بوابة الوفد:
2025-06-22@13:43:36 GMT

طرق العناية بالشعر خلال الطقس البارد

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

الطقس البارد يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الشعر، مما يجعله جافًا وعرضة للتقصف لذلك، من الضروري العناية بالشعر بشكل خاص في فصل الشتاء لتجنب المشاكل التي قد تؤثر على مظهره وصحته، وفيما يلي نعرض لك بعض النصائح التي يمكنك اتباعها للعناية بشعرك في الشتاء.

 

نصائح للعناية بالشعر في الشتاء

استخدام شامبو مرطب: 

من المهم اختيار شامبو وبلسم يحتويان على مكونات مرطبة لتحافظ على رطوبة الشعر.

 

ترطيب الشعر باستخدام الزيوت: 

استخدام الزيوت الطبيعية مثل زيت الأرغان أو زيت جوز الهند لترطيب الشعر وعلاج الجفاف.

 

تجنب استخدام أدوات التصفيف الساخنة: 

يفضل تقليل استخدام مجفف الشعر أو المكواة لتجنب تلف الشعر.

 

ارتداء قبعة: 

لحماية الشعر من البرد والرياح الجافة، يفضل تغطيته بقبعة قطنية أو حرير.

 

تعتبر العناية بالشعر في الشتاء أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحته وحمايته من الجفاف والتلف، من خلال اتباع النصائح المناسبة، يمكنك الحفاظ على شعرك ناعمًا وصحيًا.

 

نجوم الفن في مواجهة السرطان.. قصص أمل وتحدٍ تلهم الملايين "السوسيس" تحت الحظر في كوريا الشمالية.. قيود ثقافية صارمة ضد التأثيرات الغربية تامر حبيب: أحتفل بـ«الأم» فى فيلم سينمائى.. و«تيمور وشفيقة» أصعب أعمالى سونام كابور تُبرز سحر الألوان المحايدة| دليلها للأناقة من العاجي إلى الأسود "الدشاش".. هل يعيد محمد سعد إلى القمة أم مجرد حلاوة روح؟|طارق الشناوي يوضح (خاص) خاص| المخرج أمير رمسيس: السينما القصيرة هي منصة للإبداع والتجديد الفني مروة الشرقاوي لـ"الوفد": "قلوب صغيرة" رسالة من أطفال غزة للعالم وحلم تحقق في المهرجان استياء يسري نصر الله يشعل الجدل حول مهرجان القاهرة للأفلام القصيرة|ما القصة؟ خاص| تامر بجاتو: مهرجان القاهرة للفيلم القصير يحقق إنجازات استثنائية حقن التخسيس تهدد صحة النجوم.. قصص معاناة وتحذيرات طبية| آخرهم إدوارد

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطقس البارد

إقرأ أيضاً:

الشاعرة رقية الحارثية: الطريق إلى الشعر في مسيرتي كان ممهدًا لا مجهولًا

"العُمانية": برزت الشاعرة العُمانية رقية بنت علي الحارثية، كأحد الأصوات الشعرية النسائية في سلطنة عُمان والخليج العربي، والتي بدأت مسيرتها الشعرية في سن مبكرة، وسرعان ما أثبتت حضورها في المشهد الأدبي العُماني والخليجي، كما تميزت بإنتاج شعري غني ومتجدد يجمع بين الشعر العمودي والتفعيلة، ويعكس رؤى إنسانية وروحية عميقة، قدمت العديد من الدواوين الشعرية، منها "قلب آيل للخضرة" و"آنست ظلًا"، و "متكأ" والتي تتسم بالعمق والصدق الفني.

تقول الشاعرة إنها آمنت بأن الشعر كان إلهامًا، حين بدأت إرهاصات الكتابة البسيطة في الصف الثالث الابتدائي وهي تسير مع صديقات الطفولة في حارات القابل، حيث أتتها الكلمات الأولى بردًا وسلامًا، هذه اللحظة بداية عهدها بالشعر كما وصفتها وإن كانت لم تلتزم وقتها بوزن وقافية، ومنها توالت المحاولات وما بعدها من مشاركات مدرسية ومسابقات شعرية، بالإضافة إلى مشاركاتها في احتفالات الولاية بالعيد الوطني.

