبرز القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين الذين أُعلنت طهران عن مقتلهم في الهجوم الإسرائيلي:

حسين سلامي

ضابط عسكري إيراني، ولد عام 1960 بضواحي مدينة كلبايكان في محافظة أصفهان، ودرس الهندسة الميكانيكية في العاصمة طهران، انضم إلى الحرس الثوري عقب اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988)، وتولى أثناءها قيادة عدد من الفرق والمقرات الجوية والبحرية في جبهتي الغرب والجنوب.

أسس سلامي عام 1992 جامعة القيادة والأركان تحت عنوان "دورة دافوس" بالعاصمة طهران لتأهيل كوادر عسكرية متخصصة، وترأسها بين عامي 1992 و1996، وتقلد بعدها منصب نائب رئيس عمليات هيئة الأركان المشتركة للحرس الثوري حتى عام 2005.

وفي العام ذاته تقلد قيادة القوة الجوية التابعة للحرس الثوري حتى 2009، ثم أصبح نائبا للقائد العام للحرس الثوري، وظل في المنصب عقدا كاملا حتى 2019، إلى جانب عضويته في اللجنة التدريسية بجامعة "الدفاع الوطني"، وتوليه منصب مساعد مدير التنسيق بالحرس الثوري بالنيابة في الفترة من يوليو حتى سبتمبر 2018.

وعينه المرشد الأعلى علي خامنئي عام 2019 قائدا عاما للحرس الثوري بعد منحه رتبة لواء، وأصبح ثامن مسؤول يتولى قيادة المؤسسة العسكرية الموازية للجيش الإيراني.

في الثامن من أبريل 2019، فرضت الإدارة الأمريكية عقوبات على كبار القادة العسكريين في الحرس الثوري وعلى رأسهم الجنرال حسين سلامي.

محمد باقري

محمد حسين باقري -ويعرف أيضا باسم محمد حسين أفشردي- قائد عسكري إيراني وُلد عام 1958، وهو أحد أبرز العسكريين المشاركين في الحرب العراقية الإيرانية. هو الشقيق الأصغر لحسن باقري أول رئيس لاستخبارات وعمليات الحرس الثوري.

انخرط في صفوف الحرس الثوري الإيراني عام 1980 بعد اضطراره إلى مغادرة دراسته في الهندسة الميكانيكية بجامعة البوليتكنيك، عقب إغلاقها في سياق "الثورة الثقافية".

تمكن باقري لاحقا من الحصول على درجة الدكتوراه في الجغرافيا السياسية من جامعة "تربية مدرس"، كما درّس في الجامعة العليا للدفاع الوطني.

اكتسب خبرة واسعة في المجالات العسكرية والأمنية والاستخباراتية، وشغل أثناء الحرب العراقية الإيرانية مناصب ميدانية، وفقد فيها شقيقه الأكبر حسن باقري.

كما كان له دور بعد اندلاع التمرد العسكري الكردي شمال غربي البلاد عقب قيام الثورة الإسلامية عام 1979، وتولى مسؤوليات استخباراتية أثناء عمليات الحرس الثوري في التسعينيات من القرن العشرين ضد قواعد الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني وحزب كوملة الكردي، الواقعة على الجبال بين إيران والعراق.

وشغل باقري مناصب قيادية متعددة، منها رئاسة استخبارات وعمليات القوات البرية، ورئاسة استخبارات مقري "كربلاء" و"خاتم الأنبياء" الذراع الهندسية للحرس الثوري.

ورُقي إلى رتبة لواء عام 2008، وهي رتبة نالها قبل توليه قيادة الجيش أو هيئة الأركان، وتولى منصب نائب رئيس قسم الاستخبارات والعمليات في هيئة الأركان العامة في الفترة بين 2002 و2014، وفي 28 يونيو 2016 عيّنه خامنئي رئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة خلفا للواء حسن فيروز آبادي.

وتعرض محمد باقري لسلسلة من العقوبات الدولية، بدأت في نوفمبر 2019 حين فرضت عليه وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات بتهمة التورط في هجمات في لبنان والأرجنتين.

وتبعتها عقوبات كندية في أكتوبر 2022 بتهمة انتهاكات حقوق الإنسان، شملت تجميد أصوله ومنعه من دخول كندا. وفي الشهر ذاته، أدرجه الاتحاد الأوروبي على قائمة العقوبات لدوره في تزويد روسيا بطائرات مسيرة استخدمت في الحرب على أوكرانيا، بينما أدرجته سويسرا على القائمة ذاتها في نوفمبر 2022 لدعمه الحرب الروسية على أوكرانيا.

فريدون عباسي دوائي

عالم نووي ومهندس وأستاذ جامعي برتبة عميد في الحرس الثوري الإيراني، وهو حائز على دكتوراه في الفيزياء النووية وكان له دور مهم في برنامج تخصيب اليورانيوم.

ولد في مدينة عبادان في الثامن من سبتمبر 1958، وحصل على الدكتوراه في الفيزياء من جامعة "الشهيد بهشتي"، وبدأ نشاطه العسكري عام 1978 داخل الحرس الثوري الإيراني.

وتولى دوائي منصب نائب مدينة كازرون في البرلمان الإيراني في الدورة الـ11، ومنصب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بين عامي 2010 و2014، كما شغل منصب مدير تنفيذي رفيع المستوى ومهندس نووي وقيادي في الحرس الثوري.

