التعليم العالي: نجري مفاوضات مع دول إفريقية وآسيوية لإنشاء جامعات مصرية لديهم
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أكد الدكتور عادل عبد الغفار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، أنه يوجد 130 ألف طالب يدرسون في الجامعات المصرية من مختلفة الجنسيات، مشيرا إلى أن خلال الفترة المقبلة سنستهدف زيادة تلك الأعداد من الطلاب الأجانب الوافدين.
وأشار الدكتور عادل عبد الغفار خلال تصريحات صحفية له أن أعداد الطلاب المصريين الذين يدرسون خارج مصر انخفض بسبب الإتاحة الكاملة حاليا في الجامعات المصرية، وخاصة مع التوسع في الجامعات الأهلية.
واردف إلى أنه قبل 10 سنوات كان عدد الجامعات المصرية قد وصل إلى 48 جامعة وقد وصلت اليوم لـ 116 جامعة، مؤكدا أن عودة الطلاب المصريين من الخارج للدراسة في مصر قد ساهم في توفير ملايين الدولارات للدولة.
واستكمل: "نتفاوض مع العديد من الدول الأفريقية والآسيوية والعربية لفتح جامعات مصرية لديهم، مشيرا إلى أن الدولة لن تتحمل تكلفة فتح جامعات مصرية بالخارج، حيث أن نسبة قبول الطلاب في الجامعات الأهلية العام الماضي وصل 60 ألف طالب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي الجامعات المصرية الجامعات الأهلية المزيد فی الجامعات
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال العيد
وجّه الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية بجميع أنحاء الجمهورية، في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على ضمان تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بكفاءة عالية خلال فترة عيد الأضحى المبارك.
وزير التعليم العالي يوجه برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعيةوشدد الوزير على رفع جاهزية أقسام الطوارئ والاستقبال، مع زيادة عدد الأطباء المناوبين في الأقسام الحرجة، وتنظيم الأجازات والراحات وفقًا لاحتياجات كل مستشفى؛ لضمان توافر الكوادر الطبية اللازمة خلال أجازة عيد الأضحى المبارك، كما أكد على توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، بالتنسيق مع الجهات المعنية؛ لضمان الاستجابة السريعة لكافة الحالات الطارئة.
كما وجه الوزير بتجهيز فرق طبية احتياطية من مختلف التخصصات، تعمل إلى جانب الفرق الأساسية؛ لضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية بالكفاءة المطلوبة خلال فترة العيد.
وأشار الدكتور عاشور إلى وجود تنسيق كامل بين المستشفيات الجامعية ومستشفيات وزارة الصحة والسكان، بما يضمن استمرارية تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمواطنين، والتعامل الفوري مع الحالات الطارئة، تحقيقًا لمستويات الجودة المطلوبة في الخدمات العلاجية.