للنساء.. تأخر الدورة الشهرية| ما أسبابها.. وأعشاب تساعد على تنظيمها
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تعاني العديد من النساء من مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية نتيجة لأسباب متعددة منها اضطرابات الهرمونات فى الجسم، ويمكن احتمال وجود حمل، وبعض الحالات تصاب تكيس المبايض و اخيرا زيادة الوزن أو فقدانه بشكل ملحوظ.
لذا نقدم لك فى هذا التقرير وفقا لموقع هيلثى بعض الاعراض و اسباب تأخر الدورة الشهرية للنساء وبعض الاعشاب للتخلص من ألمها.
تأخر الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد لمدة 5 أيأم أو أكثر.
الشعور بالانتفاخ.
الزيادة في الوزن.
الشعور بالغثيان أحياناً.
التقلصات.
وأهم أعشاب تنزل الدورة والتي يمكن استخدامها:
1- الزنجبيل
بعض الأبحاث وجدت أنه يمكن للزنجبيل التقليل من النزيف، كما يمكن أن يكون له دور في تخفيف أعراض الدورة الشهرية المزعجة، ولكن ما زال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات.
2- القرفة
يعتبر استخدام القرفة للدورة من الوصفات المنزلية التي تستخدم من قبل الكثير من النساء عند المرور بالدورة الشهرية، فبعض الدراسات أظهرت أنه يمكن للقرفة المساعدة في تنظيم الدورة، بالإضافة إلى دورها علاج متلازمة المبيض متعدد الكيسات، لكن يظل هناك حاجة لمزيد من الأبحاث للتأكد.
3- الكركم
الميزة الأساسية في الكركم هي الخصائص المضادة للالتهاب، بسبب وجود الكركمين، وقد يساعد في تنظيم وعلاج تأخر الدورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد الدورة الشهریة تأخر الدورة
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة: إسرائيل تساعد لصوص المساعدات
قالت وزارة الداخلية في غزة إن تحقيق لها كشف أن لصوص مساعدات يقودهم عملاء يتحركون بغطاء إسرائيلي لاستهداف عناصر الشرطة.
وأضافت أن تكامل الأدوار بين اللصوص وعملاء الاحتلال هدفه إحداث الفوضى وبث الخوف في نفوس المواطنين، مؤكدة أن الوزارة لن تتخلى عن القيام بواجبها وستواصل حماية أرواح وممتلكات المواطنين رغم الخسائر الفادحة.
وأكدت أنها ستواصل اتخاذ إجراءات ميدانية مشددة بحق اللصوص وعملاء الاحتلال "ورسالتنا لهم أنهم لن يفلتوا من العقاب، والاحتماء بالاحتلال لن ينفعهم، ونحن مصممون على إنفاذ القصاص العادل بحقهم".
وأهابت وزارة الداخلية في غزة "بالعائلات الفلسطينية الأصيلة بالوقوف عند مسؤولياتها في هذه المرحلة الفاصلة، ورفع الغطاء عن كل من يقف في صف الاحتلال، وأن يكونوا صمام أمان لمجتمعنا".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قال اليوم الخميس إن الوضع الإنساني الكارثي في القطاع يتفاقم وأزمة الجوع تستفحل، في ظل مواصلة إسرائيل إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات وعرقلة عمل المنظمات الدولية.
ودان المكتب بأشد العبارات هذه السياسة الممنهجة التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي باستخدام الغذاء سلاحَ حرب ضد المدنيين.
واعتبر أن صمت المجتمع الدولي "شراكة ضمنية في الجريمة"، وأن استمرار التلكؤ في اتخاذ إجراءات رادعة سيؤدي إلى مزيد من الضحايا والمآسي.
من جانبها، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من تداعيات كارثية على الصعيد الإنساني لنحو مليون فلسطيني في مدينة غزة وشمالي القطاع، نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال المعونات.
إعلانوتمارس إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ الثاني من مارس/آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
وتحت وطأة المجاعة، فشل المخطط الإسرائيلي لتوزيع المساعدات بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة الثلاثاء والأربعاء الماضيين مركزا لتوزيع مساعدات، فقتل الجيش الإسرائيلي بالرصاص 10 منهم وأصاب 62، وأوقفت المؤسسة نشاطها "مؤقتا".
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.