"السجادة الحمراء تحتفل بالنجوم في جوائز جولدن جلوب 2024: كيلتي نايت وأبرز الترشيحات السينمائية"
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
في لحظة تألق فني استثنائية، أضاءت السجادة الحمراء لحفل توزيع جوائز جولدن جلوب الـ82 بحضور عدد من النجوم البارزين، منهم كيلتي نايت، وزوري هال، وويليام ستانفورد ديفيس. وكان الحفل قد أتم تحضيراته النهائية استعدادًا للبث المباشر في تمام الساعة 3 صباح الإثنين 6 يناير 2025، على شبكة CBS ومنصات Paramount+ في الولايات المتحدة.
كما يتعاون برنامج Entertainment Tonight وVariety لنقل الحدث مباشرة، مع تقديم البرنامج المسبق من تقديم راشيل سميث ومارك مالكين في الساعة 6:30 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة عبر منصات Variety وPenske Media.
على صعيد الترشيحات، كانت الأفلام العالمية حاضرة بقوة، حيث تصدر فيلم Emilia Perez القائمة بـ 10 ترشيحات، يليه The Brutalist بـ 7 ترشيحات.
ومن بين أبرز الأعمال أيضًا، فيلم Conclave الذي نال 6 ترشيحات، بالإضافة إلى Anora وThe Substance اللذين حصل كل منهما على 5 ترشيحات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
أبو شامة عن حرب إيران: أهداف الولايات المتحدة تختلف عن إسرائيل
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن إسرائيل لا تخفي سعيها لإسقاط النظام الإيراني، بل هو هدف معلن صراحة من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مناسبات وخطابات عدة، موضحا أن الضربات الأخيرة ضد إيران جاءت بعد إعداد طويل لبنك أهداف استراتيجي.
وأضاف أبوشامة، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل كانت تسعى منذ سنوات إلى مواجهة مباشرة مع إيران، لكنها كانت مكبلة بسبب وجود أذرع إيرانية على حدودها مثل حزب الله والنظام السوري، اللذين كانا يشكلان خط دعم مباشر بين طهران وبيروت، إلا أن هذه المعادلة تغيرت بعد عملية "طوفان الأقصى"، ما مهد للمواجهة المباشرة الحالية.
أشار أبوشامة إلى احتمال أن تكون الولايات المتحدة قد تورطت في خداع إيران، حيث جاءت الضربة الإسرائيلية الأولى مفاجئة وصادمة لطهران، مما منح تل أبيب أفضلية نسبية في بداية التصعيد العسكري.
وتابع قائلا : أن الارتباك الظاهر في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته في الأسابيع الأخيرة بشأن العلاقة مع إيران – ما بين التهديد والتفاوض – قد يكون لعب دورًا في تمرير الضربة الأولى دون توقع من الجانب الإيراني.
وأكد أبوشامة أن أهداف الولايات المتحدة تختلف عن أهداف إسرائيل؛ إذ تركز واشنطن على تفكيك البرنامج النووي الإيراني فقط، ولا تسعى في الوقت الراهن إلى إسقاط النظام. وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة عن إمكانية تحقيق "سلام قريب" بين إيران وإسرائيل، تشير إلى توجه أمريكي للحل السياسي أكثر من التصعيد العسكري الكامل.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام