الاقتصاد نيوز - بغداد

أكدت وزيرة الاتصالات، هيام الياسري، الخميس، أن نشر الكيبل الضوئي وتحويل المشتركين من الواي فاي في طور الاستكمال، فيما بينت أن الكيبل الضوئي يقدم سرعة تفوق الواي فاي بعشرات المرات.

وقالت الياسري، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "في الجزء المتبقي من عمر الحكومة نعمل بشكل أساسي على استكمال الرخصة الوطنية للهاتف النقال مع شركة فودافون"، لافتة الى "استكمال نشر الكيبل الضوئي وتحويل المشتركين من الواي فاي الى الكيبل الضوئي باعتباره يقدم سرعة تفوق الواي فاي بعشرات المرات".

وبينت أن "الترانزيت والكيبل البحري يأخذ اهتماماً كبيراً، وكل ما أسسنا له في واقع الوزارة في العمر المتبقي من الحكومة نحاول تثبيته وجعل المشاريع تخرج لحيز النور".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الکیبل الضوئی الوای فای

إقرأ أيضاً:

اليوم.. استكمال نظر دعوى إلغاء قرار منع النساء من السفر لـ السعودية

يستكمل مجلس الدولة، نظر الدعوى المطالبة بإلغاء قرار منع النساء المصريات من السفر إلى السعودية دون تصريح مسبق، وطلبت هيئة قضايا الدولة في جلسة سابقة مهلة للرد على تقرير مفوضي مجلس الدولة، الذي أوصى بإلغاء القرار.

كانت هيئة مفوضي الدولة بالدائرة الأولى للحقوق والحريات قد أصدرت تقريرًا لصالح النساء، مؤكدة أن القرار الصادر من الإدارة العامة للجوازات والهجرة بفرض قيود على سفر بعض الفئات النسائية يتعارض مع الدستور المصري ومبادئ المساواة وعدم التمييز.

الدعوى، التي حملت رقم 9631 لسنة 79 قضائية وتقدم بها المحامي د.هاني سامح، استندت إلى نصوص الدستور المصري التي تكرّس الحقوق الشخصية والعامة للمرأة، وتحظر أي شكل من أشكال التمييز أو التسلط، بما في ذلك فرض قيود على سفرها أو عملها.

وأكدت الدعوى أن القرار الصادر من الإدارة العامة للجوازات والهجرة بتاريخ 26 أكتوبر، والذي اشترط حصول فئات معينة من النساء - مثل ربات المنزل، الحاصلات على دبلوم، ومن لا يعملن - على تصريح مسبق للسفر إلى السعودية، يُعد تمييزًا غير دستوري، ويمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق المرأة والمواطنة.

وجاء في الدعوى أن القرار الإداري لم يكتفِ فقط بفرض قيود على حرية السفر، بل ذهب إلى تصنيف شرائح من النساء تحت ما أسماه "الفئات الدنيا"، وهو تصنيف مهين شمل جليسات الأطفال، ومديرات المنازل، والمربيات، والطاهيات، ومصففات الشعر، والممرضات، والبائعات، والسكرتيرات، والعاملات في مجالات التجميل والتطريز، وغيرهن.

كما أكد المحامي د.هاني سامح في دعواه أن الدستور المصري، خاصة المادة 62، يكفل حرية التنقل والهجرة والإقامة، ولا يجوز منع أي مواطن أو مواطنة من مغادرة البلاد إلا بأمر قضائي مسبب ولمدة محددة، وهو ما يجعل القرار الإداري المطعون عليه غير مشروع.

كما شددت الدعوى على أن الدستور نص بوضوح على المساواة بين المواطنين دون تمييز على أساس الجنس أو المستوى الاجتماعي، واعتبر أن التمييز جريمة يُعاقب عليها القانون، مما يجعل فرض قيود على سفر النساء استنادًا إلى حالتهن الاجتماعية أو الوظيفية قرارًا رجعيًا يتنافى مع قيم العدالة والمساواة.

وطالبت الدعوى المحكمة بإلغاء القرار الإداري لعدم مشروعيته، وإلزام الجهات المختصة بحظر أي تصنيف أو تمييز بين المواطنين والمواطنات في إصدار القرارات والمعاملات الحكومية، وعدم النظر إلى الوظيفة أو الجنس أو الحالة الاجتماعية كمعايير لحرية السفر والتنقل.

وبعد الاستماع إلى دفوع الأطراف، قررت المحكمة تأجيل نظر القضية إلى 31 مايو لاستكمال الإجراءات القانونية، وإثبات تدخل مواطنات لدعم القضية، بالإضافة إلى منح هيئة قضايا الدولة فرصة للرد على التقرير الصادر عن مفوضي مجلس الدولة، والذي أوصى بإلغاء القرار.

اقرأ أيضاًضبط صاحب مقهى لإتجاره في النعام والكلاب والنسانيس المحلة

انتشال جثمان شاب غرق في فرع رشيد بالمنوفية

مقالات مشابهة

  • "التعليم والتدريب" توضح طريقة متابعة مواعيد التسجيل القادمة لاختبارات الرخص المهنية
  • حزب الجبهة الوطنية .. أمانة الشباب تعقد أول اجتماعاتها بعد استكمال التشكيل
  • اليوم.. استكمال محاكمة المتهمين في قضية انفجار خط غاز الواحات البحرية
  • اليوم.. استكمال نظر دعوى إلغاء قرار منع النساء من السفر لـ السعودية
  • الأمانة الفنية للجبهة الوطنية تعقد اجتماعها الأول .. وتعلن استكمال تشكيلها
  • تأمين صحي القليوبية ينجح فى استئصال ورم بالأنف والجيب الوجهي بالمنظار الضوئي
  • الأكاديمية الوطنية تعقد برامج تدريبية لكوادر القومى لتنظيم الاتصالات وWE
  • الوعي: منح الرخصة الذهبية لعدد من المشروعات خطوة لتحفيز مناخ الإستثمار بمصر
  • «الوطنية لمكافحة الفساد» تعقد برامج تدريبية لكوادر الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
  • الدرع الضوئي.. جيش الاحتلال يستخدم سلاحا جديدا في حربه ضد لبنان