المناطق_واس

تستضيف الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة اليوم، نهائيات بطولة كرة السلة لمنتخبات الجامعات السعودية، وذلك خلال الفترة من 9/1/2025 إلى 10/1/2025، في الصالة الرياضية المغلقة بالمدينة الجامعية.

 

أخبار قد تهمك “تعليم جازان” يستضيف بطولة المملكة للرياضات الشاطئية 9 يناير 2025 - 11:11 صباحًا الشؤون الإسلامية وهيئة الأوقاف تنهيان المرحلة الأولى لمشروع صيانة وتشغيل المساجد في المملكة 9 يناير 2025 - 11:09 صباحًا

وتأهل لنهائيات البطولة منتخب الجامعة الإسلامية، ومنتخب جامعة طيبة، ومنتخب جامعة الملك عبدالعزيز، ومنتخب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وتلعب البطولة بنظام خروج المغلوب، حيث يلتقي الفريقان الفائزان في المباراة النهائية، والفريقان الخاسران في مباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع في البطولة، وذلك يوم الجمعة المقبل.

 

يُذكر أن الجامعة الإسلامية تنظم عددًا من الفعاليات الرياضية بشكل دوري ومستمر عن طريق عمادة شؤون الطلاب، وذلك لما تتمتع به الجامعة من جودة المنشآت والمرافق الرياضية.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 يناير 2025 - 11:15 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 يناير 2025 - 10:31 صباحًامصرع 5 أشخاص بحرائق الغابات في لوس أنجلوس أبرز المواد9 يناير 2025 - 10:29 صباحًا“هيئة الإحصاء” ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة %3.4 خلال شهر نوفمبر 2024 أبرز المواد9 يناير 2025 - 9:09 صباحًاذوبان التربة الصقيعية في القطب الشمالي قد يطلق موجة من الأمراض القاتلة أبرز المواد9 يناير 2025 - 9:04 صباحًامغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري الشقيق أبرز المواد9 يناير 2025 - 7:59 صباحًااستشهاد أربعة فلسطينيين في غارة إسرائيلية على دير البلح9 يناير 2025 - 10:31 صباحًامصرع 5 أشخاص بحرائق الغابات في لوس أنجلوس9 يناير 2025 - 10:29 صباحًا“هيئة الإحصاء” ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة %3.4 خلال شهر نوفمبر 20249 يناير 2025 - 9:09 صباحًاذوبان التربة الصقيعية في القطب الشمالي قد يطلق موجة من الأمراض القاتلة9 يناير 2025 - 9:04 صباحًامغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري الشقيق9 يناير 2025 - 7:59 صباحًااستشهاد أربعة فلسطينيين في غارة إسرائيلية على دير البلح "تعليم جازان" يستضيف بطولة المملكة للرياضات الشاطئية "تعليم جازان" يستضيف بطولة المملكة للرياضات الشاطئية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد9 ینایر 2025 الجامعة الإسلامیة صباح ا

إقرأ أيضاً:

تحولت لمخيم إيواء.. الجامعة الإسلامية بغزة تستأنف التعليم بين النازحين

غزة- كل ركن في الجامعة الإسلامية بمدينة غزة، تحوّل إلى شيء آخر يخدم بقاء النازحين، حيث الخيام المتكدسة في ساحاتها، والممرّات التي تحولت إلى أسواق صغيرة على هيئة بسطات من الخضار والمعلبات.

وفي الجامعة الأكبر بقطاع غزة، عُلقت أحبال الغسيل على واجهات حجرية متفحّمة، وانتشر أطفال يلهون بين دمار الأبنية ويصنعون من الحطام لعبة أو أرجوحة، في تشوّه صادم لوجه المكان الذي كان يوما من أرقى المؤسسات التعليمية في فلسطين عامة.

هكذا، صارت مباني الجامعة الإسلامية المتداعية، بفعل القصف، مخيّما كبيرا للنازحين، يعلو فوق ذاكرة سُحقت، في مشهد يشبه رقعة من نكبة آتية من الزمن الرمادي، تمتدّ من بوابتها حتى آخر ركن في حرمها.

عشرات الطلبة يتابعون محاضرتهم وجاهيا في إحدى القاعات المرممة بالجامعة الإسلامية (الجزيرة)محاولات النهوض

في ثوب المكان المتشح بالسواد، ثمة رُقع بيض تتجسد في قاعات جديدة تم ترميمها ولم يجفّ دهانها بعد، فيها مقاعدُ مصفوفة، وسبّورات على مقاس الحائط الكبير، وتجهيزات متواضعة تمكّن الطلبة من حضور المحاضرات وجاهيا.

5 قاعات فقط يتناوب عليها أكثر من 3500 طالب وطالبة، يخطون العتبة الأولى من حياتهم الجامعية لأول مرة بعد حرمان من التعليم امتدّ عامين، حيث تبدأ الجامعة الإسلامية التعليم الوجاهي لطلبة السنة الأولى في بعض التخصصات العلمية.

تلمعُ أعين الطلبة المنتشرين في أروقة "المخيم"، كمن وجد نافذة أخيرة للحياة ليلتقط أنفاسه منها، ويحتضنون كتبهم كأن الورق سيرمّم ما تمزّق فيهم خلال عامين من الإبادة.

الجامعة الإسلامية تفتتح أبوابها للتعليم الوجاهي رغم اكتظاظها بالنازحين (الجزيرة)التعافي بالجامعة

يمسك والدُ الطالبة بسمة خالد بيدها كما لو أنه يعيد توجيه طفلة فقدت الطريق، تمشي الفتاة بخطوات مترددة، تشبه بهيئتها المرتبكة من تدخل يومها الأول في المدرسة، لكنها هنا تدخل أوّل يوم في حياة جديدة بلا أمّها وشقيقتيها اللواتي فقدتهم في قصف على جباليا (شمال القطاع) خلال الحرب.

إعلان

تفضح عينا والد بسمة خوفه عليها كأنها النجاة الوحيدة المتبقية له، فيما تلتفت إليه كل بضع خطوات كأنها تخشى أن يفلت منها ثانية كما أفلتت منها عائلتها.

قدمت بسمة إلى الجامعة، الواقعة غربي مدينة غزة، من منطقة جباليا في شمالها، واستغرق الطريق معها أكثر من ساعة ونصف، سارت مسافات طويلة لتصل إلى المفترق لتجد عنده وسيلة لتقلّها.

ترى بسمة أن بدء مشوارها الجامعي قد يكون باب الشفاء الوحيد المفتوح أمامها، وتقول للجزيرة نت "ربما أنجو من الفراغ القاتل، ومن التفكير الذي لا يتوقف ومن الكوابيس التي لا تزال تلاحقني". واختارت الفتاة تخصّص التمريض، وهي رغبة والدتها الشهيدة التي كانت ترى فيها قلبا مهيَّأً لمداواة الناس.

الطالب أحمد الجدبة اختار دراسة التمريض لأنه تخصص "الرحمة" (الجزيرة)تخصص الرحمة

أمّا الطالب أحمد الجدبة، الذي اختار تخصص التمريض أيضا، فيحمل دافعا مختلفا تماما، أقنعته الحرب بأن يكون ممرضا، فمشاهد الممرضين وهم يركضون نحو المصابين، كانت درسا كاملا في معنى الإنسانية، ويقول للجزيرة نت "إنه تخصّص الرحمة".

كان مشهد الدمار في الجامعة صادما بالنسبة لأحمد، حيث تخيّلها كما كان يراها على الإنترنت وفي صور أقاربه، حيث المباني الشاهقة، والقاعات الواسعة، والحرم الجامعي الأضخم والمساحات الخضراء، وأناقة المكان الذي يذكّر بهيبة العلم.

"انهارت كل الصور التي كنت أحتفظ بها للمكان بمجرد عبوري البوابة، كنت أتمنى أن أرتاد الجامعة بشكلها البديع"، يقول أحمد، غير أنّ ذلك الانطباع القاتم تلاشى حين وصل إلى القاعة الجديدة، وبدأ بالإنصات للأستاذ الذي يقف أمامه يُلقّنه الحلم الذي جمّدته الحرب.

يسكن الجدبة في منطقة الزرقا قريبا من الحدود الشرقية لمدينة غزة، وهي التي لا تزال تُشبه جبهة الحرب المفتوحة خاصة مع حلول الليل، لكنه ينطلق صباحا دون خوف إلا من هواجس تلاحقه وزملاءه من عودة الحرب وتوقف أحلامه وآلاف الطلبة عن التحقق.

الطالب براء العسيلي يعبر عن حماسته ببدء التعليم الوجاهي لتحقيق حلمه بأن يصبح مهندسا (الجزيرة)

ومن قاعة دراسية مرممة، يخرج طالب الهندسة براء العسيلي منتشيا. يقول للجزيرة نت بكل حماسة "لقد وضعت قدمي على عتبة طموحي، أريد أن أصبح مهندسا قدّ الدنيا".

