مخالفات إدارية عطلت سفره للخارج.. النيابة تكشف سبب وفاة اللاعب أحمد رفعت
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
كشفت التحقيقات الموسعة التي اجرتها النيابة العامة بشأن واقعة وفاة اللاعب أحمد رفعت، لاعب نادي مودرن فيوتشر ومنتخب مصر، السبب الرئيسي وراء وفاته وذلك بعدما رجح الكثير أن الوفاة جاءت بسبب الإيذاء النفسي والبدني الذي تعرض له اللاعب.
سبب وفاة اللاعب أحمد رفعتو استمعت النيابة خلال التحقيقات، لأقوال العديد من المسئولين باتحاد كرة القدم المصري واللجنة الأولمبية ووزارة الشباب والرياضة ورئيس وأعضاء مجلسي إدارة ناديي مودرن فيوتشر وكفر الشيخ الرياضي وأعضاء أجهزتهم الرياضية والإدارية والطبية، وكذلك الأطباء مستقبلي ومتابعي الحالة الصحية قبل الوفاة، كما استعمت أيضًا الى آراء بعض المختصين بالطب الشرعي والطب الرياضي وجمعية القلب المصرية وهيئة الإسعاف المصرية.
وكشفت التحقيقات، أن السبب المباشر في وفاة اللاعب أحمد السيد رفعت، سكتة قلبية مفاجئة كانت قد اعترته بعد سابق إصابته بتوقف عضلة القلب بتاريخ 11/3/2024 حال مشاركته في مباراة لفريقه بالدوري المصري الممتاز؛ بسبب إصابته بجلطة قلبية بالشريان التاجي المحوري.
وأوضحت التحقيقات، أنه جري آنذاك اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة قِبله من تركيب دعامة وتقديم الأدوية العلاجية، إلا أنه لم يستجب لتلك الأدوية لوجود خلل جيني لديه يمنع ذلك ويؤدي في الأصل إلى التصلب المبكر في الشرايين التاجية وحدوث خلل بالصفائح الدموية.
وتوصلت التحقيقات إلى وجود بعض المخالفات الإدارية التي شابت إجراءات سفر اللاعب المتوفى إلى خارج البلاد من قبل، وقد أصدرت الجهة الإدارية قراراتها حيال المتسبب فيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد رفعت اللاعب أحمد رفعت وفاة اللاعب أحمد رفعت سبب وفاة اللاعب أحمد رفعت وفاة أحمد رفعت النيابة العامة منتخب مصر نادي فيوتشر اللاعب أحمد
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة: براءة أحمد وعمرو الدجوي من سرقة أموال جدتهما
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل جديدة في واقعة سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي.
أسفرت التحقيقات عن عدم ارتكاب كلٍّ من المدعوين أحمد شريف الدجوي وعمرو شريف الدجوي لتلك الواقعة، وأمرت النيابة بحفظ التحقيقات لتنازل الشاكية.
فيما أسدلت النيابة العامة الستار على تحقيقاتها في الواقعة المعروفة إعلاميًّا بـ”سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي”.
وتبين من التحقيقات تنازل نوال الدجوي عن شكواها، وعدم توجيه أيّ اتهام إلى أحدٍ من أحفادها، حرصًا منها على تماسك الأسرة، وتوطيدًا لأواصر القُربى، وتعزيزًا لمساعي الصلح بين أفراد العائلة.