1.9 مليار ريال مبيعات إسكانية في “وجهة السدن” بجدة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
الرياض : البلاد
أعلنت شركة “NHC” عن تحقيق “وجهة السدن”، إحدى الوجهات العمرانية المتكاملة في محافظة جدة، مبيعات قياسية تجاوزت قيمتها 1.9 مليار ريال خلال عام 2024، ما يمثل أكثر من 44% من إجمالي وحدات المشروع.
وبينت الشركة أن المبيعات تضمنت أكثر من 2430 وحدة سكنية متنوعة بين الفلل والتاون هاوس، مما يعكس الإقبال الكبير على الوجهة وجودة الخيارات السكنية التي يوفرها، مفيدة أن هذا الإنجاز في المبيعات يعود إلى إطلاقها المرحلة الثانية من الوجهة خلال العام الحالي، وأن المرحلة الأولى من السدن قد اكتملت حجوزاتها خلال فترة وجيزة من إطلاقها في الأول من شهر مارس الماضي، التي قدمت فيها الوحدات السكنية بأسعار تنافسية تبدأ من 530 ألف ريال.
وتمتد “وجهة السدن” على مساحة 4.2 ملايين متر مربع، وتتميز بتصاميم عصرية ترتقي بتطلعات الأسر السعودية نحو حياة مريحة ورفاهية مستدامة.
ويتكامل في الوجهة مجموعة من المرافق والخدمات، مثل: المساجد، والمرافق التعليمية، والصحية، والترفيهية، إضافة إلى النوادي الرياضية، وحضانات الأطفال، والمرافق التجارية، كما تشغل المسطحات الخضراء نصف مليون متر مربع من المساحة الإجمالية للوجهة، مما يمنح السكان بيئة صحية وطابعًا طبيعيًا جذابًا، إلى جانب مسارات مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية، توفر وصولًا آمنًا ومباشرًا لكافة الخدمات.
وتقع وجهة السدن داخل النطاق العمراني للجهة الجنوبية من جدة عند ملتقى شبكة من الطرق الرئيسة، الذي يجعل منه مكانًا إستراتيجيًا يتيح إمكانية الوصول لجميع الوجهات الخارجية بسهولة؛ تعزيزًا لجودة الحياة ورفاهية السكن، إلى جانب ما يقدمه المجتمع من أساسيات الحياة للساكنين، بالإضافة إلى جميع مميزات الترفيه والراحة التي تبعد دقائق عن المسكن.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جدة
إقرأ أيضاً:
السلطات السورية تغلق بحضور ممثلين عن المغرب المباني التي استخدمها انفصاليو “البوليساريو” في دمشق
في إطار زيارة البعثة التقنية المغربية المكلفة بالتحضير لإعادة فتح سفارة المملكة المغربية بسورية، إلى دمشق، انتقلت بعثة مشتركة، تضم مسؤولين مغاربة ومسؤولين سوريين كبار، إلى عين المكان لمعاينة الإغلاق الفعلي لمكتب انفصاليي +البوليساريو+ في العاصمة السورية.
وقد جددت السلطات السورية، من خلال هذه الخطوة، تأكيد التزامها باحترام السيادة الوطنية والوحدة الترابية للمملكة، رافضة أي شكل من أشكال الدعم للكيانات الانفصالية.
وتعكس هذه الخطوة أيضا الإرادة الراسخة لدى سورية لتقوية تعاونها الثنائي مع المغرب وتعزيز الاستقرار الإقليمي.