وعُيّن عباسي نائبا لرئيس الجمهورية في عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد، ثم تولى رئاسة منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ثم انتخب عام 2019 نائبا في البرلمان عن دائرة كازرون وكوهجنار، وحاول الترشح لمنصب رئاسة مجلس الشورى الإسلامي وللانتخابات الرئاسية لكنه لم يفلح.

وعمل أستاذا جامعيا في كل من جامعة شيراز وجامعة فردوسي في مشهد، والجامعة الصناعية أمير كبير، وكان يعرف بأنه أحد أبرز العلماء النوويين في بلاده.

وشارك دوائي في الحرب العراقية الإيرانية، وتعرض لأكثر من محاولة اغتيال إسرائيلية، واحدة منها عام 2010 إلى جانب العالم مجيد شهرياري، وأصيب على إثرها بإعاقة هو وزوجته، وقبل اغتياله شغل منصب رئيس قسم الفيزياء في جامعة الإمام الحسين.

محمد مهدي طهرانجي

عالم فيزياء نووي، ولد في طهران عام 1965، ويعتبر أحد أبرز النوويين الإيرانيين ومن القيادات الأكاديمية الهامة في المؤسسات الإيرانية، إذ تولى منصب نائب رئيس جامعة الشهيد بهشتي ورئيسها في الفترة (2012-2016).

وحصل على البكالوريوس والماجستير والدكتوراه في الفيزياء من جامعة "الشهيد بهشتي"، ثم نال الدكتوراه من معهد الفيزياء والتكنولوجيا في موسكو، وتابع برنامجا بحثيا في المركز الدولي للفيزياء النظرية في إيطاليا.

وعمل مساعدا للتخطيط والشؤون التنفيذية في كلية العلوم بجامعة الشهيد بهشتي في طهران بين عامي 1998 و1999، كما شغل منصب رئيس قسم الفيزياء في جامعة بيام نور في الفترة نفسها.

وبين عامي 1999 و2007، أسهم في تأسيس عدد من الهيئات العلمية بجامعة شهيد بهشتي، من بينها معهد أبحاث الليزر وكلية التقنيات الحديثة. كما أصبح عضوا في مجلس إدارة الجمعية الإيرانية للبصريات والفوتونيك -علم وتكنولوجيا توليد الضوء والتحكم به- بين عامي 2009 و2013.

وفي عام 2010 تولى رئاسة اللجنة التخصصية للعلوم الأساسية في المجلس الأعلى للعلوم والبحث والتكنولوجيا في إيران.

وعُيّن طهرانجي أستاذًا في كلية الفيزياء بجامعة "الشهيد بهشتي" ثم عضوا في مجلس أمناء جامعة آزاد عام 2018 ثم ترأسها في العام التالي. وعُين كذلك مشرفا على فرع جامعة آزاد الإسلامية في محافظة طهران.

واختير طهرانجي أستاذا جامعيا نموذجيا على مستوى إيران، وبقي يعمل في المجال الأكاديمي إلى حين اغتياله.

وتخصص طهرانجي في علم المادة المكثفة والنانوفيزياء والموصلية الفائقة ذات درجات الحرارة العالية والحوسبة الكمية، ويلقب في الصحافة الإيرانية بـ"سردار ميدان العلم والثقافة" و"مجاهد سبيل العلم والحقيقة".

وأدرجته وزارة الخارجية الأمريكية عام 2020 في قائمة عقوباتها لدوره في تصنيع النووي الإيراني.

وألّف طهرانجي عددًا من المؤلفات أبرزها "بحث حول الوضع الراهن وتصميم الوضع المنشود"، و"مقدمة في المواد المغناطيسية"، وله 8 اختراعات وأكثر من 150 مقالة محكمة منشورة في مجلات ودوريات دولية.

عُيِّن طهرانجي أيضا عضوا في المجلس الأعلى للثورة الثقافية، كما حاز على وسام الدرجة الأولى في العلوم.

واغتيل أيضا في الهجوم الإسرائيلي على إيران قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي اللواء غلام علي رشيد، وأستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري.

كما نقلت وسائل إعلام إيرانية ما وصفتها بالتقارير غير المؤكدة عن إصابة علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني ونقله للمستشفى في حالة حرجة.

مقالات مشابهة

  • رئيس النواب يشيد بأداء لجنة الشئون الاقتصادية برئاسة النائب الدكتور محمد سليمان
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ عميدة كلية الإعلام الأسبق بجائزة أطوار بهجت
  • محافظ الدقهلية يحضر مناقشة رسالة دكتوراه بكلية الحقوق جامعة المنصورة
  • إيداع الأستاذ الجامعي قيلش سجن مراكش
  • لدعم الرعاية الصحية.. تعاون جديد بين جامعة كفر الشيخ وأمانة المراكز الطبية المتخصصة
  • صناعة اللقاحات في مصر.. إجراءات عاجلة من الزراعة لزيادة الإنتاج في مختلف قطاعات الثروة الحيوانية والداجنة
  • رئيس جامعة أسيوط يفتتح الملتقى العلمي الثاني للبرامج المهنية بكلية التجارة
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ عميدة كلية الإعلام الأسبق لحصولها على جائزة أفضل إعلامية عربية
  • بالأسماء.. من هم القادة الذين اغتالتهم إسرائيل في إيران
  • الأستاذ الجامعي… بين جواز السفر العلمي وشرعية العطاء الأخلاقي