يوضح العسيلي أن الحرب أوقفت كل مخططات الشباب في غزة وطموحاتهم، وأن الشوق للدراسة كان جارفا، وقرر أن يدرس الهندسة لأنه يرى في هذا التخصص فرصة عمل أوسع، لكنه يشتكي من ارتفاع أسعار المطبوعات وانعدام الكهرباء والإنترنت، وهو ما يهدد دراسته التي تحتاج إلى أبحاث ومتابعة مستمرة، الأمر الذي سيدفعه لقطع مسافات طويلة لشحن حاسوبه أو لالتقاط إشارة إنترنت.

الجامعة الإسلامية تعرضت لقصف عنيف خلال العدوان على غزة أدى إلى دمار شامل في كافة كلياتها (الجزيرة)تحدي الخراب

وراء مكتب صغير، يجلس رئيس الجامعة الإسلامية الدكتور أسعد أسعد، ويقول للجزيرة نت إن العودة للتعليم الوجاهي كانت قبل شهر من اليوم حلما بعيد المنال، لكن الجامعة تحدّت الخراب لتكون أول من يقرر فتح أبوابها لاستقبال الطلبة من جديد.

إعلان

استصلحت الجامعة جزءا من مبنى أسمته "فلسطين"، وآخر من مبنى "إرادة"، لتصبح القاعات الخمس في المبنيين فضاءات حياة جديدة لطلبة كليات الطب، والهندسة، والتمريض، وتكنولوجيا المعلومات، والعلوم الصحية، والأقسام العلمية في التربية، إضافة إلى الشريعة والقانون.

ويؤكد أسعد للجزيرة نت أن 3500 طالب وطالبة يتلقون تعليما وجاهيا اليوم، فيما يستفيد نحو 12 إلى 13 ألفا من التعليم الإلكتروني، لتبقى المعرفة متاحة للجميع، سواء كانوا داخل الحرم أو خارجه دون أن يفقدوا فرصتهم في التعلم.

عودة تدريجية

يلفت أسعد إلى وجود خطة طارئة للعودة التدريجية للتعليم الوجاهي وتوسعته لكافة المستويات الدراسية، لكنها تستلزم فتح مبانٍ أخرى ما تزال تكتظ بالنازحين حتى اللحظة.

وهو تحد يقف في وجه توسعة التعليم الوجاهي، يضاف إليه تحد يعاني منه الطلبة يتمثل بشح المواصلات وتكلفتها العالية إن توفرت، الأمر الذي دفع إدارة الجامعة لافتتاح مركزين لها في المحافظتين الوسطى والجنوبية لتخفيف عبء الوصول للطلبة ممن يقطنون في تلك المناطق.

ولأن إسرائيل قتلت قرابة 70 موظفا عاملا في أقسام الجامعة، 30 منهم من الكادر التعليمي، فقد حاولت الجامعة تعويض هذا النقص من خلال الاستعانة بالمتطوعين من داخل غزة وخارجها، ومن أساتذة كبار فوق 65 عاما عادوا للتدريس تطوعا.

كما دمرت وأصابت بشكل بالغ 13 مبنى، وقضت على بناها التحتية بشكل كامل، ورغم كل هذا يقول أسعد "شوهت الحرب شكل الجامعة، لكنها لم تمس إصرارنا وإرادة طلابنا العنيدين الذين يقطعون ساعات للوصول إلى مقاعدهم".

وبلغ عدد طلبة الجامعة الإسلامية قبل الحرب 17 ألفا و500 طالب وطالبة، موزعين على 86 برنامجا لطلبة البكالوريوس و43 برنامجا لطلبة الماجستير و10 برامج دكتوراه و5 برامج دبلوم موزعة على 11 كلية علمية وإنسانية.

مقالات مشابهة

  • الأندية السعودية تصر على التعاقد مع محمد صلاح في يناير
  • منافسات قوية تحدد طرفي نهائيات بطولة الجمهورية لناشئي المصارعة بصنعاء
  • تحولت لمخيم إيواء.. الجامعة الإسلامية بغزة تستأنف التعليم بين النازحين
  • جامعة الريادة تستضيف وفد اتحاد الجامعات العربية
  • أبرز البراكين الخامدة في المملكة.. «المساحة الجيولوجية» تستعرض معالم الحقول البركانية
  • المملكة تستضيف غدًا الاجتماع الـ13 للجنة الدائمة لشؤون العمل الإحصائي
  • الجامعة الإسلامية تطلق دكتوراه "فقه السنة".. تفاصيل البرنامج والتقديم
  • أبرز أحكام زكاة المال في الشريعة الإسلامية
  • كلية إعلام عين شمس تستضيف شريف عامر
  • منتخب عمان الاهلية يتألق ويظفر بوصافة بطولة كرة السلة بين الجامعات