اللجنة الشعبية الاردنية لدعم المقاومة العربية تدين الحكم الصادر على الفلاحات
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
#سواليف
بيان صادر عن #اللجنة_الشعبية_الاردنية لدعم المقاومة العربية..
تدين الهيئة العامة للجنة #القرار_القضائي الذي يقضي بادانة #الشيخ_سالم_الفلاحات لمدة خمسة سنوات على خلفية “ادلة مفتعلة” تعود إلى فترة تأسيس حزب الشراكة والانقاذ سابقاً.
ان هذا الحكم بحق #شخصية_وطنية مقاومة وجامعة هو حكم سياسيٌ كيديٌ بامتياز لا يمكن فهمه خارج سياق تحرك محلي و إقليمي لمحاصرة النهج المقاوم في المنطقة وتحديداً من بعد طوفان الأقصى المجيد من قبل ما يسمى بمسار الاعتدال والتطبيع.
إننا في هذه اللجنة – والشيخ الجليل أحد مؤسسيها- نطالب السلطات المعنية بالتراجع عن حكمها المسيس، وتمكين جبهتنا الداخلية من مواجهة اخطار المشاريع الصهيونية والغربية على بلداننا وشعوبنا وفي هذه اللحظة التاريخية الحرجة.
وفي هذا السياق ندعو اللجان الحقوقية والقوى الحزبية والشخصيات النقابية أيضا باتخاذ موقف صارم في وجه هذه الاعتقالات والملاحقات القضائية التعسفية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القرار القضائي الشيخ سالم الفلاحات شخصية وطنية
إقرأ أيضاً:
تأجيل زيارة اللجنة الوزارية العربية بشأن غزة إلى رام الله
صراحة نيوز ـ يصل أعضاء في اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى عمّان مساء اليوم في زيارة كانت تهدف إلى عقد اجتماع تنسيقي قُبَيل زيارة كانت مقررة إلى رام الله انطلاقًا من عمّان غدًا الأحد.
وقررت اللجنة تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل.
ويضم الوفد رئيس اللجنة سمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وعبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين، ود. بدر عبد العاطي وزير خارجية جمهورية مصر العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إضافةً إلى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي يلتقي نظراءه مساء اليوم وغدًا.
وأكّد الوفد في موقف مشترك اليوم أن قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، والمسؤولين الفلسطينيين يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل