قبل مغادرة منصبها.. جولة عسكرية لـ كامالا هاريس بصحبة زوجها في 3 دول
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
قال البيت الأبيض مساء الثلاثاء إن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ستسافر إلى أوروبا والشرق الأوسط وآسيا من 13 يناير إلى 17 يناير.
وفقًا للبيت الأبيض، فإن الرحلة، التي من المرجح أن تكون الأخيرة لهاريس كنائبة للرئيس قبل مغادرة منصبها في 20 يناير، ستتوقف في سنغافورة والبحرين وألمانيا، وسيرافقها زوجها دوج إمهوف، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
وتزور هاريس خلال جولتها الأخيرة كنائبة بايدن، القواعد العسكرية الأمريكية في الدول الثلاث.
وقال البيت الأبيض إن هاريس ستلتقي بقادة وتزور قاعدة شانجي البحرية أثناء وجودها في سنغافورة في 15 يناير.
وأضاف أنها ستلتقي في اليوم التالي بقادة في المنامة بالبحرين وتزور نشاط الدعم البحري في البحرين، ومقر القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية والأسطول الأمريكي الخامس.
في 16 يناير، ستزور هاريس سبانجداليم بألمانيا، لزيارة الجناح المقاتل رقم 52 التابع للقوات الجوية الأمريكية في قاعدة سبانجداليم الجوية، وفقًا للبيت الأبيض.
وأضاف البيت الأبيض: "خلال رحلتها، ستناقش نائبة الرئيس إنجازات إدارة بايدن-هاريس على مدار السنوات الأربع الماضية في كل منطقة، والشراكة الأمريكية مع الدول المعنية، ومساهمات القوات العسكرية الأمريكية في الأمن الإقليمي والعالمي، والمصالح الأمنية الوطنية الدائمة للولايات المتحدة".
وأضاف أن هاريس ستتواصل مع أفراد الخدمة الأمريكية خلال الرحلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت الأبيض كامالا هاريس جولة عسكرية المزيد
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض ينفي وقوع شجار بين ماسك وبيسينت
نفى البيت الأبيض صحة المعلومات حول وقوع شجار بين الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت داخل البيت الأبيض، لكنه اعترف بوجود خلاف بينهما.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت في حديث لقناة "فوكس نيوز"، يوم الأحد: "لن أقول إن هذا كان اشتباكا بالأيدي. طبعا كانت هناك خلافات".
وأضافت: "أنا لم أكن موجودة هناك، ولم أر ذلك بأم عيني"، مشيرة إلى أن أشخاصا آخرين تحدثوا لها عن وجود خلافات وجدل بين ماسك ومسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وجاء ذلك تعليقًا على ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن المستشار السابق لترامب ستيف بانون، الذي تحدث عن وقوع شجار بين إيلون ماسك وسكوت بيسينت في البيت الأبيض في أبريل الماضي.
وأشارت الصحيفة إلى أن الصدام وقع بسبب الخلافات بين ماسك، الذي كان يترأس وزارة الكفاءة الحكومية، وبيسينت حول المرشح لرئاسة إدارة الضرائب الأمريكية.
وحسب قول بانون، فإن مشادات كلامية حدثت بين ماسك وبيسينت بعد اجتماع مع ترامب، وتحولت إلى اشتباك بالأيدي بينهما.