شاب ينجو بمعجزة من محاولة اغتيال
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
بيروت
تناقل رواد المنصات الاجتماعية، حادثة مروعة، في مخيم عين الحلوة بلبنان، حيث أقدم مجهول على إطلاق النار على شاب وأصابه برصاصة في رأسه.
ووثقت كاميرات المراقبة الحادثة، فعلى الرغم من خطورة مكان الرصاصة، إلا أنها لم تخترق دماغ الضحية لكنها أحدثت جرحًا عميقا.
وتظاهر الشاب بالموت على الفور لإيهام المهاجم بأنه فارق الحياة، مما دفع الجاني للفرار من الموقع، وبعد رحيله، استجمع المصاب قواه رغم النزيف الغزير وتوجه إلى المستشفى لتلقي العلاج، حيث تم إنقاذه ونجا بحياته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اغتيال رصاصة لبنان مخيم عين الحلوة معجزة
إقرأ أيضاً:
اللقطات الأولى لمحاولة اغتيال المرشح الرئاسي الكولومبي ميجيل أوريبي | شاهد
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توثق محاولة اغتيال ميجيل أوريبي المرشح الرئاسي الكولومبي البالغ 39 عامًا.
وأظهر الفيديو أوريبي وهو يلقي خطابًا خلال مناسبة انتخابية في غرب العاصمة عند سماع صوت طلقات نارية بشكل مفاجىء، ما أثار حالة من الذعر في المكان.
وقد أُصيب أوريبي البالغ من العمر 39 عامًا، وتم نقله لتلقي العلاج وسط تأهب كامل من شبكة المستشفيات في العاصمة، بحسب ما أفاد رئيس بلدية بوجوتا كارلوس جالان.
وأكد غالان أنه تم إلقاء القبض على المشتبه به في تنفيذ الهجوم، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن هويته أو دوافعه.
Colombian presidential precandidate Miguel Uribe wounded after assassination attempt. pic.twitter.com/d4OSgmiJ2M
— Clash Report (@clashreport) June 7, 2025 الحكومة الكولومبية تندد بالهجوممن جهتها، نددت حكومة الرئيس اليساري جوستافو بيترو بالهجوم "بأشد العبارات"، واصفة إياه بأنه "اعتداء خطير ليس فقط على شخص المرشح، بل على الديمقراطية وحرية الفكر والممارسة الشرعية للسياسة في البلاد"، بحسب بيان رسمي صدر عن الرئاسة الكولومبية.
وأضاف البيان أن مؤسسات الدولة ملتزمة بحماية المسار الانتخابي وضمان أمن جميع المرشحين، دون تمييز أو انحياز سياسي.
خصم سياسي بارز للرئيس بيتروويُعد ميجيل أوريبي من أبرز الشخصيات المعارضة للرئيس جوستافو بيترو، وعضوًا بارزًا في حزب "الوسط الديمقراطي" الذي يتزعمه الرئيس السابق ألفارو أوريبي، والذي حكم كولومبيا بين عامي 2002 و2010.
وكان أوريبي قد أعلن في أكتوبر الماضي عن عزمه الترشح للرئاسة في الانتخابات المقررة عام 2026، مؤكدًا أنه يسعى إلى "استعادة المسار الديمقراطي وتحصين البلاد من الفوضى اليسارية"، على حد وصفه في تصريحات سابقة.