الغناء باللهجة المصرية.. حسين الجسمي يعود مجددا
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
حسين الجسمي.. انتشرت الأنباء حول عودة الفنان حسين الجسمي، للغناء باللهجة المصرية مرة أخرى وسط ترحيب وحب من متابعيه في مصر والوطن العربي.
يعود الفنان حسين الجسمي للغناء باللهجة المصرية مرة أخرى، حيث كشف عن التفاصيل الخاصة بالأمر خلال تصريحات تليفزيونية على هامش حفله الغنائي الذي أقيم في مدينة دبي.
وقال الجسمي، ردا على سؤال وجه له عن إمكانية مشاركته في شهر رمضان بأغنية خاصة له، إنه بالطبع تكون هناك أغنية باللهجة المصرية ولا بد أن يتواجد في شهر رمضان بعمل مصري، موضحا: «لا بد أن أتواجد خلال شهر رمضان في مصر لا يصح ألا تكون فيه أغنية مصرية».
يذكر أن الفنان حسين الجسمي، قدم عددا كبيرا من أغانيه المميزة خلال حفله في دبي، و كان من بينها حتة من قلبي، و6 الصبح، ونسم علينا الهوى، والغرقان، وأما براوه، وأحبك، وعدد آخر من الأغاني، ومن الأغاني المصرية التي قدمها، بشرة خير، وسيادة المواطن، ومتخافوش على مصر، وبالبنط العريض وغيرها.
جدير بالذكر، أن حسين الجسمي يعيش حالة من النشاط الفني، حيث طرح آخر أعماله التي تحمل اسم «شوق قلبي»، خلال الفترة الماضية، عبر حسابه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومنصات الموسيقى المختلفة، وأغنية «شوق قلبي» من أشعار الدكتور مانع بن سعيد العتيبة، رؤية وألحان وغناء حسين الجسمي، توزيع زيد عادل.
اقرأ أيضاًحسين الجسمي: «الجميع ينتظر عاما جديدا وأنا أبحث عن عام قديم كانت فيه أمي»
حسين الجسمي يلتقي جمهوره بعيد الأضحى خلال حفلين غنائيين
غدا.. تامر عاشور وحسين الجسمي يحييان حفلا غنائيا في دبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسين الجسمي حسين حسين الجسمى كلمات حسين الجسمي الجسمي اغاني حسين الجسمي حسين الجسمي 2023 حسين الجسمي بشرة خير بشرة خير حسين الجسمي باللهجة المصریة حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
رغيف الغضب .. عدن تشتعل مجدداً بعد رفع سعر الروتي إلى 125 ريالاً
يمانيون../
تصاعدت حالة من السخط الشعبي في مدينة عدن المحتلة بعد إعلان جمعية المخابز والأفران رفع سعر قرص الروتي إلى 125 ريالاً، في خطوة أثارت احتجاجات صامتة وغضباً متنامياً في أوساط السكان، الذين باتوا يواجهون أزمة معيشية خانقة.
وأفادت مصادر محلية أن القرار جاء بعد أسبوع فقط من إنهاء إضراب المخابز، عقب اتفاق بين الجمعية ووزارة الصناعة والتجارة، تم بموجبه اعتماد بيع الروتي بالكيلوغرام بسعر 2000 ريال، أي ما يعادل 100 ريال للقرص الواحد (وزنه 50 غراماً). ومع الزيادة الجديدة إلى 125 ريالاً، بلغ الارتفاع نسبة 70% مقارنة بالسعر الرسمي السابق البالغ 70 ريالاً.
وبررت الجمعية الزيادة بارتفاع تكلفة الإنتاج، في ظل الانهيار المستمر للعملة المحلية، حيث تجاوز سعر صرف الدولار حاجز 2550 ريالاً، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الدقيق والوقود والمواد الأساسية الأخرى.
ويُباع كيس الدقيق وزن 50 كيلوجراماً حالياً في عدن بسعر يتراوح بين 50 و54 ألف ريال، ما يفرض أعباء إضافية على الأفران والمخابز التي تقول إنها تكافح للاستمرار وسط ظروف اقتصادية منهكة.
في المقابل، يرى مواطنون أن الأزمة لم تعد تحتمل، وأن الخبز – أبسط أساسيات العيش – بات عبئاً يومياً في مدينة تعاني من غياب الدولة وتردي الأوضاع المعيشية والرقابية.