وأضافت أنها نشأت في بيئة محبة للشعر "فأبواي يحفظانه ويرددان، وإخوتي يتذوقونه ويحفظونه أيضًا، إضافة إلى أن أجدادي ينظمون الشعر ويكتبونه ولديهم مراسلات ويوميات شعرية في ذلك"، في إشارة إلى أن الطريق كان سالكًا وممهدًا، ليس وعرًا ولا مجهولًا منذ البداية والشعر محبب ومرحب به بشدة سواء كان كاتبه رجل أو امرأة ولذلك وجدت تعزيزًا قويًّا من أسرتها لنشر قصائدها في الملحقات الثقافية أو المشاركة في المسابقات.

وأشارت في حديثها حول تأثرها بالشعراء إلى أن الشاعر لا يكون عادة وليد ذاته مع الشعر، بل يؤثر ويتأثر بكتابات الآخرين ويندمج معهم ومن ثم يتشكل قلمه الخاص، حيث تأثرت الشاعرة في بدايات رحلتها مع الشعر بالشاعر أبي مسلم البهلاني وقرأت لأمير البيان عبدالله الخليلي، كما اطلعت على مجموعة متنوعة من الشعر للشعراء مثل إيليا أبو ماضي وأبو العلاء المعري والمتنبي وأبو فراس الحمداني والجواهري وأحمد بخيت وغيرهم.

كل شيء ربما معرّض للنقد، والحقيقة أن الشاعرة تبحث عن النقد البنّاء للنصوص وليس الشخوص، ففي كثير من الأحيان توجه السؤال للقارئ حول ما فهم من القصيدة أو ما هي ملاحظاته في تأكيد على أن النص حين يرسله الشاعر للقارئ لا يعود ملكًا له.

وعن تطور أدب الشعر في سلطنة عُمان ترى الشاعرة أن الشعر له موقعه وهيمنته وأن العُمانيين في حقيقتهم أصحاب كلمة وشعر، والشعر معهَم شكل من أشكال التواصل الإنساني لذلك رغم ما يقال من سيادة النثر يبقى الشعر على رأس الهرم الإبداعي والمفضل لمتذوقي فن الحرف الأصيل.

وأشارت الشاعرة إلى أنها لا زالت تعمل على تجربتها الشعرية برويّة، مضيفة أنها خاضت تجربة أدبية جديدة متمثلة في كتابة القصص القصيرة لكنها عادت أدراجها للشعر حيث ترى أنه يشبهها كثيرًا على حد وصفها، أما عن مدى ارتباط تجاربها الشخصية بكتابتها الشعرية فأكدت على أنه ليس كل نص شعري وليد تجربة شخصية، وأن الشاعر منظار لمشاعر الناس، عدسة محدبة لما يمر به المرء في هذه الحياة من فرح وحزن، وأن التجارب ليست وحدها من توجِد طريقة الكتابة الشعرية بل هناك عوامل أخرى كثيرة حسب المواقف والظروف.

وترى الشاعرة أن الشعر رسالة إنسانية وأن ما يهم هو الإنسان، فهو جوهر الحياة، لهذا تتطرق في شعرها أحيانًا لقضايا دينية وقومية، فالشعر لابد أن يتناول قضايا الإنسان ويتحدث عنها ويكتبها.

الجدير بالذكر أن الشاعرة رقية الحارثية حصلت على العديد من الجوائز الأدبية، أبرزها، المركز الأول في مسابقة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية في مجال الشعر عن ديوانها "قلب آيل للخضرة"، والفوز بجائزة العام للمرأة العُمانية المرموقة فرع الآداب 2021م، كما حصلت على عدد من التكريمات المحلية والدولية نظير إسهاماتها في إثراء الأدب الشعري النسائي.

مقالات مشابهة

  • يوليو المقبل.. انطلاق فعاليات مهرجان الجبل الأخضر 2025
  • نشرة الفن| نقل والدة منة شلبي إلى المستشفى.. مهرجان موازين يروج لحفل أغاني العندليب
  • نقل زيزي مصطفى إلى العناية المركزة بعد تعرضها لوعكة صحية
  • المعجل: نتوقع خلال مهرجان صيف السعودية حضور أكثر من 41 مليون زائر..فيديو
  • انتصار تستعيد ذكرياتها مع الراحل نور الشريف
  • قناع طبيعي مذهل يمنح شعركِ الترطيب واللمعان من أول استخدام
  • أين الشعراء؟
  • شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
  • إستعادة خدمة العناية المكثفة بمستشفى مدني التعليمي وتشغيل جهاز فصل الدم
  • الشاعرة رقية الحارثية: الطريق إلى الشعر في مسيرتي كان ممهدًا لا مجهولًا